كيم جونغ أون يتفقد قواعد الصواريخ الاستراتيجية ويدعو قواته النووية للاستعداد (صور)
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
#سواليف
أفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية بأن الزعيم #كيم_جونغ_أون قام بتفقد قواعد #الصواريخ_الاستراتيجية، وأكد على أولوية مواصلة تحديث الأسلحة الصاروخية الاستراتيجية.
وقالت الوكالة في بيانها: “الرفيق كيم جونغ أون تفقد جاهزية قوات الردع الإستراتيجية للعمل، والتي ترتبط بشكل مباشر بأمن البلاد”.
وأضافت أن كيم جونغ أون أكد على أولوية تطوير الأسلحة الصاروخية الاستراتيجية، وقال إن #القوات_النووية لكوريا الشمالية يجب أن تكون مستعدة لاتخاذ إجراءات مضادة متسقة ردا على التهديدات الأمنية من الولايات المتحدة.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. عبارة في مقبرة 2024/10/23وأعلنت كوريا الشمالية الأربعاء الماضي أن أكثر من مليون شاب تطوّعوا للانضمام إلى الجيش هذا الأسبوع بعد إرسال الجيش الكوري الجنوبي مسيّرات إلى أجواء كوريا الشمالية.
وفجّرت بيونغ يانغ الأسبوع الماضي طرقات تحمل أهمية رمزية وسكك حديد تربط بين الكوريتين بعدما حذّرت من أن أي تحليق للمسيّرات سيعتبر إعلان حرب وأمرت الجنود المتمركزين عند الحدود بالاستعداد لإطلاق النار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كيم جونغ أون الصواريخ الاستراتيجية القوات النووية کیم جونغ أون
إقرأ أيضاً:
غيّر نبرته .. أكسيوس: أولوية ترامب إطعام سكان غزة رغم رفض نتنياهو
يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة رسم صورته تجاه القضية الفلسطينية، لكن من زاوية إنسانية هذه المرة، لا سياسية.
وبحسب ما نقل موقع أكسيوس عن مسؤول في البيت الأبيض، فإن ترامب بدأ يُركّز اهتمامه بشكل مباشر على توفير الطعام لسكان قطاع غزة، في ظل كارثة إنسانية غير مسبوقة يعيشها القطاع منذ أشهر.
ووسط مشاهد الأطفال الهزيلة، وصفوف الانتظار الطويلة أمام مراكز التوزيع، بدأ ترامب يشعر، بحسب مساعديه، أن "الجوع في غزة أصبح حقيقة لا يمكن إنكارها".
وفي أحد تصريحاته الأخيرة، لم يُخفِ انزعاجه من تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي قلل من خطورة الوضع بقوله "لا يوجد مجاعة في غزة". لكن ترامب، على العكس من ذلك، شدد على أن "الوضع كارثي"، وأن الأطفال يظهرون علامات واضحة على الجوع.
وفي هذا السياق، كشف تقرير أكسيوس Axios أن ترامب يعتزم إنشاء مراكز طعام مفتوحة داخل القطاع، بالتعاون مع إسرائيل وشركاء دوليين، لتوزيع المواد الغذائية دون حواجز أمنية معقدة.
ورغم أنه لم يقدّم خطة تنفيذية كاملة، إلا أن التصريحات وحدها عكست تحوّلًا في نهج الرجل الذي لطالما وُصف بدعمه غير المشروط لإسرائيل.
وبينما تتضاءل الآمال في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار أو صفقة تبادل للرهائن، يتزايد الضغط على واشنطن للعب دور أكثر فعالية في معالجة الأزمة الإنسانية.
وفي هذا الإطار، تم إرسال المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى إسرائيل لمتابعة تفاصيل الوضع عن قرب، والتنسيق بشأن خطة ترامب الغذائية الطارئة.
وفي الميدان، تتحدث الأرقام عن نفسها: أكثر من 500 ألف فلسطيني يعانون من الجوع الحاد، ومئات الأطفال يُصنَّفون في حالة سوء تغذية شديد. وعلى الرغم من السماح المحدود مؤخرًا بدخول بعض الشاحنات، فإن الكميات تبقى غير كافية، وسط اتهامات متكررة بأن إسرائيل تُقيّد تدفق المساعدات بشكل يفاقم المأساة.
فيما تبدو تحركات ترامب الأخيرة محاولة لجذب الاهتمام الدولي من بوابة إنسانية، وربما أيضًا لفك الاشتباك بين موقفه الداعم لإسرائيل ومطالبات الداخل الأميركي بتحرك أخلاقي عاجل.