بسبب الإكسسوارات| تعليق ناقد موضة على فستان أمينة خليل في الجونة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
حرصت الفنانة أمينة خليل على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات الأنستجرام، بصورا خلال مشاركتها في ختام مهرجان الجونة.
تألقت أمينة خليل في الصور بإطلالة مميزة، حيث ارتدت فستان طويل ذا أكمام مكشوفة واتسم التصميم بالقماش المطرز بالكامل.
علق إيلي حنا، ناقد الموضة اللبناني، على فستان أمينة خليل على السجادة الحمراء قائلا:"فينا نقول انه أمينة تفوقت على نفسها و على معظم المشاهير اللي حضروا مهرجان الجونة هالعام لأنه إطلالاتها كانت كلها موفقة جدا و من بين الافضل."
تابع:"هالاطلالة تنضم لاطلالات أمينة الموفقة، بس اكيد ما بعتبرها افضل من الاطلالتين يلي قبلها، الفستان حلو و لايق عليها و شيك و يناسب حفل ختام المهرجان."
كتب:"وشعرها و مكياجها ولا غلطة، بس تنسيق المجوهرات ما حبيته، صحيح عادي جدا تنسيق مجوهرات فضي مع فستان ذهبي او العكس، بس بهيدي الاطلالة هالشي طالع مش كتير متناسق و هالشي بيفرق بين اطلالة و اخرى، وبعطي الاطلالة 8/10."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امينة خليل إطلالة أمينة خليل أعمال أمينة خليل أمینة خلیل
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.