يستعد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف للقيام بزيارة هي الأولى له إلى دول الاتحاد الأوروبي منذ بدء الغزو الشامل لروسيا على أوكرانيا في عام 2022، مما قد يُحدث ضجة كبيرة في الساحة السياسية الدولية.

اعلان

ووفقًا للتقارير من وسائل الإعلام التابعة للدولة، سيقوم لافروف بالسفر إلى مالطا في ديسمبر 2024 للمشاركة في اجتماع حاسم لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا (OSCE).

كما تعد هذه الزيارة مهمة بشكل خاص حيث تمثل عودة لافروف إلى الاتحاد الأوروبي الذي تم استبعاده منه إلى حد كبير بسبب العقوبات المستمرة والتوترات الدبلوماسية.

وكانت آخر زيارة للافروف إلى أي دولة من دول الاتحاد الأوروبي في ديسمبر 2021، قبل شهرين فقط من بدء الحرب في أوكرانيا.

وقد قوبلت محاولاته السابقة للتواصل مع الاتحاد الأوروبي بمقاومة، كما يتضح من رفض بولندا منحه دخول البلاد خلال اجتماع منظمة الأمن والتعاون في أوروبا في ديسمبر 2022، عندما رفضت وارسو طلب تأشيرة دخوله بسبب النزاع المستمر.

يتساءل أحدهم: كيف سيتاح لوزير الخارجية الروسي لافروف دخول الاتحاد الأوروبي رغم إدراجه في قائمة العقوبات؟

وتسعى منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، التي تضم 57 دولة، بما في ذلك جميع دول الاتحاد الأوروبي، إلى تعزيز الأمن والاستقرار عبر أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا.

وأكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أهمية أن يضمن البلد المضيف إمكانية مشاركة جميع الدول الأعضاء، مما يبرز التوازن الدقيق للدبلوماسية الذي يلعب دورًا في هذا الوقت المحتدم.

ومن المتوقع أن تحمل زيارة لافروف إلى مالطا تداعيات مهمة على العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا. تأتي هذه الزيارة في وقت فرضت فيه الاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على روسيا، مستهدفة المسؤولين الرئيسيين، بما في ذلك لافروف والرئيس فلاديمير بوتين، ردًا على العدوان المستمر في أوكرانيا.

على الرغم من هذه العقوبات، لم تصدر الاتحاد الأوروبي حظر سفر ضد لافروف، وهو أمر قد يثير نقاشات داخل المفوضية الأوروبية ومجلس الاتحاد الأوروبي بشأن ملاءمة مثل هذه الزيارة.

وزير الخارجية الروسي لافروفAP Photo

ويظل سياق هذا الاجتماع متمثلاً في التداعيات المستمرة للحرب في أوكرانيا، التي لم تؤدي فقط إلى توتر العلاقات الروسية مع الدول الغربية، بل أيضًا زادت من المخاوف الأمنية عبر أوروبا.

ومن المتوقع أن يثير وجود لافروف في مالطا تساؤلات جدية حول مستقبل الدبلوماسية في هذا المشهد المتزايد الاستقطاب حيث سيراقب المجتمع الدولي عن كثب كيف ستتطور هذه الاجتماع وما إذا كانت ستؤدي إلى أي شكل من أشكال الحوار أو المصالحة بين روسيا والاتحاد الأوروبي.

Relatedحرب المعلومات: معهد بريطاني يكشف استغلال روسيا للأعاصير لتأجيج الانقسام الأمريكيالاتحاد الأوروبي يتجه لفرض المزيد من العقوبات على روسيا تحسبا لفوز ترامب في الانتخابات الأمريكيةبعد مشاركته في قمة مجموعة بريكس في روسيا.. زيلينسكي يرفض زيارة غوتيريش إلى أوكرانياروسيا تعلن إسقاط 51 طائرة مسيرة أوكرانية وكييف تؤكد تعرضها لعدة هجمات جوية خلال الليل

بالإضافة إلى ذلك، من المرجح أن تثير زيارة لافروف ردود فعل من مختلف الأطراف المعنية، بما في ذلك أوكرانيا ودول البلطيق، التي كانت صارمة في معارضتها لأي شكل من أشكال الانخراط مع المسؤولين الروس في ظل النزاع المستمر. ويمثل اجتماع منظمة الأمن والتعاون في أوروبا نقطة حاسمة للافروف، حيث قد يواجه تدقيقًا من الدول الأعضاء الأخرى بشأن أفعال روسيا وسياساتها.

بينما يستعد لافروف لهذه الزيارة المحتملة المثيرة للجدل، تبرز تساؤلات حول موقف الاتحاد الأوروبي من روسيا وسط العقوبات المستمرة والتداعيات الجيوسياسية الأوسع لزيارته، إذ تشير هذه الرحلة إلى لحظة حاسمة في العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا وحيث يراقب العالم كيف يتعامل لافروف مع هذه الساحة الدبلوماسية الحساسة.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بايدن: أدليت بصوتي مبكرًا وهذه الانتخابات هي الأكثر أهمية في حياتنا روسيا تتهم بريطانيا باستخدام ممر البحر الأسود لتزويد أوكرانيا بالأسلحة وزير خارجية كوريا الشمالية يزور روسيا بعد ساعات من اتهام البنتاغون بيونغيانغ دعم موسكو عسكريا الغزو الروسي لأوكرانيا منظمة الأمن والتعاون في أوروبا الحرب في أوكرانيا سيرغي لافروف اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. أوكسفام تؤكد: مناطق شمال غزة محرومة من المساعدات ولبنان متمسك بالقرار 1701 دون تعديلات يعرض الآن Next ترامب أول مرشح رئاسي في انتخابات 2024 يزور مدينة غالبيتها من العرب ويعد بإنهاء الحرب في الشرق الأوسط يعرض الآن Next محمود المشهداني رئيسًا للبرلمان العراقي بعد تصويت تاريخي أنهى عامًا من الانقسام يعرض الآن Next طائرات مسيرة أوكرانية تستهدف منشآت روسية وسط استمرار الاشتباكات في دونيتسك يعرض الآن Next فرنسي وألماني في قبضة الأمن بسبب "نزهة غير مصرح بها" في موقع فضائي روسي بكازاخستان اعلانالاكثر قراءة عاملات منزليات تركن لقدرهن وأوصدت عليهن الأبواب.. كيف فجرت الحرب في لبنان أبشع أنواع العنصرية؟ السفينة الإسرائيلية "كاثرين".. غضب على وسائل التواصل عقب رسوها في ميناء الإسكندرية وزير الخارجية الروسي: المعاهدة "الشاملة" مع إيران ستشمل الدفاع السّل يزيح كوفيد-19 ويصبح المرض المعدي الأكثر قتلاً للإنسان دور توسيع شبكة السكك الحديدية بالجزائر في تشكيل مستقبلها بالمشاركة مع anepاعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024إسرائيلحزب اللهدونالد ترامبكامالا هاريسفيضانات - سيولضحاياإيرانروسياالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنانالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل حزب الله دونالد ترامب فيضانات سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل حزب الله دونالد ترامب فيضانات سيول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الغزو الروسي لأوكرانيا منظمة الأمن والتعاون في أوروبا الحرب في أوكرانيا سيرغي لافروف الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 إسرائيل حزب الله دونالد ترامب كامالا هاريس فيضانات سيول ضحايا إيران روسيا الحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني لبنان منظمة الأمن والتعاون فی أوروبا وزیر الخارجیة الروسی الاتحاد الأوروبی یعرض الآن Next فی أوکرانیا هذه الزیارة الحرب فی

إقرأ أيضاً:

تغيُر مواقف ترامب حول أوكرانيا يُثقل كاهل أوروبا

كل الكلام الذي نسمعه من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس في محلّ الثقة، ويرجع ذلك ببساطة لأنه دائما ما يتكلم كثيرا، فهو الذي نجح في الوصول إلى منصبه السياسي من خلال اللعب بالصورة والأحاسيس، وجعل ذلك أولويته، بعيدا عن الجوهر.

لذلك، حينما نريد قياس مدى الجدية في الموقف الأمريكي بشأن أوكرانيا، ومدى تراجع الدعم الأمريكي عن تلك القضية، فلا يجب علينا الاستماع إلى حكومة ترامب، بل من يستحق الاستماع إليهم هم الأوكرانيون بأنفسهم، وكذلك الاستماع إلى خصومهم الروس، وكلاهما لم يتفاجأ بهذا التراجع في الموقف الأمريكي.

ومع ذلك، رحّب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بوعود ترامب بتزويد بلاده بالأسلحة وأنظمة الدفاع الجوي المتقدمة، رغم التناقض في موقف وزارة الدفاع الأمريكية الذي أُعلن عنه بشكل صريح قبل أسبوع واحد فقط من وعود ترامب. ولمزيد من الدعم، خاطب الرئيس الأوكراني زعماء أوروبا طالبا منهم تزويد بلاده وبشكل عاجل بمزيد من الأسلحة.

ما تعيشه أوكرانيا في الوضع الراهن هو حرب من أجل البقاء الوطني، وفي هذه الحالة فإنها لا تملك إلا السلاح، الذي يُعتبر القيمة الحقيقية والقوة التي تعزز مقاومة الجنود وتقوّي كفتهم.

وحتى تصل الأسلحة إلى أوكرانيا، والتي لا يُعرف مدى حقيقتها ولا توجد معلومات دقيقة حولها، لا بد أن تخوض البلاد حربا إعلامية، لذلك قد يكون للوعود الأمريكية بعض التأثير في هذه الحرب، فهي بمثابة رسائل يرسلها ترامب إلى فلاديمير بوتين، رئيس روسيا، وإن وصلت تلك الرسائل وسببت قليلا من القلق لروسيا، إلا أنها مؤقتة ورهينة قرارات البيت الأبيض. تلك الرسائل، مهما كثرت، فلن تستطيع إنقاذ الأرواح بشكل مباشر.

وفي تلك الأثناء، يواصل فلاديمير بوتين ما يُعرف بـ «الهجوم الصيفي» الذي يخوضه جيشه في الأراضي الأوكرانية، محاولا الاستيلاء على مزيد من المساحة الجغرافية في أوكرانيا، كما واصل قصف بعض المدن، رافضا أي تعهّد بوقف إطلاق النار قبل الموافقة على شروط صارمة.

وهناك جانب مهم آخر يتعلق بوعود ترامب، التي لا يُعرف مدى تنفيذها، فقد تكون تلك الوعود سببا في تخفيف الضغط على فلاديمير بوتين بشأن وقف القتال، ولكن للجانب الأمريكي تأثير آخر بعيدا عن الأسلحة، متمثّلا بالمهلة التي حددها ترامب لروسيا بشأن وقف النار، والتي حُدّدت بـ 50 يوما، وإلا سوف تفرض أمريكا عقوبات اقتصادية جديدة على روسيا، وهذا أمر مهم للغاية ويلعب دورا في مجريات الحرب.

وهذا الأمر قد يدفع فلاديمير بوتين إلى محاولة تحقيق أكبر قدر من المكاسب من بداية المهلة حتى نهايتها، وبعد ذلك من المرجّح جدا أن يلجأ بوتين إلى نقطة استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة الأمريكية في سبيل السعي إلى إعفاء بلاده من العقوبات لفترة طويلة.

ويمثل هذا الوضع الخطة الأمثل بالنسبة لبوتين، الذي يأمل في تحقيق تقدم في «الهجوم الصيفي»، والذي يُعتبر وفق المعطيات بطيئا ولا يسير كما هو مخطط، ولكنه من الممكن أن يحقق التقدم، وهذا الأمر مرهون بتقديم الأسلحة من الدول الأوروبية في أقرب وقت ممكن لتعزيز موقف الجيش الأوكراني.

وبحسب السيناريو المطروح بالوقت الحالي من قبل ترامب، لا يبدو أن بوتين في حاجة للتفكير العميق في مستقبل حربه حتى ما بعد انتهاء الصيف، فبحلول ذلك الوقت، كما يتصور بوتين، ربما يكون ترامب قد غيّر رأيه مرارا وتكرارا.

وربما رأى بوتين أن الجدل السياسي الدائر داخل أوكرانيا مؤخرا، بشأن التعديل الوزاري الذي أجراه الرئيس زيلينسكي، والادعاءات المتعلقة بالفساد، هي إشارات مشجعة على أن الحكومة الأوكرانية بدأت تفقد صلابتها أمام الضغوط السياسية والانتقادات الداخلية.

وبناء على هذه المعطيات، فإن التغير الأخير في موقف ترامب لا يغيّر من حقيقة أن زمام المبادرة الفعلية ما يزال بيد الحكومات الأوروبية.

إن قرار ترامب باستئناف تسليم الأسلحة مشروط بأن تتكفل الدول الأوروبية بدفع تكاليف تلك الأسلحة، لذا فإن كان هناك أمل بوصولها قريبا، فإن على الأوروبيين الإسراع في إقرار هذه المدفوعات وتحويلها، وعلاوة على ذلك، فإن جميع المفاوضات المتعلقة بصفقات التسلح هذه، ستجري في ظل خلفية شائكة تتمثل في المحادثات التجارية الجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، وهو ما يمنح الأمريكيين ورقة تفاوض إضافية طوال فترة استمرار تلك المحادثات.

وقد تمتد هذه الفترة حتى الأول من أغسطس، كما هو محدد مؤخرا، أو حتى الأول من سبتمبر، كما لمح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت.

هذه الأجواء المشحونة قد تُعقّد جهود التوصل إلى اتفاقات بشأن صفقات الأسلحة وتسريع إيصالها، خاصة أن مفاوضي الاتحاد الأوروبي التجاريين بدأوا هذا الأسبوع بإطلاع وسائل الإعلام على نيتهم فرض رسوم جمركية مضادة وقيود على صادرات الخدمات الأمريكية إلى أوروبا، وبالأخص تلك التي تقدمها شركات التكنولوجيا الكبرى، في حال أقدمت واشنطن فعلا على تنفيذ تهديد ترامب بفرض رسوم بنسبة 30 بالمائة على السلع الأوروبية.

إن نشوب حرب تجارية عابرة للأطلسي لن يكون ظرفا مناسبا أو مساعدا في إنجاز المهمة العاجلة المتمثلة بدعم أوكرانيا في مواجهة الحرب الحقيقية التي تشنها روسيا عليها.

ينبغي الآن على الدول الأوروبية الأربع التي تقود جهود الدفاع الأوروبي، وهي ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة وبولندا، أن تحافظ على تركيز صارم على الاحتياجات اليومية لأوكرانيا، وألا تنخدع بانعكاسات التغير الظاهري في موقف ترامب، فالدول التي تملك مخزونات الأسلحة وخطوط الإنتاج القادرة فعليا على دعم أوكرانيا للخروج من صيف 2025 وهي أكثر قوة، هي الدول الأوروبية، التي قد يثقل كاهلها موقف ترامب المتقلب.

وعلى المدى البعيد، تطمح أوروبا إلى الاعتماد على شركاتها المحلية في مجال الدفاع، بدلا من اللجوء إلى الولايات المتحدة. ولا يعني هذا الامتناع عن الشراء من أمريكا على المدى القصير، إذا توفرت الإمدادات، لكنه يؤكد ضرورة الإسراع في توقيع الطلبات بعيدة المدى مع الموردين الأوروبيين، لإعطائهم الوقت الكافي للاستثمار والتخطيط والإنتاج.

كما يعني هذا أيضا أن صناعة الدفاع الأوكرانية، التي باتت كبيرة ومبتكرة وتنافسية من حيث التكلفة، قد تصبح في المستقبل موردا استراتيجيا مهما لأوروبا، مما يجعل من الضروري حماية هذه الصناعة من الهجمات الروسية.

وفي الأجواء المتوترة لهذا الصيف الرابع من حرب روسيا على أوكرانيا، على الحكومات الأوروبية الرائدة أن تتحمل المخاطر اللازمة للحيلولة دون تدهور الوضع الأمني في عموم القارة الأوروبية.

قد توفر الوعود الأمريكية الأخيرة بعض الطمأنينة بشأن توفّر الأسلحة خلال الأشهر القادمة، وربما خلال عام 2026، ما يسهّل على الدول الأوروبية اتخاذ قرار تسليم أنظمة الدفاع الجوي الحرجة لأوكرانيا خلال الأسابيع القادمة، بل وحتى الصواريخ بعيدة المدى التي تحتاجها كييف لردع روسيا وإلحاق الخسائر بها.

لقد فات وقت القلق من تصعيد الصراع مع روسيا، فالرئيس بوتين هو من يقود وتيرة التصعيد، وإن أرادت أوروبا أن تردعه، بل وتدفعه إلى التراجع، فعليها أن ترسل رسائلها الخاصة، لا بالكلمات، بل بالأفعال.

مقالات مشابهة

  • من بلجيكا إلى فنلندا.. 18 دولة تطلب دعماً دفاعياً بقروض أوروبية
  • عاجل. بوتين: روسيا تريد سلاما دائما ومستقرا في أوكرانيا
  • السويد تطالب الاتحاد الأوروبي بتجميد الجزء التجاري في اتفاق الشراكة مع دولة الاحتلال
  • صراع المال الذي سيشكل مستقبل أوروبا
  • الوزير الشيباني: الحوار مع روسيا خطوة إستراتيجية تدعم مستقبل سوريا
  • وول ستريت جورنال: الجمهوريون يطلبون أموال أوروبا لدفع فاتورة تسليح أوكرانيا
  • ماكرون يقرّ: صفقة ترامب مع الاتحاد الأوروبي أفقدت أوروبا هيبتها
  • تغيُر مواقف ترامب حول أوكرانيا يُثقل كاهل أوروبا
  • الاتحاد الأوروبي والجامعة العربية يؤكدان دعمهما لحل الدولتين ويحثان حماس على نزع سلاحها
  • ترامب يمهل روسيا 10 أيام لوقف الحرب في أوكرانيا