الرعيض: وقعنا 8 اتفاقيات مع إيطاليا..وسُمِح لرجال الأعمال الإيطاليين دخول ليبيا من دون قيود
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
ليبيا – وصف رئيس اتحاد غرف التجارة والصناعة والزراعة محمد الرعيض،المنتدى الاقتصادي الليبي الإيطالي هذا العام بأنه”خطوة إيجابية”.
الرعيض وفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”، قال:” المنتدى كان ناجحا، وشهد حضوراً كبيراً من الجانب الإيطالي، بما يزيد عن 120 رجل أعمال”.
وبحسب الرعيض، وُقعت 8 اتفاقيات تخص جهات عدة من بينها اتفاقية تعاون بين اتحاد الغرف الليبي واتحاد الغرف الإيطالي.
وصرح الرعيض بأنه سُمِح لرجال الأعمال الإيطاليين دخول ليبيا دون قيود، بعد إزالة الشروط التي كانت تفرضها الحكومة الإيطالية على دخولهم للبلاد.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جامعات عالمية تتسابق لاستقطاب الطلاب بعد قيود ترامب على تأشيراتهم
تسعى جامعات في أنحاء العالم إلى توفير ملاذ للطلاب المتضررين من حملة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على المؤسسات الأكاديمية، إذ تهدف إلى استقطاب المواهب الكبرى وحصة من إيرادات أكاديمية بمليارات الدولارات تحصل عليها الولايات المتحدة.
وتقدم جامعة أوساكا، وهي واحدة من أعلى الجامعات تصنيفا في اليابان، إعفاءات من رسوم الدراسة ومنحا بحثية والمساعدة في ترتيبات السفر للطلاب والباحثين في المؤسسات الأميركية الذين يرغبون في الانتقال إليها.
وتدرس جامعتا كيوتو وطوكيو اليابانيتان أيضا تقديم برامج مماثلة، في حين وجهت هونغ كونغ جامعاتها لاستقطاب أفضل الكفاءات من الولايات المتحدة.
ووجهت جامعة شيآن جياوتونغ الصينية دعوة لطلاب جامعة هارفارد الأميركية المتضررين من حملة ترامب، ووعدتهم بقبول "سلس" ودعم "شامل".
وخفضت إدارة ترامب تمويل الأبحاث الأكاديمية بشكل كبير، كما فرضت قيودا على تأشيرات الطلاب الأجانب -وخاصة القادمين من الصين– وتخطط لزيادة الضرائب على المؤسسات التعليمية المخصصة للنخبة.
ويقول ترامب إن الجامعات الأميركية المرموقة تُعد مهدا للحركات المناهضة لأميركا. وفي تصعيد خطير، ألغت إدارته الأسبوع الماضي صلاحية جامعة هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب، وهي خطوة أوقفها لاحقا قاض اتحادي.
إعلانوتهدف اليابان إلى زيادة عدد الطلاب الأجانب خلال السنوات العشر المقبلة إلى 400 ألف من نحو 337 ألف طالب حاليا.
واستهدفت حملة ترامب الطلاب الصينيين بشكل خاص، إذ تعهد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أول أمس الأربعاء باتخاذ إجراءات صارمة بشأن تأشيراتهم.
وتأتي الحملة في وقت حرج بالنسبة لتقديم الطلاب الأجانب طلبات الالتحاق بالجامعات، إذ يستعد الكثير من الشباب للسفر إلى واشنطن في أغسطس/آب المقبل للبحث عن سكن وللاستقرار قبل بدء الفصل الدراسي.