مشعل السعيد : اليوم فرصة للاتحاد أن يرد الثأر بعد الخسائر السابقة من الهلال
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي مشعل السعيد،عن المباراة التي ستجمع بين الهلال والاتحاد في ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين .
وقال “السعيد خلال لقاءه ببرنامج في 90 : أنا عن نفسي أحب هذا النوع من المباريات .
وتابع: هذه المباراة فرصة لنادي الاتحاد أن يرد الثأر بعد الخسائر السابقة من الهلال .
وأضاف: أنت كلاعب لابد أن يكون عندك ردة فعل تجاه الخسائر السابقة، فوضعك هذا الموسم أفضل من الموسم الماضي .
ومن المقرر أن يحتضن ملعب المملكة أرينا في الرياض كلاسيكو الهلال والاتحاد لحساب الدور ربع النهائي من كأس خادم الحرمين الشريفين أحد يومي 6 أو 7 يناير المقبل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/QvI9Uby3_UErvGzF.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال مشعل السعيد
إقرأ أيضاً:
الخسائر 700 مليون يورو.. «الليجا» تحذّر المشجعين من البث غير القانوني!
مدريد (الاتحاد)
حذّرت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم «الليجا» مع انطلاق الموسم الجديد، المشجعين من البث غير القانوني، وذلك وفق استراتيجيتها العالمية لمكافحة قرصنة البث برسالة تحذير قوية: «أنت تحصل على كرة قدم مقرصنة، وهم يحصلون عليك»، وكشفت الرابطة أن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن القرصنة تصل إلى ما بين 600 و700 مليون يورو سنوياً للأندية الإسبانية.
وأكدت «الليجا» أن الخطر الأكبر يكمن في تهديد أمن المشجعين الرقمي، وأن القرصنة لا تقتصر على إسبانيا، بل امتّدت إلى أسواق دولية رئيسية مثل أميركا اللاتينية، حيث تتزايد المواقع والتطبيقات غير المصرح بها، والتي تقدم مختلف أنواع البث الرياضي غير القانوني. وفقاً لدراسات حديثة، تدير العديد من هذه المنصات شبكات إجرامية منظمة، وبمجرد الدخول إليها يمكنها تثبيت برامج ضارة مثل أحصنة طروادة، ومسجلات لوحة المفاتيح، أو برامج الفدية على أجهزة المستخدمين، مما يتيح سرقة كلمات المرور، وبيانات البنوك، وحتى الوصول غير المصرح به إلى الكاميرات.
ولا يعد استهلاك المحتوى المقرصن خرقاً للقانون فحسب، بل يعرّض المستخدمين للخطر أيضاً، إذ يمكن للمجرمين الحصول على بيانات شخصية حسّاسة تشمل عناوين السكن، ومعلومات العمل، وبيانات العائلة مثل أسماء الأطفال، والسجلات المالية، وهذا الانكشاف قد يؤدي إلى سرقة الهوية، والاحتيال المالي، وانتهاك الخصوصية وحتى عواقب قانونية محتملة.
وفي مواجهة ذلك، تتعاون «الليجا» عبر شبكتها الدولية في 38 دولة مع وكالات إنفاذ القانون والمنظمات العالمية مثل «يوروبول»، ومن أبرز الأمثلة «عملية كراتوس» التي أدت إلى تفكيك شبكة عالمية كانت توزع أكثر من 2500 قناة غير قانونية على 22 مليون مستخدم، حيث صادرت السلطات أسلحة ومخدرات وعملات رقمية، ما ربط القرصنة مباشرة بأنشطة إجرامية عالية المستوى.