مقالات مشابهة “كشوفات pdf” رابط نتائج السادس الاعدادي الدور الثالث 2024 على موقع وزارة التربية العراقية ونتائجنا جميع المحافظات

‏46 دقيقة مضت

الطلب على وقود الهيدروجين في كوريا الجنوبية يرتفع بنسبة 59%

‏ساعة واحدة مضت

“لقاء منتظر” موعد مباراة العراق والأردن والقنوات الناقلة لها في تصفيات كأس العالم 2026

‏ساعة واحدة مضت

تركيا تبدأ التنقيب عن النفط والغاز في البحر الأسود

‏ساعتين مضت

ما هي حقيقة زيادة حساب المواطن الدفعة 84 مبلغ ألف ريال لجميع المستفيدين؟

‏ساعتين مضت

خطوات الاستعلام عن نتائج السادس الإعدادي الدور الثالث 2024 جميع المحافظات

‏ساعتين مضت

بدأت العاصمة الكوبية هافانا تتعافى من آثار إعصار رافائيل بعد عودة الكهرباء إلى بعض المناطق في المدينة البالغ تعداد سكانها مليوني نسمة، وفق متابعات القطاع لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن).

وأعلنت السلطات الكوبية أنها شرعت في استعادة الكهرباء إلى النصف الشرقي من الجزيرة بعد انقطاعها بسبب الإعصار الذي ضرب الشبكة الكهربائية في البلاد، تاركًا قرابة 10 ملايين شخص في الظلام.

وفي 6 نوفمبر/تشرين الثاني (2024) انهارت شبكة الكهرباء جراء إعصار رافائيل الذي ضرب كوبا برياح لامست سرعتها القصوى أكثر من 115 ميلًا في الساعة (185 كيلومترًا في الساعة)؛ ما نتجت عنه تلفيات في المنازل واقتلاع الأشجار وإسقاط أبراج الهواتف النقالة.

وإعصار رافائيل هو الثاني الذي يضرب الدولة في أقل من شهر بعد إعصار أوسكار الذي اجتاح شرق كوبا في أكتوبر/تشرين الأول المنصرم، ما وجه حينها ضربةً مزدوجةً تسببت باستنزاف المزيد من الموارد في بلد يعاني أصلاً نقصًا حادًا في الغذاء والوقود والأدوية، تزامنًا مع أزمة اقتصادية طاحنة.

الكهرباء تعود

عادت الكهرباء جزئيًا إلى قرابة 20% من مناطق العاصمة هافانا في وقت متأخر من أمس الجمعة 8 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، أي بعد يومين من إعصار رافائيل الذي ضرب الجزيرة، وتسبب في انهيار شبكة الكهرباء الرئيسة هناك، تاركًا ملايين الأشخاص في ظلام دامس، بحسب وكالة رويترز.

وتسبب إعصار رافائيل في اقتلاع المئات من خطوط الربط الكهربائي وأبراج الكهرباء المنتشرة في النصف الغربي من البلاد، إلى جانب سقوط الأشجار، وقطع شبكات الاتصالات وتعقيد جهود التعافي الاقتصادي.

وإعصار رافائيل هو أحدث ضربة تتلقاها الشبكة الكهربائية الهشة في الأصل بالبلد الواقع في أميركا الجنوبية، والتي كانت قد انهارت عدة مرات قبل أسبوعين؛ ما أدى حينها إلى انقطاع الكهرباء لأيام، وأشعل موجة احتجاجات عارمة في عموم الجزيرة.

انقطاع الكهرباء في كوبا بسبب إعصار رافائيل – الصورة من قبرص ميلاقتصاد مأزوم

يأتي إعصار رافائيل خلال وقت هو الأسوأ في تاريخ كوبا التي تشهد أوضاعًا اقتصاديةً ضاغطةً، فاقمتها معدلات تضخم مرتفعة للغاية، أجبرت مئات الآلاف من المواطنين على مغادرة البلاد بحثًا عن سُبل عيش أفضل في أماكن أخرى.

وفي أواسط أكتوبر/تشرين الأول الماضي ضرب إعصار أوسكار المناطق الشرقية من كوبا؛ ما تسبب حينها بشلل الأوضاع في بلدٍ يعاني نقصًا حادًا في الغذاء والوقود والأدوية.

وقال مسؤولون إن الشبكة الكهربائية في كوبا قد عادت مجددًا إلى الخدمة لتؤدي دورها في تغذية المناطق الوسطى والشرقية من البلاد بالكهرباء على الرغم من أن مقاطعتي بينار ديل ريو وأرتيميسا الزراعيتين الغربيتين المتضررتين بشدة لا تزالا تفتقران إلى الكهرباء قبل نهاية الأسبوع.

وعادت الأضواء إلى وسط هافانا وضواحيها الشرقية في 8 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي ببعض الأماكن، بعكس معظم المناطق في النصف الغربي من المدينة التي لا تزال غارقةً في الظلام.

ولم تعطِ السلطات بَعْد تقديرات رسمية بشأن توقيت عودة الكهرباء بالكامل إلى العاصمة الكوبية.

وقالت مواطنة كوبية من سكان هافانا، وتحديدًا في منطقة فيدادو وتُدعى كلوديا إسبينوسا، إنها تعاني انقطاع الكهرباء لمدة 3 أيام جراء إعصار رافاييل.

وأضافت إسبينوسا: “الوضع حرج للغاية، ولا توجد هناك مياه، أو طعام، وكل شيء يضيع”، وفق تصريحات رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.

يُشار إلى أن ما يزيد على 220 ألف شخص جرى إجلاؤهم من المناطق التي تأثرت بإعصار رافائيل، لكن عاد معظمهم إلى منازلهم في 7 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي، وفق مسؤولين.

احتجاجات سابقة في كوبا بسبب انقطاع الكهرباء – الصورة من APعجز الكهرباء

حذرت شركة يو إن إي (UNE) المسؤولة عن تشغيل الشبكة في كوبا من أنه حتى في المناطق التي تنعم بالكهرباء، لا تزال البلاد تشهد عجزًا كبيرًا في توليد الكهرباء؛ ما ينذر بانقطاعات متكررة في الطاقة.

وكافحت محطات توليد الكهرباء العاملة بالنفط في كوبا من أجل الحفاظ على تشغيل الكهرباء لعقود من الزمن، غير أن العام الحالي شهد انهيار الشبكة الوطنية في ظل هبوط واردات كوبا من النفط من الدول الحليفة مثل فنزويلا والمكسيك، وفق معلومات طالعتها منصة الطاقة المتخصصة.

وتعهدت روسيا مؤخرًا بتزويد كوبا بنحو 80 ألف طن من وقود الديزل بقيمة 60 مليون دولار لمساعدة البلاد على التخفيف من تداعيات أزمة الطاقة لديها، بحسب ما أعلنته وكالة أنباء ريا نوفوستي (RIA Novosti) الروسية الرسمية في 8 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي.

وترى هافانا أن الحصار الاقتصادي والمالي الذي تفرضه عليها أميركا منذ عهد الرئيس السابق والمرشح الفائز في انتخابات الرئاسة الأميركية الأخيرة دونالد ترمب يمثل سببًا رئيسًا لأزمة الكهرباء في البلاد، وهو ما تنفيه واشنطن جملةً وتفصيلًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: نوفمبر تشرین الثانی انقطاع الکهرباء إعصار رافائیل فی کوبا

إقرأ أيضاً:

أستاذ نظم علوم الأرض: عاصفة الإسكندرية تقترب من تصنيف إعصار

أكد الدكتور هشام العسكري، أستاذ نظم علوم الأرض والاستشعار عن بُعد بجامعة تشابمان الأمريكية، أن العاصفة الأخيرة التي ضربت مدينة الإسكندرية كانت بالغة القوة وترقى في تصنيفها إلى إعصار، مؤكدًا أن الأحوال الجوية عادت إلى طبيعتها بعد تلاشي آثار العاصفة في نفس اليوم.

أزمة الإسكندرية والإيجار القديم| محلية البرلمان: الملكية مصونة بحكم القانون والشريعةصرف صحي الإسكندرية تستقبل وفدًا من هيئة المياه الأردنيةهل تختفي الدلتا ومدينة الإسكندرية وتتعرضان للغرق؟ وزيرة البيئة تجيبالعاصفة كانت قوية.. والإسكندرية لم تكن مستعدة

وفي مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة" على قناة القاهرة والناس، أوضح العسكري أن التنبؤ بمثل هذه الظواهر الجوية يحتاج إلى استعدادات خاصة، مشيرًا إلى أن "أجهزتنا العلمية قادرة على رصد بعض المؤشرات، لكن لم نكن مستعدين بشكل كافٍ للتعامل مع العاصفة الأخيرة".

وأضاف: "لم تكن هناك توقعات دقيقة بحدوث ما وقع في الإسكندرية، وهذا يفتح النقاش حول ضرورة تطوير أدوات الرصد والتنبؤ".

لا صحة لتحذيرات "تسونامي المتوسط"

وحول ما تم تداوله عن احتمال تعرض سواحل مصر لـ"تسونامي"، وصف العسكري هذه التصورات بأنها غير دقيقة علميًا، قائلاً: "لا أتفق مع الحديث عن تسونامي قادم من جهة إيطاليا، لأن التنبؤ بالزلازل في حد ذاته لا يزال خارج نطاق القدرة العلمية المؤكدة".

وأوضح أن البحر المتوسط يقع خارج النطاق الاستوائي، ولا تتوافر فيه الظروف المناخية أو درجات الحرارة اللازمة لتوليد أعاصير استوائية قوية.

الزلازل لا تعني الكوارث دائمًا

وفيما يخص الحديث المتزايد عن الزلازل، أكد الدكتور هشام العسكري أن الهزات الأرضية ظواهر طبيعية تكتونية، ولا يجب أن تُربط دومًا بكوارث محتملة، قائلاً: "القلق الزائد غير مبرر، لأن الزلزال يصبح كارثة فقط عندما يتسبب في خسائر بشرية ومادية".

طباعة شارك الدكتور هشام العسكري أستاذ نظم علوم الأرض والاستشعار مدينة الإسكندرية عاصفة الإسكندرية

مقالات مشابهة

  • أستاذ نظم علوم الأرض: عاصفة الإسكندرية تقترب من تصنيف إعصار
  • بايدن أم روبوت | من الذي حكم الولايات المتحدة لأربع سنوات قبل ترامب؟.. نخبرك القصة
  • دون إصابات بشرية.. انهيار منزل جزئيًا في طهطا بسوهاج
  • إطلاق منصة تعليمية إلكترونية متكاملة في تشرين الثاني
  • الأنبا رافائيل يصلي قداسا خاصا لطلبة الثانوية العامة ويوجه لهم رسالة| صور
  • عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا لـ صدى البلد: الزلازل بريئة من إعصار الإسكندرية
  • شدد على أهمية ضبط النفس ووقف التصعيد.. بيان ثلاثي يدعو الليبيين للتهدئة والحل السياسي
  • في الدرس الثاني للسيدالقائد عبدالملك بدر الدين الحوثي في شهر ذي الحجة:القلب السلم هو الذي لم يتلوث بالمعتقدات الباطلة والأفكار الظلامية
  • مصرع شخص وإصاية 14 في إعصار بولاية كنتاكي الأمريكية
  • مراسل سانا: بدء المؤتمر الصحفي لوزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، في قصر تشرين بدمشق