المكتب الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى «184 صحفيا وصحفية»
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، مساء اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2024، ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى «184 صحفيا وصحفية» منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.
وأضاف المكتب الحكومي بغزة في بيان له أن الاحتلال اغتال الزميل الصحفي الشهيد، خالد أبو زر، الذي يعمل صحفيا في إذاعة صوت الشباب.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي في بيانه بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال «الإسرائيلي» للصحفيين الفلسطينيين، وحمّله كامل المسؤولة عن ارتكاب هذه الجريمة النَّكراء.
كما طالب المكتب الإعلامي الحكومي المجتمع الدولي والمنظمات الدولية وذات العلاقة بالعمل الصحفي في العالم إلى ردع الاحتلال وملاحقته في المحاكم الدولية على جرائمه المتواصلة والضغط عليه لوقف جريمة الإبادة الجماعية، ووقف جريمة قتل واغتيال الصحفيين الفلسطينيين.
عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزةولا يزال الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في عدوانه على قطاع غزة حتى اليوم الجمعة 8 نوفمبر 2024 الذي يوافق اليوم ال399 منذ بداية عدوانه، الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، بعدما أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وارتفع عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 43508 شهيدا، حسبما أعلنت الصحة الفلسطينية، وأضافت أن عدد الإصابات ارتفع إلى و102684مصابا
اقرأ أيضاًالمكتب الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 183 صحفيا وصحفية
المكتب الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 150
الإعلام الحكومي بغزة: ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين إلى 147 منذ بدء الحرب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشهداء الصحفيين المكتب الإعلامي الحكومي بغزة المكتب الإعلامي الحكومي ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين عدد الشهداء الصحفيين ارتفاع عدد الشهداء الصحفیین إلى المکتب الحکومی بغزة
إقرأ أيضاً:
الإعلام الحكومي: الاحتلال يتعمّد تجويع أكثر من 100 ألف طفل ومريض
غزة - صفا أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي يتعمد تجويع أكثر من 100 ألف طفل ومريض في القطاع بشكل مركز. وأشار المكتب في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الأحد، إلى أن سلطات الاحتلال تواصل تنفيذ سياسة ممنهجة تقوم على هندسة التجويع والقتل البطيء بحق أكثر من 2.4 مليون إنسان في القطا، بينهم أكثر من 1.2 مليون طفل فلسطيني، في جريمة إبادة جماعية مكتملة الأركان. وقال إن الأخطر في هذه الجريمة المتواصلة أن ضحاياها الرئيسيين هم: الأطفال والمرضى، حيث أن أكثر من 40,000 طفل رضيع (أقل من عام واحد) مصابون بسوء تغذية حاد وحياتهم مهددة بالموت تدريجيًا. ولفت إلى أنه يُسجَّل يوميًا سقوط شهداء من هؤلاء الأطفال والمرضى بسبب سوء التغذية والجوع، تُوثّق صورهم ومشاهد وداعهم المأساوي أمام العالم أجمع بالصوت والصورة. وأضاف أن أكثر من 100,000 من الأطفال والمرضى على وجه الخصوص يعانون من نقص غذائي خطير يُنذر بكارثة إنسانية واسعة النطاق. وتابع "رغم التحذيرات المتكررة التي أطلقتها كل المنظمات الدولية والأممية والإنسانية والدول المختلفة الذين اجتمعوا على تجريم ما تقوم بها سلطات الاحتلال؛ إلا أنها تواصل منع إدخال حليب الأطفال، والمكملات الغذائية، ومئات الأصناف الأساسية الأخرى، بينها اللحوم المجمدة بنوعيها الحمراء والبيضاء، والأسماك، والأجبان، ومشتقات الألبان، والفواكه والخضروات المثلجة بأنواعها". وأردف "حتى إن دخلت بعض الشاحنات القليلة بكميات محدودة جداً؛ يتعمد الاحتلال ترك هذه الشاحنات عرضة للنهب من جهات تابعة له، ويمنع تأمين وصولها الآمن لمستحقيها، بل ويقتل كل من يحاول تأمين هذه الشاحنات". وأدان المكتب الإعلامي هذه السياسة الإجرامية القائمة على هندسة الموت. وأكد أن الاحتلال والإدارة الأمريكية والدول المتورطة في دعمه يتحملون كامل المسؤولية القانونية والإنسانية عن جريمة هندسة التجويع. وطالب الدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي والمنظمات الأممية بالاستمرار في إدانة هذه الجريمة التاريخية، وبممارسة ضغط حقيقي وفاعل لفتح المعابر فورًا، وكسر الحصار، وإدخال المساعدات الإنسانية، ووقف جرائم الإبادة والتهجير القسري بحق أكثر من 2.4 مليون فلسطيني يعيشون منذ أكثر من 680 يومًا تحت أشرس حرب إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية يشهدها العصر الحديث