جميع تحسينات لعبة Baldur’s Gate على PS5 Pro
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
يمكن لأولئك الذين لديهم 700 دولار إضافية الحصول على PS5 Pro جديد لامع. يوجد بالفعل أكثر من 50 لعبة محسّنة تتزامن مع إطلاق الجهاز، وواحدة منها هي Baldur’s Gate 3 الرائعة. أعلن المطور Larian Studios للتو عن جميع الميزات المختلفة المتاحة لأولئك الذين لا يعرفون كيفية شراء أحدث أداة من Sony.
تم تعديل وضعي الجودة والأداء "لتحقيق صور واضحة للجهاز دون التضحية بالأداء السلس".
كما حسنت الشركة بشكل كبير تجربة تعدد اللاعبين على الشاشة المنقسمة، والتي قد تستحق ثمن الدخول بالنسبة للبعض. سيسمح وضع الشاشة المنقسمة الآن للاعبين بالاختيار من بين 30 إطارًا في الثانية أو 60 إطارًا في الثانية، اعتمادًا على ما إذا كان وضع الجودة أو الأداء قيد التشغيل.
يتضمن هذا التحديث لجهاز PS5 Pro بعض التعديلات الطفيفة لإصدار PS5 العادي من اللعبة. على سبيل المثال، قامت Larian بإصلاح مشكلة تمنع الأشخاص من تنزيل التعديلات أو الاشتراك فيها عند التحميل في لعبة متعددة اللاعبين للاعب آخر مع تمكين التعديلات.
بالنسبة للمبتدئين، فإن Baldur’s Gate 3 هي لعبة تقمص أدوار رائعة تعطي الأولوية لاختيار اللاعب فوق كل شيء آخر. إنها أقرب لعبة فيديو على الإطلاق لتكرار الشعور بالجلوس على طاولة لعب Dungeons and Dragons.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بدعم رئاسي ومشروع المليون نخلة| مصر تتصدر إنتاج التمور عالميًا
في إطار رؤية تنموية شاملة يقودها الرئيس عبد الفتاح السيسي للنهوض بالقطاع الزراعي، تشهد مصر تحولًا نوعيًا في زراعة النخيل، لا سيما من حيث التركيز على الأصناف عالية الجودة التي تحمل قيمة اقتصادية مرتفعة، سواء للاستهلاك المحلي أو للتصدير، ومع ما تملكه البلاد من مخزون ضخم من أشجار النخيل، فإن المساعي الحالية تتركز على تعزيز الجودة والتنوع، مما يعكس توجهًا استراتيجيًا للنهوض بهذه “الزراعة الذهبية”.
قال حسين أبوصدام، نقيب الفلاحين، إن مصر تمتلك أعدادًا ضخمة من أشجار النخيل، لكنها بدأت في الآونة الأخيرة بالتحول إلى زراعة أصناف عالية الجودة مثل “البرحي” و”المجدول”، والتي تُعد من أجود أنواع التمور المطلوبة عالميًا، وأوضح أن هذه الأصناف تحقق عائدًا اقتصاديًا مرتفعًا، وهي تتماشى مع توجيهات الرئيس بزراعة مليون نخلة، مشيرًا إلى أن هذا المشروع يشكل قفزة نوعية في مسار الزراعة التخصصية والتصديرية.
أبوصدام أكد أن مصر تتصدر بالفعل المرتبة الأولى عالميًا في إنتاج التمور من حيث الكمية، لكنها الآن تسير بخطى ثابتة نحو الصدارة في الجودة والتصدير أيضًا، خاصة بعد التوسع في زراعة الأصناف ذات الجدوى الاقتصادية العالية. وأشار إلى أن التمور المصرية باتت مطلوبة في أسواق كثيرة، ما يعزز من فرص دخولها ضمن قوائم التصدير الدائمة للدولة.
واعتبر نقيب الفلاحين أن زراعة النخيل في مصر ليست مجرد نشاط زراعي، بل هي صناعة متكاملة ذات مستقبل واعد، خاصة أن شجرة النخيل تتكيف مع طبيعة البيئة المصرية الجافة، ولا تحتاج إلى كميات كبيرة من المياه، كما أنها تتحمل ملوحة التربة، مما يجعلها الخيار الأمثل للزراعة في معظم أنحاء البلاد.
وأوضح أبوصدام أن مصر كانت تستورد سابقًا بعض الأصناف الممتازة من التمور، لكن الوضع تغير الآن، حيث أصبحت البلاد تمتلك هذه الأصناف وتزرعها بنجاح. وأضاف أن هذا التوجه يقلل الاعتماد على الاستيراد ويوفر العملة الصعبة، بل ويساهم في إدخال عملات أجنبية من خلال التصدير، مما يعزز مكانة مصر الاقتصادية في الشرق الأوسط.
في ظل هذه الجهود الجادة والمشروعات الزراعية الطموحة، تثبت مصر أنها ليست فقط بلد الحضارات والتاريخ، بل أيضًا بلد الزراعة الحديثة والمستقبل الواعد. فزراعة النخيل لم تعد مجرد مشهد مألوف في الريف المصري، بل أصبحت ركيزة أساسية ضمن استراتيجية وطنية للنهوض بالاقتصاد الزراعي، وتحقيق الأمن الغذائي، ودعم الناتج القومي من خلال تصدير منتج يحظى بمكانة عالمية متقدمة.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتساب