صحيفة الخليج:
2025-08-12@04:46:30 GMT

37631 مولوداً في أبوظبي 2023

تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT

37631 مولوداً في أبوظبي 2023

أبوظبي: عدنان نجم
بلغ إجمالي عدد المواليد في إمارة أبوظبي، العام الماضي، 37631 مولوداً.
وبحسب بيانات مركز الإحصاء- أبوظبي، بلغ عدد المواليد المواطنين 15770 مولوداً، توزعوا على 9507 مواليد في منطقة أبوظبي و5806 مواليد في منطقة العين، و939 مولوداً في منطقة الظفرة وعدد 104 مواليد في الخارج.
وبلغ عدد المواليد الإماراتيين من الذكور 8187 مولوداً منهم 4957 مولوداً في منطقة أبوظبي و3005 مواليد في منطقة العين و172 مولوداً في منطقة الظفرة و53 مولوداً في خارج الدولة.


بينما بلغ عدد المواليد الإماراتيين من الإناث 7582 مولودة، منهن 4549 مولودة في منطقة أبوظبي و2801 مولودة في منطقة العين، و181 مولودة في منطقة الظفرة و51 مولودة في الخارج.
وبلغ عدد الوفيات في إمارة أبوظبي في العام الماضي 4154 وفاة، منها 1368 وفاة لإماراتيين و2775 وفاة لغير الإماراتيين.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات أبوظبي عدد الموالید مولودة فی موالید فی فی منطقة

إقرأ أيضاً:

الغزيون والسلع.. العين بصيرة واليد قصيرة

غزة - خاص صفا

تترنح أسعار السلع منذ أسبوعين مضيا على قرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالسماح بدخول شاحنات من البضائع والمساعدات، وسط فوضى وغياب للنظام والضبط الميداني للباعة والتجار.

وامتعض الغزيون من هذا الترنح بين ارتفاع وانخفاض طفيف، والذين بالرغم من شدة احتياجهم لكافة المواد الغذائية، بظل المجاعة التي يعيشونها، إلا أنهم عاجزون عن شراء الكثير منها، بسبب عدم ضبط واستقرار السلع.

وسمح جيش الاحتلال في السادس والعشرين من يوليو المنصرم، بتوجيهات من المستوى السياسي بإدخال شاحنات مساعدات للقطاع، وإسقاط أخرى من الجو، زاعمًا تحديد ممرات إنسانية للتحرك الآمن لإدخال المواد الغذائية والأدوية.

ويأتي الإدخال المحدود للمساعدات والبضائع في ظل اشتداد المجاعة، التي تعصف بأكثر من مليوني فلسطيني في غزة منذ 5 أشهر على إغلاق "إسرائيل" المحكم لمعابر القطاع.

ولم يتجاوز ما تم إدخاله حتى الآن 14% من الحصة المفترضة، حيث يمنع الاحتلال إدخال نحو 6,600 شاحنة إغاثية، ويواصل إغلاق المعابر وتقويض عمل المؤسسات الإنسانية، وهو ما تسبب بتعرض معظم الشاحنات للسرقة.

تحدي كبير

ويقول رئيس المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة لوكالة "صفا" إنه "في ظل الظروف الراهنة، يبقى ضبط الأسعار تحدياً كبيراً، لكن ليس مستحيلاً".

ويضيف أنه مع بدء التوقعات بتوفر الحد الأدنى من السلع خلال الأسابيع القادمة ودخول كميات مناسبة منها، فإن الطواقم الحكومية وعبر وزارة الاقتصاد والجهات المساندة، ستفرض رقابة فاعلة على الأسواق.

وينوه إلى أن الجهات المختصة من المقرر أن تضع سقوفاً سعرية محددة، وتمنع حالات الاحتكار أو التلاعب. 

ولكن الثوابتة يفيد بأن المشكلة الجوهرية تكمن في انقطاع الإمدادات بفعل حصار الاحتلال وإغلاق المعابر، والتي أدت لهذه الحالة من الفوضى وجشع التجار.

وفي ذات الوقت، يشير إلى أن النزول التدريجي في أسعار بعض السلع هو أمر طبيعي في ظل بدء توفرها، وهو انعكاس مباشر لقانون العرض والطلب؛ فكلما زاد المعروض من سلعة معينة قل الطلب عليها وانخفض سعرها.

ويؤكد وجوب أن تبقى هذه الحركة تحت رقابة حكومية لمنع أي استغلال أو تلاعب في السوق، خاصة في السلع الأساسية التي يحتاجها المواطنون بشكل يومي. 

خطة ضبط

ويوضح أن الطواقم الحكومية لديها خطة في هذا الموضوع، مبينًا أنها تواصل جهدها اليومي في إطار ترتيب هذه المسألة، ممثلاً بوزارة الاقتصاد الوطني والطواقم الحكومية والميدانية في إطار حماية المستهلك.

وعن الخطوات القادمة بهذه القضية، يقول الثوابتة إنه يتم  العمل مع جهات مساندة على تنفيذ خطة متكاملة لحماية المستهلك وضبط الأسواق. 

ويكمل "تشمل هذه الخطة مراقبة مباشرة للمخازن ونقاط البيع، واتخاذ إجراءات صارمة ضد المخالفين، بما في ذلك فرض غرامات، ومصادرة البضائع المحتكرة، والتعامل مع المتورطين بالطرق المناسبة". 

كما يشدد على أن الهدف هو ضمان وصول السلع للمواطن بسعر عادل ومنع أي استغلال لحاجته. 

ويربط الثوابتة الأمر بالتوفر والتدفق السريع للسلع، مستدركًا "المشكلة حتى الآن متمثلة في عدم تدفق السلع بالكميات الكافية، والتي نأمل أن تنتهي هذه الحالة بتوفر جميع السلع والبضائع في الأسواق".

ويحذر من أن الاحتلال يحاول بوضوح فرض "هندسة الفوضى"، عبر التحكم في تدفق السلع واحتياجات المواطنين الأساسية، بهدف تعميق الأزمة الاقتصادية والمعاناة الإنسانية في قطاع غزة. 

ورغم ذلك، تبذل الطواقم الحكومية أقصى الجهود لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق، رغم أن العقبة الكبرى كانت وما زالت، في شح السلع الناتج عن إغلاق الاحتلال للمعابر ومنع إدخال الغذاء لقطاع غزة، يقول الثوابتة.

ويشدد على أنه ومع أي انفراجة في الإمدادات، ستُترجم الرقابة الحكومية فوراً إلى تحسن ملموس في الأسعار.

ويحتاج قطاع غزة يومياً إلى أكثر من 600 شاحنة لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة المستمرة.

ومنذ أكتوبر للعام 2023 ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي، حرب إبادة جماعية وجريمة تجويع، أدت لاستشهاد ما يزيد عن 61 ألف شهيد، بالإضافة لما يزيد عن 145 ألف إصابة، وما يزيد عن 14 ألف مفقود تحت الأنقاض.

مقالات مشابهة

  • “فاينانشال تايمز”: ماكرون وزوجته يجمعان معلومات عن الصحفية التي ادعت أن بريجيت مولودة ذكرا
  • خطوات وشروط إضافة المواليد الجدد على بطاقات التموين في 2025
  • العين في المجموعة الأولى لـ «أبطال الخليج»
  • «غرفة أبوظبي» ترصد 7 فرص لتطوير بيئة الأعمال في الظفرة
  • #هذه_أبوظبي بعدسة محمد بن عبدالله
  • التنمية الاجتماعية بغزة تطلق حملة تسجيل للأطفال مواليد 2020 فما فوق
  • القيادة العامة لشرطة أبوظبي تستقطب كوادر شرطية وطنية في عدة مواقع بمدينة العين
  • الغزيون والسلع.. العين بصيرة واليد قصيرة
  • انخفاض المواليد يجبر كوريا الجنوبية على حل 17 وحدة عسكرية
  • انطلاق معسكر منتخب الشباب مواليد 2007 المجموعة الثانية