وظائف السكة الحديد.. اعرف التخصصات وطريقة التقديم
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تتلقى شركة السكك الحديدية للخدمات المتكاملة وأعمال التأمين والنظافة ERIS، إحدى الشركات التابعة لهيئة السكة الحديد، طلبات الراغبين في شغل وظائف «فرد أمن إداري - عامل خدمات » بدءً من غد الأحد، حتى الخميس المقبل، وذلك من الساعة التاسعة صباحًا حتى الرابعة مساء.
مكان التقديم لشغل وظائف السكة الحديد 2024وأشارت الشركة، في بيان، اليوم السبت، إلى أنه يمكن لراغبي العمل تقديم طلب توظيف بالإدارة العامة للموارد البشرية بمقر الشركة بورش سكك حديد مصر - منطقة الفرز - الشرابية - القاهرة - مبنى شركة الخدمات المتكاملة.
وحددت شركة السكك الحديدية للخدمات المتكاملة وأعمال التأمين والنظافة الشروط الواجب توافرها في الراغبين لشغل الوظائف المعلن عنها كالتالي:
- المتقدم من «ذكور - أناث».
- أن يكون المتقدم من المقيمين بمحافظة «القاهرة - الجيزة - القليوبية».
- أن لا يقل السن عن 21 عامًا ولا يزيد على 45 عامًا.
- أن يكون المتقدم قد أنهى الخدمة العسكرية أو حاصل على الإعفاء.
- أن يكون المتقدم حاصل على مؤهل «بدون - متوسط - فيما فوق».
مميزات وظائف السكة الحديد 2024وكشفت الشركة عن مميزات الوظائف المطلوبة كالتالي: «تعاقد فوري - حوافز مجزية - تأمين اجتماعي - تأمين صحي - زيادة سنوية - زي للعمل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السكك الحديدية وظائف السكك الحديدية الخدمات المتكاملة مؤهلات الوظائف وظائف السکة الحدید
إقرأ أيضاً:
رسالة استقالة مهندسة مصرية من مايكروسوفت تجدد الجدل حول دور الشركة في حرب غزة
استقالت مريم شلبي، مهندسة برمجيات مصرية مقيمة في القاهرة، من عملاق التكنولوجيا الأميركي مايكروسوفت، متهمةً الشركة بالتواطؤ فيما وصفته بـ"الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزة"، بحسب موقع.
والتحقت مريم بمجموعة كبيرة من موظفي مايكروسوفت الذين استقالوا احتجاجا على علاقات الشركة بالحكومة الإسرائيلية. ومن بين الموظفين الآخرين الذين استقالوا في الأشهر الأخيرة ابتهال أبو سعد، وفانيا أجراوال، وموظف معروف باسم "جو".
وفي رسالة بريد إلكتروني على مستوى الشركة أُرسلت الاثنين 16 يونيو/حزيران، أعلنت شلبي استقالتها، مشيرةً إلى أنها لم تعد قادرة على البقاء في شركة ترى أنها تُمكّن من تنفيذ عمليات عسكرية مسؤولة عن معاناة مدنية واسعة النطاق.
وكتبت شلبي: "كانت مايكروسوفت شركة أحلام للكثيرين، بمن فيهم أنا… عندما انضممت إليها، كنت متحمسة لفرصة العمل في شركة تحتضن العقول اللامعة وتعزز المعايير الأخلاقية الراسخة".
وأضافت أن مخاوفها ازدادت بعد اطلاعها على عقود مايكروسوفت مع وزارة الدفاع الإسرائيلية، وخاصةً استخدام خدماتها السحابية آزور وأدوات الذكاء الاصطناعي.
وأشارت إلى تقرير للأمم المتحدة نُشر في مايو/أيار 2025، والذي ذكر أن أكثر من 54 ألف فلسطيني، بينهم أكثر من 15 ألف طفل، قُتلوا في غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ووصف التقرير نفسه تأثير الحصار على المساعدات الإنسانية بأنه انتهاك للقانون الدولي.
Egyptian Microsoft worker, Maryam, resigns from #Microsoft in protest of its complicity in Israel’s genocide in Palestine! Read her company-wide email here! #IOFOffAzure #NoTechForApartheid #NoAzureForApartheid ????(1/2) pic.twitter.com/q6NHAMRt7s
— No Azure for Apartheid (@NoAz4Apartheid) June 17, 2025
وبدلا من اتخاذ موقف مبدئي، زعمت شلبي أن مايكروسوفت "عززت العنف بشكل نشط" من خلال دعمها التكنولوجي.
إعلانكما انتقدت الثقافة الداخلية للشركة، متهمةً القيادة بفرض رقابة على اتصالات الموظفين والانتقام من الموظفين الذين أثاروا اعتراضات أخلاقية. وكتبت: "لقد تجاهلوا مخاوف الموظفين ووسائل الإعلام لأشهر، ويحاولون الآن إسكات من يتحدث".
وأشارت شلبي إلى منشور حديث لشركة مايكروسوفت على مدونتها، اعترفت فيه الشركة بتوفير "وصول خاص" إلى تقنياتها، مدعيةً أنها لا تملك رؤية واضحة لكيفية استخدام العملاء لها. ووصفت البيان بأنه محاولة فاشلة لإدارة صورتها العامة.
وفي رسالتها، حثت شلبي زملاءها الموظفين على مواصلة التحدث داخليا أو الاستقالة احتجاجا. وكتبت: "لم يعد التقاعس عن العمل خيارا".
وأيدت استقالتها علنا حملة "لا لآزور للفصل العنصري"، وهي حملة يقودها موظفو مايكروسوفت للمطالبة بإنهاء الشركة جميع عقودها مع الجيش الإسرائيلي. وقالت الحملة: "نحن ندعم مريم. ونكرر دعوتها للمطالبة بإجابات والانسحاب من جميع شراكات جيش الدفاع الإسرائيلي. لم يعد الصمت خيارا".
وأكدت مايكروسوفت في مايو/أيار، أن وزارة الدفاع الإسرائيلية تستخدم خدماتها السحابية وخدمات الذكاء الاصطناعي، لكنها نفت تورطها في هجمات على المدنيين. واعترفت أيضا بتقديم دعم طارئ محدود للحكومة الإسرائيلية في أعقاب الهجوم الذي قادته حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، والذي قالت إنه كان يهدف إلى مساعدة عمليات إنقاذ الرهائن.