رئيس إقليم القناة للرعاية الصحية يفاجئ مستشفى سلام بورسعيد
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
فاجأ الدكتور مصطفى شعبان، رئيس إقليم القناة والمشرف العام على فرع بورسعيد للرعاية الصحية بمنظومة التأمين الصحي الشامل مستشفى السلام بورسعيد بجولة تفقدية اليوم.
جاءت جولة رئيس إقليم القناة للرعاية الصحية والمشرف على فرع بورسعيد تنفيذا لتعليمات الدكتور أحمد السبكى ، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية والمشرف العام على مشروع التأمين الصحى الشامل ، بتكثيف الجولات التفقدية للاطمئنان على سير العمل بكافة منشآت هيئة الرعاية الصحية.
واستهل المشرف العام على بورسعيد الجولة بانعقاد إجتماع مع إدارات المستشفى وذلك لمتابعة موقف الأمن والنظافة .
جولة مفاجأة لرئيس اقليم القناة للرعاية الصحية بمستشفى سلام بورسعيد
وتفقد رئيس إقليم القناة خلال الجولة بسلام بورسعيد الدولى الأقسام المتعددة بالمستشفى ، حيث تابع صيانة الأجهزة الطبية، وتوافر الأدوية والمستلزمات وآليات التسجيل الإلكترونى .
واستمع المشرف العام على بورسعيد لآراء المنتفعين عن الخدمة المقدمة بالأقسام المختلفة, وذلك للوصول لتقديم أفضل خدمة طبية متكاملة لمنتفعى مستشفيات هيئة الرعاية الصحية بفرع بورسعيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد مصطفى شعبان التامين الصحي الشامل التأمين الصحي الرعاية الصحية الهيئة العامة للرعاية الصحية منظومة التأمين الصحي منظومة التامين الصحي الشامل هيئة الرعاية الصحية الدكتور أحمد السبكي رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية مشروع التأمين الصحي الشامل الدكتور مصطفي شعبان رئیس إقلیم القناة العام على
إقرأ أيضاً:
بالروب والفوم والمزمار.. طلاب ابتدائي يحتفلون بانتهاء العام الدراسي في بورسعيد
شهد محيط عدد من مدارس بورسعيد، اليوم الثلاثاء، احتفالات عفوية لطلاب المرحلة الابتدائية عقب انتهاء امتحانات نهاية العام، حيث تحوّلت الشوارع لمشهد احتفالي مبهج شارك فيه أولياء الأمور والمعلمون.
وارتدى الطلاب "روب التخرج" الأسود، ورددوا هتافات مثل "زيرو زيرو.. خلصنا الابتدائية"، وسط أجواء من الفوم والمزمار البلدي والأغاني، فيما حرص أولياء الأمور على توثيق اللحظة بالتقاط الصور ومشاركة أبنائهم الفرحة.
الطلاب أعربوا عن سعادتهم بإنهاء هذه المرحلة الدراسية، ووجّهوا الشكر لمعلميهم، بينما أكّد الأهالي أن هذه الاحتفالات تمثل لحظات لا تُنسى وتُعد حافزًا قويًا للانتقال إلى المرحلة التعليمية التالية.
ولم تخلُ الأجواء من الطرافة والمرح، حيث قام بعض الأطفال بتوزيع الحلوى على زملائهم، بينما امتلأت الشوارع بالبالونات الملونة وأصوات الطبول الصغيرة، في مشهد جسّد براءة الطفولة وفرحة الإنجاز، وتحول إلى ما يشبه "عيدًا صغيرًا" للأطفال وأسرهم.