الفجيرة الدولي للتعدين يبحث جهود الإمارات في حماية التراث الجيولوجي وتعزيز السياحة الجيولوجية
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
كثيرة هي المواقع الطبيعية الفريدة من نوعها التي تزخر بها الإمارات والتي تمثل قيمة جيولوجية عالية جعلت الدولة تبذل جهدها في سبيل الحفاظ على هذا التنوع البيولوجي.
في ملتقى الفجيرة الدولي التاسع للتعدين تناولت وزارة الطاقة والبنية التحتية استراتيجيتها المعنية بحماية التراث الجيولوجي بما تتضمنه من محميات طبيعية وثراء بيولوجي سعياً لتعزيز تجربة الدولة الغنية في قطاع السياحة.
أما الفجيرة/ صاحبة التنوع والثراء الأثري الجيولوجي فقط قطعت خطوات كبيرة نحو مشروع حماية المواقع الجيولوجية وتوثيقها في الإمارة وإجراء المسوحات الأثرية وفق الأسس العلمية والمعايير العالمية بالتعاون مع البعثات الأجنبية العالمية ما يدعم أهدافها في دعم قطاع السياحة في الإمارة.
أخبار ذات صلةالاهتمام بالمشاريع السياحية الجيولوجية يعكس الهوية الثقافية للإمارات مع جهود مستمرة تبذل عبر اكتشافات ودراسات وبحوث جيولوجية لهذه المواقع وتطوير مرافقها السياحية بما يضمن الحفاظ على كنوز الطبيعة في الدولة.
تنوع جيولوجي يروي معه تاريخ الأرض ويشكل نقطة جذب للسياحة الداخلية وهنا تأتي المبادرات الرسمية باعتبارها محميات طبيعية جيولوجية للحافظ عليها وحمايتها من الاندثار.
"الفجيرة الدولي للتعدين" يبحث جهود الإمارات في حماية التراث الجيولوجي وتعزيز السياحة الجيولوجية
تقرير: أحمد الطنيجي#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/vNfXTzziml
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ملتقى الفجيرة الدولي للتعدين الفجیرة الدولی
إقرأ أيضاً:
بيان صادر عن مكتب الإعلام الدولي بدولة قطر رداً على التقارير المفبركة التي تم تداولها على وسائل الإعلام الإسرائيلية
تم تداول وثائق مفبركة مجدداً على وسائل الإعلام الإسرائيلية بهدف إثارة التوتر وإحداث شرخ في العلاقات بين دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية، وذلك خلال مرحلة دقيقة من جهود الوساطة التي تبذلها قطر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
نشر هذه الوثائق في مثل هذا التوقيت ليس أمراً عشوائياً، بل هو محاولة متعمدة لصرف الأنظار عن التغطية الإعلامية السلبية لممارساتهم غير المسؤولة في قطاع غزة – كما كشفت عنها التقارير خلال الأسبوع الماضي – في لحظة تقترب فيها الجهود من تحقيق تقدم حقيقي.
لطالما استُخدمت هذه الأساليب من قبل أولئك الذين لا يأملون أن تكلل المساعي الدبلوماسية بالنجاح. فهم لا يرغبون في أن تثمر جهود دولة قطر بالتعاون مع إدارة فخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في ملفات قطاع غزة وغيرها من القضايا الإقليمية، سلاماً عادلاً ومستداماً في المنطقة.
وقد تم استخدام أساليب مماثلة ضد من عبّروا عن رفضهم لاستمرار الحرب أو شاركوا في جهود دبلوماسية تهدف إلى إعادة الرهائن، بمن فيهم أعضاء في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك في محاولة لتشويه سمعتهم وتقويض المسار الدبلوماسي.
لن تُفلح مساعيهم الخبيثة، بما في ذلك الوثائق المفبركة، في النيل من متانة العلاقات الوثيقة بين دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية.
ندعو جميع وسائل الإعلام إلى توخي الحذر من المعلومات المضللة التي ينشرها أولئك الذين يسعون بكل وسيلة ممكنة إلى عرقلة المفاوضات بهدف إطالة أمد الصراع.
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة