بكاء رينارد عند حديثه عن فهد المولد .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
ماجد محمد
تأثر مدرب المنتخب الوطني ، هيرفي رينارد، بشدة أثناء حديثه عن حالة لاعب المنتخب ونادي الشباب، فهد المولد، الذي تعرض لحادث مؤسف في سبتمبر الماضي.
وعبر رينارد عن حزنه العميق عند ذكر المولد، الذي سقط من شرفة منزله بالدور الثاني في دولة الإمارات العربية المتحدة، مما أدى إلى دخوله في غيبوبة لفترة طويلة.
وبكى رينارد حيث بدا متأثرًا للغاية، مؤكدا أن الحادث كان صدمة كبيرة لجميع أفراد المنتخب والجهاز الفني.
يذكر أن المولد تعرض لحادث مؤسف في شهر سبتمبر الماضي، دخل على إثره في غيبوبة؛ وذلك بعد سقوطه من شرفة منزله بالدور الثاني في دولة الإمارات العربية المتحدة؛ حيث تم نقله بعد ذلك إلى أحد مستشفيات العاصمة الرياض، مع فتح تحقيقات رسمية في الواقعة، لوجود شُبهة جنائية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/Kae6K8zv0jLnp5Ww.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر فهد المولد هيرفي رينارد
إقرأ أيضاً:
تهديدات إرهابية تستهدف الإمارات.. وواشنطن ولندن تحذران أبوظبي .. إيران وحفائها في اليمن في قائمة المرشحين
حذرت كلا من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة البريطانية من عمليات تهديد إرهابية في الإمارات العربية المتحدة.
وقالت وزارة الخارجية البريطانية في تحذير للمواطنين البريطانيين "احتمال كبير لمحاولة إرهابيين تنفيذ هجمات ارهابية في الإمارات العربية المتحدة".
وذكر موقع " The Maritime Executive " أن وزارات الخارجية عادة ما تصدر تهديدات صريحة بوقوع تهديدات إرهابية في دول أخرى بعد نقاشات داخلية حادة.
في هذه الحالة، يُرجّح استدعاء إدوارد هوبارت، السفير البريطاني في أبوظبي، للاستماع إلى احتجاج صارم من الحكومة الإماراتية، التي ستُشير إلى أن هذا التحذير مُثير للقلق وغير ضروري.
كما أصدرت الولايات المتحدة في اليوم نفسه تحذيرًا مشابهًا، وإن كان أكثر تحديدًا، مُشيرةً إلى أن "بعثة الولايات المتحدة على علم بمعلومات تُشير إلى وجود تهديدات ضد الجاليتين اليهودية والإسرائيلية في الإمارات.
وحثت البعثة المواطنين الأمريكيين على تجنب الأماكن المرتبطة بالجاليتين اليهودية والإسرائيلية في الإمارات، بما في ذلك دور العبادة".
لم يُشر أيٌّ من التحذيرين البريطاني والأمريكي إلى الجهة التي قد تُشكّل مثل هذا التهديد.
وقالت يمكن اعتبار إيران مُرشّحة، لكنها بذلت جهودًا للحفاظ على السلام مع الإمارات. علاوة على ذلك، تعاني المؤسسات الحكومية في إيران، التي يُحتمل وقوفها وراء مثل هذا الهجوم، من حالة من الفوضى حاليًا.
وكان العديد من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني وقادة الأمن، ممن كانوا يُنسقون مثل هذه الهجمات، ضحايا حرب الأيام الاثني عشر، ولا تزال مناصبهم شاغرة.
ورجحت أن تكون قيادة الحوثيين في اليمن هي المُرشح الأبرز لشنّ حملة إرهابية. فقد أبدت هذه القيادة مؤشرات واضحة على سعيها لتوسيع نطاق حربها ضد المصالح الإسرائيلية، وتحديدًا ضد المؤسسات التجارية التي تربطها علاقات تجارية بإسرائيل.
ومما يعزز دوافعهم لاتخاذ إجراءات، حسب البيان أن تحالف الحوثيين يتعرض لضغوط، وقد عانى في الأسابيع الأخيرة من انشقاقات وعدد من الانشقاقات الداخلية. باستخدام حيلة الديكتاتور المفضلة، يدرك الحوثيون أنه باستهداف عدو خارجي، يمكنهم استغلال المشاعر الشعبية، وبالتالي تأمين قاعدتهم وقبضتهم على السلطة.
تتميز قوات الأمن الداخلي في الخليج بكفاءة وفعالية فائقتين، لذا من المرجح أن تعترض أي هجوم مُخطط له، وسترد بقوة. ومع ذلك، يتمتع الحوثيون أيضًا بخبرة في العمل السري، ويمكنهم الاستعانة بأعداد كبيرة من المغتربين والمتعاطفين معهم لمساعدتهم في شن هجمات.
من بين التحذيرين، يُرجح أن يكون التحذير البريطاني العام هو الأكثر فائدة. فمعظم المغتربين المقيمين في الإمارات العربية المتحدة يجهلون الروابط التجارية للشركات العالمية العاملة في كل من الإمارات وإسرائيل. لكن هذه الروابط، التي قد تشمل شركات الشحن والخدمات اللوجستية والرحلات البحرية وشركات الطيران وسلاسل البيع بالتجزئة، لن تغيب عن بال خلية حوثية تخطط لاستهداف أهداف لهجمات إرهابية.