الجزائر تكشف كتلة الرواتب والأجور لعام 2025
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كشف وزير المالية الجزائري عزيز فايد، “عن كتلة الأجور ضمن مشروع قانون المالية للعام المقبل 2025”.
ونقلت صحيفة “النهار” الجزائرية، “أن مشروع قانون المالية تضمن 5843 مليار دينار جزائري كتلة الأجور”.
وأوضح الوزير الجزائري “أن كتلة الأجور للمؤسسات العمومية ذات الطابع الإداري بلغت 1276 مليار دينار جزائري وهو ما يمثل 43.
وأوضح وزير المالية، أن “قيمة صادرات المحروقات ستبلغ 43.73 مليار دولار أمريكي في سنة 2025. و43.49 مليار دولار أمريكي في سنة 2026 و 41.18 مليار دولار أمريكي في سنة 2027. كما أنه تم تسجيل عمليات جديدة بعنوان السنة المالية 2025. و رخصة التزام بـ 1844 مليار دج واعتمادات دفع قدرت بـ 1446 مليار دج”.
يذكر أن “الجزائر جاءت في المركز الثاني بقائمة بنك “أفريكسيم” للدول الأفريقية حسب حجم احتياطياتها من العملات الأجنبية في العام 2024، بقيمة 70.3 مليار دولار”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أخبار الجزائر الأجور في الجزائر ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
29 مليار دولار.. الأمم المتحدة تطلق نداءً عاجلاً لتلبية احتياجات 114 مليون شخص
أطلقت الأمم المتحدة نداءً إنسانياً عاجلاً لجمع 29 مليار دولار، بهدف تلبية احتياجات أكثر من 114 مليون شخص حول العالم، في ظل ما وصفته بـ”أزمة تمويل غير مسبوقة” تهدد جهود الإغاثة العالمية.
وذكر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، في بيان نُشر على منصة “إكس”، أن هذا النداء يأتي في أعقاب تسجيل أكبر خفض في التمويل الإنساني على الإطلاق، ما دفع المنظمات الدولية لاتخاذ إجراءات صعبة أثّرت على قدرتها في الاستجابة للطوارئ.
وقال منسق الإغاثة الطارئة في الأمم المتحدة، توم فليتشر، إن تراجع التمويل وضع القطاع الإنساني عند مفترق طرق خطير، محذرًا من أن ملايين الأشخاص قد يُحرمون من الدعم الحيوي المنقذ للحياة إذا استمر الوضع على ما هو عليه.
وأضاف فليتشر أن الاحتياجات الفعلية تبلغ نحو 44 مليار دولار، إلا أن ما جُمِع حتى الآن لا يتجاوز 5.6 مليار دولار، أي أقل من 13% من المبلغ المطلوب، رغم مضي نصف العام.
ودعت الأمم المتحدة المجتمع الدولي والجهات المانحة إلى التحرك العاجل لسد الفجوة التمويلية، محذّرة من أن التأخر في الاستجابة سيؤدي إلى تفاقم الأزمات الإنسانية في مناطق الصراع والكوارث حول العالم.
يُشار إلى أن هذا النداء يأتي في وقت يشهد فيه العالم تفاقماً في الأزمات، من بينها الوضع الكارثي في قطاع غزة، الذي وصفته الأمم المتحدة مؤخراً بأنه “بلغ أسوأ مراحله”، وسط ضعف تأثير المساعدات الحالية على الأرض.
⚠️We have been forced to re-prioritize our work.
Brutal 2025 funding cuts mean humanitarians must do more with less – and millions will go without humanitarian assistance.
This is just the tip of the iceberg.
???? Latest Global Humanitarian Overview out: https://t.co/bQKiKUHd6A pic.twitter.com/7MjcMkKbHM