استشهاد 14 فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على منزلين شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
المناطق_واس
استشهد 14 فلسطينيًا، وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، في قصف للاحتلال الإسرائيلي اليوم، استهدف منزلين في مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة.
أخبار قد تهمك استشاري: الأكل المُصنع والسكر المضاف من أكبر عوامل “زيادة الوزن” 12 نوفمبر 2024 - 1:31 مساءً استشاري: طول ساعات النوم أكثر من 9 ساعات مُضِرٌ مثل قصره أقل من 6 ساعات 12 نوفمبر 2024 - 1:27 مساءً
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، بانتشال 14 فلسطينيًا، بينهم أطفال ونساء من تحت ركام منزلين تعرضا للقصف الإسرائيلي، ترافق ذلك مع إجبار مئات الأسر الفلسطينية على النزوح قسرًا من مدينة بيت حانون، بعد اقتحام قوات الاحتلال مراكز إيواء في المدينة، فيما يتواصل الحصار الإسرائيلي لشمال قطاع غزة، وسط قصف مكثف وإعدام ميداني، ونسف للمنازل، ومنع لدخول الغذاء والماء والدواء.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد12 نوفمبر 2024 مساء أمیر
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال على حاجز الظاهرية
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني اليوم السبت، عن استشهاد مواطن وإصابة اثنين آخرين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي على حاجز الظاهرية، جنوب محافظة الخليل في الضفة الغربية
وفق بيانات الهلال الأحمر، تعامل الطاقم الطبي مع الحالة على الحاجز، حيث تم الإعلان عن استشهاد شخص بينما نُقل اثنان آخران للمستشفى وهما في حالة مستقرة .
ولم يصدر حتى الآن بيان رسمي من الجانب الإسرائيلي يوضح ملابسات الحادث أو دوافع إطلاق النار.
واشنطن تجدد دعمها لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة
مؤسسة غزة الإنسانية: تهديدات من حماس تجبرنا على تعليق المساعدات في القطاع
حاجز الظاهرية هو واحد من النقاط الثابتة التي تنفّذها القوات الإسرائيلية جنوب الخليل وتضم أحيانًا حواجز تفتيش عسكرية.
ويُستخدم عادة لمراقبة تحركات المواطنين الفلسطينيين والتدقيق في الدخول إلى والخروج من مناطق مختلفة ضمن الضفة الغربية.
وتشير الحادثة إلى استمرار نمط التوتر والتصادم، خاصة في المناطق المحيطة بالخليل.
وتؤكد هذه الحوادث استمرار مناخ الخوف لدى السكان المحليين، حيث يمكن أن تؤدي أي مواجهة إلى سقوط ضحايا.
كما يثير الحادث تساؤلات حول مدى مسؤولية القوات في استخدام القوة الرشاشة، خاصة ضد مناطق مأهولة بالسكان
ويأتي هذا الحادث وسط هدنة هشة في المنطقة؛ ما يهدد أجواء الهدنة إن عادت هذه الحوادث وتتكرر التصعيدات، كما يمكن أن تؤدي إلى زيادة الضغط على السلطة الفلسطينية في ضوء تزايد الانتهاكات الإسرائيلية.
ورغم أن هذا الحدث لم يثير ردود فعل ميدانية واسعة (اشتباكات أو مواجهات مباشرة)، فإن وقوع استشهادي أو إصابات يثير حالة من الغضب الشعبي، ويضع ضغوطًا جديدة على الأجهزة الوطنية لمتابعة القضية على المستوى الدولي.