أصحاب 4 أبراج يعيشون حالة من الضرر في شهر نوفمبر.. «خناق وتعب ومرض»
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
مع بداية شهر جديد، يبدأ محبو الأبراج والمهتمون بعلوم الفلك متابعة أخبار الأبراج وحظوظهم، إذ تعني بداية الشهر الميلادي تحركات كوكبية واقترانات بالقمر قد تؤثر على برجك، وقد تُشوش الكواكب الأفكار على أصحاب بعض الأبراج، وقد تقترب النيران من الأبراج النارية، مما يحدث ارتباكًا كبيرًا في حياتهم.
توجد العديد من التغيرات الكوكبية الجديدة التي تؤثر بالفعل على الأبراج خلال شهر نوفمبر، على رأسها دخول كوكب المشتري في برج الأسد، ومواقع الكواكب النارية أمام الأبراج النارية.
كشفت خبيرة الأبراج هالة حافظ في لقاء تلفزيوني عن 4 أبراج متضررة في شهر نوفمبر، إذ تواجه العديد من المشكلات والمعوقات، مما يتسبب في ضرر بالغ في كثير من الأمور.
أوضحت «حافظ» أن الأبراج المتضررة خلال شهر نوفمبر هي تلك التي جاءت أمام مواقع كواكب النار، وهي كالتالي:
- برج الثور: قد يواجه خلال نوفمبر تعبًا ومرضًا وإرهاقًا شديدًا.
- برج الأسد: يعاني أصحاب هذا البرج من ارتباك كبير في الحياة الأسرية والعائلية والزوجية، حيث يشير إلى حدوث ارتباك في بيته مع عائلته وزوجته أو أولاده.
- برج الدلو: يشعر أصحاب هذا البرج بالارتباك أيضًا.
- برج القوس: يأتي كآخر الأبراج المتضررة خلال شهر نوفمبر، وفقًا لخبيرة الأبراج هالة حافظ.
أبراج محظوظة في نوفمبر- برج العذراء: قد يحالف مواليد برج العذراء الحظ في بداية شهر نوفمبر من حيث الاستثمار وزيادة الأموال، بالإضافة إلى القدرة على معرفة أصدقاء جدد.
- برج العقرب: من المتوقع حدوث تغييرات إيجابية في حياة أصحاب برج العقرب مع بداية شهر نوفمبر، مما يزيد شعورهم بالسعادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: توقعات الأبراج الأبراج في نوفمبر توقعات الأبراج في نوفمبر حظك اليوم فی شهر نوفمبر
إقرأ أيضاً:
فلكي يحذر: أيام صعبة قادمة في اليمن مع بداية موسم القيظ
شمسان بوست / خاص:
أطلق الفلكي اليمني أحمد الجوبي تحذيرًا من موجة حر شديدة مصحوبة برياح جافة وجفاف، من المتوقع أن تضرب مناطق واسعة من اليمن خلال الأيام القليلة المقبلة، مع دخول البلاد في ما يُعرف محليًا بموسم “الجَحر” أو “القيظ”.
وذكر الجوبي، عبر منشور على صفحته بموقع فيسبوك، أن يوم الأربعاء المقبل يمثل بداية هذه المرحلة المناخية التي تمتد لشهرين، وتتميز بارتفاع كبير في درجات الحرارة وغياب الأمطار، ما يشكل تهديدًا للزراعة ويزيد من الضغط على مصادر المياه.
وأوضح أن موسم “الجَحر” يُعتبر مرحلة انتقالية صعبة تقع بين نهاية أمطار الصيف الموسمية وبداية أمطار الخريف، وغالبًا ما تكون مصحوبة بظروف جوية قاسية، تزداد حدتها في ظل التغيرات المناخية العالمية.
ونبّه الجوبي إلى ضرورة أن يستعد المواطنون، خصوصًا المزارعين، لهذه الظروف المناخية غير المواتية، مؤكدًا أن الإهمال في اتخاذ الاحتياطات اللازمة قد يؤدي إلى تداعيات اقتصادية وبيئية صعبة خلال الفترة القادمة.