رئيس مكافحة المنشطات: مشاركة أحمد فتوح قانونية والمنظمة مختصة بالنشاط الرياضي فقط
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تحدث الدكتور حازم خميس رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات، إن المنظمة ليس لها دخل بالقضايا الجنائية ومختصة بالنشاط الرياضي فقط.
رئيس مكافحة المنشطات يوضح موقف فتوح من المشاركةوأضاف الدكتور حازم خميس في تصريحات لبرنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور،:"المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات ليس لها علاقة بقضية أحمد فتوح لاعب نادي الزمالك ويتم التحليل للاعب خارج المنافسات وفقا للقضية الخاصة باللاعب".
وشدد رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات على أن مشاركة أحمد فتوح في المباريات قانونية تمامًا لأن المنظمة اختصاصها رياضي فقط وليس جنائي.
وأضاف، المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات مختصة بالتحليل لفتوح وغيره من اللاعبين قبل وأثناء المنافسات فقط لا غير، وفي نفس الوقت لا نستطيع الإعلان عن موقف أي لاعب قبل ثبوت تورطه في المنشطات لأننا ملتزمون بكافة اللوائح المنظمة لهذا الأمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس مكافحة المنشطات احمد فتوح خالد الغندور رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات حازم خميس المنظمة المصریة لمکافحة المنشطات
إقرأ أيضاً:
رئيس سيراليون يتولى رئاسة إيكواس وسط تصاعد التحديات الأمنية
تسلم رئيس سيراليون جوليوس مادا بيو رئاسة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، خلفا للرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو، وذلك خلال قمة عقدت في العاصمة النيجيرية أبوجا، في وقت تواجه فيه المنطقة تصاعد التهديدات الأمنية وتوترات سياسية متزايدة.
وقال بيو -في كلمته خلال القمة- إن "منطقتنا تقف عند مفترق طرق"، مشيرا إلى أن غرب أفريقيا يواجه تحديات "قديمة ومتجددة"، من بينها تدهور الأوضاع الأمنية في منطقة الساحل والدول الساحلية، وتصاعد الإرهاب، وعدم الاستقرار السياسي، وتنامي تهريب الأسلحة والجريمة المنظمة العابرة للحدود.
وشهدت دول عدة في غرب أفريقيا خلال العقد الأخير انقلابات عسكرية أو محاولات انقلاب، مما أدى إلى توتر العلاقات بين بعض الدول الأعضاء.
وقد انسحبت 3 دول تحت قيادة أنظمة عسكرية، وهي مالي وبوركينا فاسو والنيجر، من المنظمة هذا العام، وشكلت تحالفًا جديدًا تحت مسمى "تحالف دول الساحل".
وتستغل الجماعات المسلحة التوترات الإقليمية لتوسيع نفوذها، حيث كثفت هجماتها مؤخرا في مالي، ونفذت توغلات في مدن كبرى ببوركينا فاسو، وألحقت خسائر فادحة بالجيش في النيجر.
كما شهدت نيجيريا، الدولة المضيفة للقمة، تصاعدا في الهجمات التي استهدفت قرى وقواعد عسكرية.
من جانبه، أقر رئيس المنظمة المنتهية ولايته بولا تينوبو بأن "التحديات الأمنية والتطرف العنيف والتهديدات العابرة للحدود لا تزال تعرقل تطلعاتنا"، داعيًا إلى تعزيز التعاون الإقليمي لمواجهتها.
ورغم تعهد الأنظمة العسكرية في دول الساحل بجعل الأمن أولوية، فإنها لم تنجح حتى الآن في وقف تمدد الجماعات المسلحة، التي باتت تهدد دول الساحل الغربي أكثر من أي وقت مضى.
إعلان