المنطقة العسكرية الشرقية تحبط محاولات تسلل وتهريب وتقتل أحد المهربين
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
#سواليف
صرح #مصدر_عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – #الجيش_العربي، بأن المنطقة العسكرية الشرقية وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة #مكافحة #المخدرات أحبطت فجر اليوم الأحد، وضمن منطقة مسؤوليتها، محاولات #تسلل و #تهريب على الحدود الشرقية للمملكة الأردنية الهاشمية.
وبين المصدر أن محاولات اجتياز الحدود استمرت منذ ساعات الفجر الأولى، إذ حاولت أكثر من مجموعة الاجتياز مستغلة حالة عدم الاستقرار الجوي وانتشار الضباب على الواجهة الحدودية الشرقية، وتم تطبيق قواعد الاشتباك، مما أدى إلى مقتل أحد المهربين و تراجع الباقين إلى العمق السوري، وتم تحويل المضبوطات التي كانت بحوزته إلى الجهات المختصة.
وأكّد المصدر أن القوات المسلحة الأردنية ماضية في تسخير قدراتها وإمكاناتها المختلفة، لمنع التسلل والتهريب وبالقوة للمحافظة على أمن واستقرار المملكة الأردنية الهاشمية.
مقالات ذات صلة شخص يطعن زوجته في صويلح 2024/11/03المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مصدر عسكري الجيش العربي مكافحة المخدرات تسلل تهريب
إقرأ أيضاً:
المغرب وفرنسا يعقدان أعمال الدورة الـ 23 للجنة العسكرية المشتركة بينهما
ترأس الفريق أول محمد بريظ، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية المغربية، على رأس وفد عسكري مهم، بشكل مشترك مع الفريق أول جوي فابيان ماندون، رئيس أركان الجيوش الفرنسية بالعاصمة الفرنسية (باريس)، الدورة الـ 23 للجنة العسكرية المشتركة "المغربية – الفرنسية".
وأفاد بيان للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية المغربية، بأن هذا اللقاء يأتي في اطار مرحلة متميزة بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية؛ تعكس الطموح المشترك الذي عبر عنه العاهل المغربي الملك محمد السادس، والرئيس إيمانويل ماكرون، خلال الزيارة التى جرت عام 2024.
وأضاف البيان أن المفتش العام للقوات المسلحة الملكية ورئيس أركان الجيوش الفرنسية، عبرا عن ارتياحهما للمستوى المتميز للتعاون العسكري المغربي الفرنسي وللحصيلة الإيجابية التي حققها،خاصة خلال عام 2025، مؤكدين أهمية توسيع نطاق تبادل التجارب والخبرات ليشمل مجالات أخرى ذات الاهتمام المشترك.
كما اتفق الجانبان - خلال الاجتماع - على برنامج أنشطة التعاون العسكري المزمع تنفيذه خلال سنة 2026.
وأشار البيان إلى أن اجتماع اللجنة العسكرية المختلطة "المغربية - الفرنسية"، تعد موعدا مهما في إطار الحوار الاستراتيجي بين الجيشين، يهدف إلى تطوير تعاون يعود بالنفع على الجانبين وتنسيق المقاربات الاستراتيجية؛ لتتماشى مع الرهانات الأمنية والتكنولوجية، كما يهدف إلى تعزيز التعاون العسكري الثنائي بشكل أكبر في مختلف المجالات، خاصة في مجالات التأهيل والتدريب المشترك.