الأهلي يتقدم على زد بأقدام طاهر
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
تقدم فريق الأهلي بالهدف الأول على نظيره زد ، خلال اللقاء الجاري بينهما الآن على ملعب المقاولون العرب لحساب الجولة الثانية بالدوري.
جاء الهدف في الدقيقة 11 عبر اللاعب طاهر محمد طاهر.
يعتبر هذا اللقاء هو الخامس بين الفريقين في تاريخ المسابقة، سبق للنادي الأهلي أن التقى مع نادي زد باسمه القديم «إف سي مصر FC Masr»، بعد صعوده للدوري الممتاز المرة الأولى في تاريخه موسم 2019-2020، قبل أن يهبط مرة أخرى للدرجة الثانية، ثم يعود الموسم الماضي للدوري الممتاز.
المباراة الأولى في تاريخ الفريقين أقيمت يوم 5 يناير 2020 وانتهت بفوز الأهلي 3-1، أحرزها جونيور أجايي هدف وهدفين لمروان محسن، وآخر مباراة أقيمت يوم 11 أغسطس الماضي، وانتهت بفوز الأهلي 2-1، أحرز محمود كهربا وأحمد عبد القادر هدفي الأهلي.
وانتهت المواجهات الأربعة بين الفريقين بفوز الأهلي، أحرز لاعبو الأهلي تسعة أهداف وتلقت شباكه هدفين.
هداف الأهلي في لقاءات الفريقين، محمود كهربا ومروان محسن برصيد هدفين لكل منهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاولون العرب الأهلي طاهر محمد طاهر
إقرأ أيضاً:
«المستشار طاهر الخولي»: رجال القضاء تقدموا الصفوف الأولى لإزاحة الإخوان في ثورة 30 يونيو
قال المستشار طارق الخولي، محامي نيابات أمن الدولة السابق والمحامي بالنقض، إن رجال القضاء والقانون كانوا في طليعة من تصدوا لتنظيم الإخوان وساهموا في إزاحتهم عن الحكم خلال ثورة 30 يونيو، مشيرا إلى أن جماعة الإخوان لا تمثل سوى 6% فقط من الشعب المصري.
وأضاف «الخولي»، في حوار له على «الراديو 9090»، ضمن برنامج رسالة وطن، الذي يقدمه أحمد الخطيب، أن ثورة 30 يونيو كانت تجربة مفيدة للشعب المصري، رغم ما صاحبها من ألم جرّاء صعود الإخوان إلى السلطة، واصفا إياها بأنها تجربة ديمقراطية استغلتها الجماعة للوصول إلى الحكم. ولفت إلى أن تجربة قيادة الإخوان لمفاصل الدولة المصرية كشفت الجانب السلبي للديمقراطية.
وتابع: «عندما تُمنح الشعوب الحرية دون وعي وفهم ودراسة، تظهر إشكاليات كبيرة، ولهذا كانت تجربة 30 يونيو ضرورية ومفيدة للمجتمع المصري، رغم ما حملته من قسوة، إذ شكّلت أول اختبار حقيقي للديمقراطية واختيار نواب البرلمان ومجلس الشورى».
الخولي: جماعة الإخوان لا تمثل أكثر من 6% من الشعبوأكمل: «من خلال عملي في نيابة أمن الدولة طوال 17 عامًا، أستطيع القول إن جماعة الإخوان لا تمثل أكثر من 4 أو 5 أو 6% من الشعب المصري، كما أن هناك شريحة واسعة جدًا من المواطنين، أقل من 50% تعاطفوا مع هذا التيار، وقال الشعب نعطيهم فرصة، وبالفعل حصلوا على هذه الفرصة، وكان هذا بدافع التعاطف بالإضافة إلى غياب الوعي السليم عند الاختيار».
وأشار إلى أن الشعب المصري رأى أداء الإخوان وسعيهم للهيمنة على مفاصل الدولة، ومحاولاتهم إقصاء التيار المدني والليبرالي بالكامل من الحياة السياسية، فقد استحوذوا على مجلسي الشعب والشورى، والنقابات، وحتى انتخابات الرئاسة، وأقصوا القوى المدنية، رغم أن نسبة الليبراليين بين المصريين تفوق 70 إلى 80%.
وواصل: «الجيش والشرطة نجحا في القضاء علي الإرهاب وهما الدرع الحامي لمصر من التنظيمات المتطرفه وتجربة حكم التيار الإسلامي، ممثلا في جماعة الإخوان، أثبتت للمصريين أنهم يتاجرون بالدين، فالشعب المصري متدين بطبعه، والدين عنصر محوري في حياته اليومية، إذ يُبنى عليه كثير من القرارات الشخصية. ولذلك استغل الإخوان الحديث عن الجنة والنار، والثواب والعقاب، والخير والشر، لاستمالة الناس».
واختتم حديثه: «حينما نالوا فرصتهم في الحكم، صُدم الشعب بمستوى الأداء الضعيف، وغياب الرؤية، وانعدام الفهم. ومن هذا المنطلق، بدأ القلق على مستقبل الدولة المصرية ومؤسساتها، خاصةً وأن البلاد كانت على أعتاب مرحلة شديدة الخطورة».
اقرأ أيضاًالسيطرة على حريق بعقار في عزبة عثمان بشبرا الخيمة
ضبط سائق سيارة «فان» لأداءه حركات استعراضية بأحد الطرق بالجيزة
تأجيل محاكمة 9 متهمين بـ «خلية المطرية» لجلسة 10 أغسطس للاطلاع