مكتوم بن محمد: «يوم العَلَم» مناسبة تعبر عن ولائنا للقيادة والوطن
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةأكد سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أن «يوم العَلَم» مناسبة وطنية تتجسّد فيها أسمى معاني الانتماء والولاء لدولة الإمارات وقيادتها الرشيدة، وفرصة للتعبير عن مدى التلاحم بين القيادة وأبناء الوطن، والإرادة الراسخة على بقاء راية الإمارات عاليةً خفاقة.
وبين سموه أن يوم العَلَم فرصة للتعبير عن وحدة الصف وتجديد العزم من أجل رفعة الإمارات والمساهمة الفاعلة في بناء نهضتها والحفاظ على مكانتها الرفيعة بين الأمم والشعوب.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مكتوم بن محمد دبي الإمارات مكتوم بن محمد بن راشد يوم العلم الاحتفال بيوم العلم علم الإمارات العلم الإماراتي
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد: التناغم بين الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين مفتاح تحقيق أفضل النتائج التعليمية
أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، أن التناغم بين الطلبة وأولياء الأمور والمعلمين وأداء كل طرف لدوره بمسؤولية، هو مفتاح تحقيق أفضل النتائج التعليمية وترسيخ القيم الأصيلة بين الأجيال.
وقال سموه، بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024 - 2025 : نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة بمناسبة نهاية العام الأكاديمي على ما بذلوه من جهد وما أظهروه من مثابرة ورغبة صادقة في التعلم والتطور، ونهنئ الطلبة الأوائل والمتفوقين على ما حققوه من نتائج متميزة تعكس حجم اجتهادهم وطموحاتهم.
وأضاف سموه: إننا نفتخر بجميع طلبتنا الأعزاء، ونحثهم على مواصلة السعي لتحقيق أعلى النتائج عاما بعد عام، فرحلة التعلم لا تتوقف، والطموح لا سقف له.
أخبار ذات صلةوتوجه سموه بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين مثل دعمهم المستمر ومتابعتهم الدؤوبة حجر الأساس في نجاح أبنائهم، كما أثنى على مشاركتهم الفاعلة في مسيرة التعليم، ومساهمتهم في ترسيخ ثقافة الانتماء والهوية الوطنية لديهم.
وقال سموه: كما نثمن الجهود المخلصة التي بذلها المعلمون والمعلمات والكوادر التدريسية والإدارية في المدارس والجامعات، تحت إشراف ودعم الوزارات والجهات التعليمية، وما قدموه من معرفة وإرشاد وتفان على مدار العام الدراسي.
وأكد سموه: تدرك دولة الإمارات أن الاستثمار في الإنسان يبدأ بالتربية والتعليم ويمر عبر الأسرة والمدرسة، فبناء جيل متمكن وقادر هو مسؤولية جماعية، تتكامل فيها أدوار الطلبة والأُسر والكوادر التربوية والمؤسسات التعليمية والمجتمع بأكمله.
المصدر: وام