رئيس الوزراء التشيكي يبحث الوضع في أوكرانيا والشرق الأوسط مع ترامب
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس الوزراء التشيكي بيتر فيالا عن اتصاله الهاتفي بالرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، يوم الاثنين.
وكتب فيالا في منشور على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي: "حديث رائع مع دونالد ترامب! هنأت الرئيس المنتخب مجددا بالفوز في الانتخابات".
وتابع: "تحدثنا عن أوكرانيا وكذلك عن إسرائيل والشرق الأوسط"، مضيفا أنه "ينتظر بسرور بدء التعاون الوثيق" مع ترامب.
وأشار إلى أن ترامب تذكر زياراته السابقة لبراغ وزوجته الأولى إيفانا التشيكية الأصل، التي توفيت في عام 2022.
يذكر أن دونالد ترامب فاز في الانتخابات الرئاسية التي جرت في الولايات المتحدة يوم 5 نوفمبر الجاري، ومن المقرر أن يتم تنصيبه رئيسا للبلاد في 20 يناير المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الوزراء التشيكي أوكرانيا الشرق الأوسط ترامب
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية:أمريكا “زعلانة”لعدم تشكيل حكومة الإقليم
آخر تحديث: 26 يوليوز 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر سياسية مطلعة، االسبت، عن رسالة أمريكية رسمية تسلّمها كلّ من رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني، ورئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني، تتضمّن تحذيرًا واضحًا من تداعيات استمرار تأخير تشكيل الحكومة، وما يترتب عليه من “تعطّل في الحياة السياسية وغياب الاستقرار المؤسسي”، بحسب المصدر.وقالت المصادر ، إن “الرسالة حملت إشارات مباشرة إلى عدم رضا واشنطن عن استمرار الجمود السياسي في الإقليم، ودعت الحزبين الرئيسيين إلى استئناف الحوار وتشكيل حكومة جديدة قبل موعد الانتخابات البرلمانية المقبلة، لتفادي تدهور الوضع الداخلي، واهتزاز الثقة بالعملية السياسية الكردية”.وبينت أن “هناك نية لعقد اجتماعات سياسية بين الحزبين خلال الأيام المقبلة، بعد تراجع التوترات إثر الاتفاق الأخير بشأن ملف الرواتب، في محاولة لإحياء المفاوضات المتوقفة حول توزيع الحقائب وآلية تشكيل الحكومة”.وكان إقليم كردستان قد شهد انتخابات برلمانية في تشرين الثاني 2024 بمشاركة أغلب القوى السياسية، وفي مقدمتها الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، وسط خلافات شديدة حول آلية توزيع مقاعد كوتا الأقليات، والتعديلات على قانون الانتخابات، ونظام الدوائر الانتخابية.ورغم إجراء الانتخابات، إلا أن البرلمان لم يعقد جلسته الافتتاحية حتى الآن، ولم تُشكّل حكومة جديدة، ما أبقى الوضع السياسي معطّلًا، وأبقى حكومة الإقليم الحالية بوضع “تصريف الأعمال”، دون صلاحيات تنفيذية موسعة.ويعود التعطيل إلى الخلافات المستمرة بين الحزبين الكرديين حول تقاسم المناصب السيادية والوزارية في الإقليم، وتوزيع السلطات بين أربيل والسليمانية، إضافة إلى تدخلات خارجية وعوامل إقليمية تُعقّد مسار التفاهمات.