نفوق 60 رأس ماشية بزليتن وإصابة 70 أخرى بمرض اللسان الأزرق
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أكد مدير مكتب الإعلام ببلدية زليتن إسماعيل الجوصمي نفوق حوالي 60 رأسا من الماشية وإصابة 70 حالة بمرض اللسان الأزرق.
وكشف الجوصمي في مداخلة مع الأحرار الأحد، عن رصد عدد كبير من الماشية المصابة في منطقة ماجر، ما استدعى عزلها لتفادي توسع رقعة المرض، مشيرا إلى أن المناطق التي رصد فيها مرض اللسان الأزرق هي، جمعة وشدوق و دواو وماجر.
وبحسب الجوصمي فقد تم إرسال عينات إلى مكتب الصحة الحيوانية بطرابلس، داعيا شركة الخدمات العامة والإصحاح البيئي إلى رش المبيدات اللازمة داخل البلدية.
المصدر: ليبيا الأحرار
إسماعيل الجوصميرئيسيزليتنمرض اللسان الأزرق Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي زليتن مرض اللسان الأزرق
إقرأ أيضاً:
أورمان الشرقية تسلم 2634 رأس ماشية للأسر الأولى بالرعاية
أكد أحمد عبد المتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية، أنه تحت إشراف مباشر من مديرية التضامن الاجتماعى بالشرقية، نجحت جمعية الأورمان فى تسليم 2634 رأس ماشية بقرى ومراكز محافظة الشرقية، وذلك على مدار الأعوام السابقة.
وأشار وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالشرقية، إلى الدور الهام والحيوي لمؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية في تخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين والعمل جنباً إلى جنب مع الجهاز التنفيذي للتيسير عن المواطنين وتوفير احتياجاتهم من خلال تقديم الرعاية الاجتماعية لهم.
بينما أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أنه مع تسليم رؤوس المواشي، تم تقديم التغذية الكاملة والعلف والتأمين والتحصين لكل حالة، حيث تم صرف مبلغ شهري كمقابل تغذية، يتم صرفها من مكاتب البريد بالوحدة المحلية التابعة لكل قرية، وتمت المتابعة الشهرية لرؤوس المواشي والتأكد من وصول التغذية الشهرية وكذلك توفير المتابعة الطبية وذلك لضمان الحفاظ على الماشية ورعايتها، حيث تعتبر مصدر الرزق الدائم والدخل الثابت لهم.
وقال شعبان إنه جرى اختيار الحالات المستفيدة من خلال مديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة، وتم توزيعها بالتعاون مع الجهات التنفيذية بالمحافظة، والطب البيطري بالشرقية.
ولفت إلى التعاون الوثيق للجمعية مع محافظة الشرقية التي تقوم بتذليل كافة العقبات أمام عمل الجمعية، مضيفاً أن الجمعية تقوم بعمل مسح اجتماعي للفئات المستحقة ورصد الاحتياجات الرئيسية الأكثر إلحاحًا وتأثيرا على واقع معيشة الأسر الأشد احتياجًا في المناطق الجغرافية الفقيرة، لمساعدتها بالتعاون مع الجمعيات الأهلية بالقرى والنجوع، بهدف التوزيع العادل ووصول التبرعات لمستحقيها من الفقراء والأيتام بالمحافظة من خلال البحوث الميدانية التي تقوم بها الجمعية.