قرر الاتحاد البرازيلي لكرة القدم بذل كل ما بوسعه، من أجل التعاقد مع بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي، لقيادة منتخب البرازيل بعد رحيله المحتمل عن النادي الإنجليزي.
الشكوك مستمرة حول مصير بيب مع السيتي، حيث ينتهي عقده في يونيو (حزيران) 2025، ولا توجد مفاوضات ملموسة حتى الآن للتوقيع على عقد جديد، مما يجعل إمكانية رحيله في تزايد مستمر مع مرور الوقت.
يذكر أن البرازيل تعيش فترة من التخبط تحت قيادة دوريفال، وتحتل حاليًا المركز الرابع بجدول ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية لكأس العالم، وفي رصيدها 16 نقطة بفارق 6 نقاط عن الأرجنتين صاحبة الصدارة بعد 10 مباريات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
غوارديولا: لا عودة إلى برشلونة والمقارنة بين يامال وميسي غير عادلة
ماجد محمد
استبعد الإسباني بيب غوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، فكرة العودة لتدريب فريقه السابق برشلونة، مؤكدًا أن فترته مع النادي الكتالوني كانت مميزة، لكنها أصبحت جزءًا من الماضي.
وفي مقابلة مع مجلة GQ، أكد غوارديولا أن التجربة التي خاضها مع برشلونة لا يمكن تكرارها، وقال: “لقد كانت تجربة عظيمة، لكنها انتهت… وانتهت إلى الأبد”، مشددًا على أنه لا يرى نفسه في أي منصب إداري داخل النادي مستقبلًا، بما في ذلك رئاسة برشلونة.
كما علق غوارديولا على المقارنات المتكررة بين لامين يامال، الموهبة الصاعدة في برشلونة، والنجم التاريخي ليونيل ميسي، داعيًا إلى منح اللاعب الشاب الوقت للتطور بعيدًا عن الضغط، موضحاً : “ميسي ظاهرة حافظ على تسجيل 90 هدفًا في الموسم الواحد طيلة 15 عامًا، لا يمكن مقارنة أي لاعب بهذا الإنجاز في هذه المرحلة “.
وأضاف: “الأمر يشبه مقارنة رسام واعد بأسطورة مثل فان جوخ، صحيح أن ذلك يعكس الإمكانات، لكنه لا يزال بعيدًا عن الحقيقة، دعوا يامال ينمو أولًا”.
يشار إلى أن غوارديولا قاد برشلونة في الفترة من 2008 إلى 2012، وحقق مع الفريق 14 لقبًا، أبرزها دوري أبطال أوروبا مرتين، والدوري الإسباني ثلاث مرات، إلى جانب ألقاب أخرى محلية وأوروبية جعلته أحد أنجح مدربي النادي عبر تاريخه.
مساعدات وممر آمن.. غزة تسمع زميرًا ولا ترى طحينًا