بـ 2000 جنية .. فيلم دراكو رع يأتي في الرتبة الأخيرة
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
يأتي فيلم دراكو رع ، بطولة الثنائي الكوميدي خالد منصور وشادي ألفونس، في المرتبة الأخيرة محققًا إيرادات ضعيفة أمس السبت وقدرت نحو 2149 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي .
تدور أحداث فيلم دراكو رع في إطار خيالي كوميدي حول الشقيقين أحمس ورمسيس، وهما من آخر مصاصي الدماء الذين نجوا من حرب خاسرة ضد البشر في العصور القديمة.
فيلم دراكو رع من بطولة الثنائي الكوميدي خالد منصور وشادي ألفونس إلى جانب مروان يونس وإسماعيل فرغلي، كما يضم الفيلم مجموعة من الممثلين الصاعدين، مثل يارا عزمي، وملك بدوي، وأحمد طلعت، وفارس حداد، وهاني قنديل، إلى جانب ضيوف الشرف نور قدري والفنانة اللبنانية داليدا خليل.
الفيلم من إخراج كريم أبوزيد، و تأليف خالد منصور وشادي ألفونس ومحمود الفار ومينا خزام، وإنتاج محمد عبد الوهاب ومحمد خير زعيتر من استوديوهات نايل وود للإنتاج السينمائي، والتي سبق أن قدمت فيلم الرعب "عمّار" ضمن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، ويُعرض الفيلم حاليًا على منصات نتفليكس، شاهد، برايم، وقنوات روتانا. إلى جانب مشاركتها في فيلم "مين يصدق" المنتظر عرضه في مهرجان القاهرة السينمائي 2024.
الأغنية الرسمية لفيلم "دراكو رع"
كانت الشركة المنتجة، طرحت الأغنية الدعائية لفيلم دراكو رع، وهي من غناء الفنان عبدالباسط حمودة، وتقول جزء من كلماتها: "اللي في جيبه جوا جيبي واللي واخدني على عيبي أخويا أقرب لي من قريبي آه يا بختي يا أخي بيه"
ويستمر في وصف رحلته قائلاً:"لفيت الكون بحاله أنا حتة حتة بدور كل يوم من ستة لستة مالقيتش حد أخويا كدة زيك أنت يا صاحبي".
الكلمات تعكس البحث عن الصداقة الحقيقة، ويجعلنا ذلك نتسائل عن المواقف التي سيخضع لها أبطال الفيلم اختباراً لصداقتهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم دراكو رع دراكو رع خالد منصور دور العرض السينمائي الفن بوابة الوفد فیلم دراکو رع
إقرأ أيضاً:
ياسين منصور: الاقتصاد المصري يتحسن .. ونمو 5% متوقع قريبًا
أكد ياسين منصور، رجل الأعمال ونائب رئيس النادي الأهلي، تحسن الاقتصاد المصري خلال الفترة الأخيرة، مشيرًا إلى أن هناك توقعات بأن يصل النمو إلى 5% في الفترة القادمة، وذلك بفضل عدد من العوامل الاقتصادية الإيجابية.
وأضاف منصور في لقاء مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" على قناة MBC مصر، أن من بين الأسباب التي تساهم في هذا التحسن هو رفع الفائدة، وهو ما ساعد على تقليص التضخم بشكل ملحوظ، مما يساهم في تعزيز النمو الاقتصادي.
وأشار منصور إلى ضرورة أن يواصل البنك المركزي خفض الفائدة بوتيرة أسرع، معتبرًا أن التضخم الذي حدده البنك المركزي بنسبة 7% يتسبب في تأكل المديونية، مؤكدًا أن مصر تواجه تحديات كبيرة في هذا الجانب، نظرًا لأن المديونية الوطنية بلغت 10.5 تريليون جنيه مصري.
وأوضح منصور أن الوضع الاقتصادي في مصر بات مختلفًا عن السنوات السابقة، خاصة بعد سلسلة من الأزمات العالمية التي أثرت على الاقتصاد المصري، مثل الحرب الروسية–الأوكرانية التي أثرت بشكل كبير على السياحة، وكذلك حرب غزة التي تسببت في انخفاض دخل قناة السويس بنسبة 70%. وتابع قائلاً: "تعرضنا لمشاكل ليس لنا دخل فيها، لكن بالرغم من ذلك بدأ الاقتصاد في التعافي تدريجيًا".