آبل تختبر تطبيقًا لمراقبة نسبة الجلوكوز في الدم
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تفيد التقارير أن أبل لا تزال تعمل على إدارة نسبة الجلوكوز - هذه المرة من خلال البرامج. يقول مارك جورمان من بلومبرج إن الشركة اختبرت تطبيقًا هذا العام للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري، لمساعدتهم على إدارة نظامهم الغذائي وأسلوب حياتهم. يقال إن أبل ليس لديها خطط لإطلاق التطبيق للمستهلكين، ولكن يمكن أن يلعب دورًا في المنتجات الصحية المستقبلية.
أفادت التقارير أن الشركة اختبرت التطبيق داخليًا، حيث تم تأكيد تعرض الموظفين من خلال اختبار الدم لخطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2. قام الأشخاص "بمراقبة نسبة السكر في الدم بشكل نشط من خلال أجهزة مختلفة متوفرة في السوق"، وسجلوا تغييرات الجلوكوز المقابلة. ثم يلاحظ التطبيق الارتباطات بين التغييرات الغذائية ومستويات السكر في الدم (على سبيل المثال، "لا تأكل المعكرونة").
يقول جورمان إن أبل أوقفت الاختبار للتركيز على ميزات صحية أخرى. تلاحظ بلومبرج أن تطبيق Apple Health يفتقر حاليًا إلى تتبع الوجبات، وهو شيء تقدمه الخدمات المنافسة. تقول النشرة أيضًا أن أبل قد تقدم في النهاية تكاملًا أعمق لتتبع الجلوكوز من جهات خارجية في منتجاتها.
وبحسب ما ورد، لم تكن الدراسة مرتبطة بشكل مباشر بمسعى شركة آبل الذي استمر 15 عامًا لتقديم مراقبة غير جراحية لنسبة الجلوكوز في الدم، وهو الأمر الذي يبدو أنه يتكرر في شائعات Apple Watch في كل دورة. ويقال إن النموذج الأولي الحالي للشركة هو جهاز يمكن ارتداؤه بحجم iPhone يستخدم أشعة الليزر لإطلاق الضوء على الجلد. ويزعم جورمان أن أول إصدار موجه للمستهلك من آبل - سواء في Apple Watch أو أي شكل آخر - من المرجح أن يخطر المستخدمين فقط إذا كانوا قد يكونون مصابين بمرض السكري. وسيتعين توفير مستويات جلوكوز محددة في تكرارات لاحقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فی الدم
إقرأ أيضاً:
تحليل لـCNN: إسرائيل تختبر صبر ألمانيا حليفتها الرئيسية بتوسيع حرب غزة
تحليل بقلم سيباستيان شوكلا مراسل شبكة CNN في برلين
(CNN)-- مرة أخرى، وجد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وسيلةً لإغضاب أقرب وأشد حلفائه الأوروبيين: ألمانيا.
وأعلن المستشار الألماني فريدرش ميرتس أنه "لن يوافق على أي تصدير للمعدات العسكرية" إلى إسرائيل حتى إشعار آخر، وذلك عقب موافقة الحكومة الأمنية المصغرة في إسرائيل على السيطرة على مدينة غزة.
لا ينبغي أن تكون هذه الإجراءات مفاجئة في القدس، ففي الأشهر الأخيرة، أوضح ميرتس أن إسرائيل لا ينبغي أن تعتمد على دعم ألمانيا غير المشروط سابقًا.