قرار حاسم من وزارة الرياضة بشأن الهدايا العينية في انتخابات الاتحادات الرياضية
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
أرسلت وزارة الشباب والرياضية برئاسة الدكتور أشرف صبحي خطابا إلى الاتحادات الرياضية بشأن تعليمات الجمعيات العمومية للاتحادات الأولمبية وغير الأولمبية لانتخاب مجالس إدارات جديدة.
وأكدت وزارة الرياضة أنه يحظر على كافة الاتحادات الرياضية الأولمبية أو الغير أولمبية صرف أي دعم مادي أو عيني والأدوات والأجهزة وغيرها من موارد الاتحادات للهيئات الرياضية أعضاء الجمعيات العمومية لتلك الاتحادات خلال فترة انتخابات الجمعية العمومية للدورة الجديدة 2024-2028.
وحذرت وزارة الرياضة من مخالفة ذلك القرار حيث سيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية المقررة في هذا الشأن لتحقيق مبدأ الشفافية والحوكمة الرشيدة.
وانطلق ماراثون انتخابات الاتحادات الرياضية للدورة الانتخابية 2024 - 2028، حيث انتهى عدد من الاتحادات من إجراء الانتخابات، وتستمر باقي الاتحادات في إجراء انتخاباتها بنظام الفردي أو القائمة المغلقة وفق اللوائح الخاصة بكل اتحاد رياضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أشرف صبحي وزارة الشباب انتخابات الاتحاد وزارة الرياضة الاتحادات الرياضية الاتحادات الریاضیة
إقرأ أيضاً:
ضباط يمنيون يحققون تفوقاً لافتاً في كلية القيادة والأركان موريتانيا
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / نواكشوط:
سجّل الضباط اليمنيون المشاركون في الدورة الثامنة عشرة بالكلية الوطنية للقيادة والأركان في موريتانيا حضوراً متميزاً، تُوِّج بتفوق لافت في النتائج النهائية للدورة التي ضمّت مشاركين من عدة دول عربية وأفريقية.
وجرى الحفل الختامي للدورة، برعاية وحضور فخامة الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي كرّم المتفوقين من الضباط المشاركين.
وحصل العقيد الركن أحمد علي الصباري على درجة الماجستير في العلوم العسكرية بامتياز مع مرتبة الشرف، محتلاً المركز الثاني على مستوى الدفعة، والأول بين الضباط القادمين من الدول الشقيقة والصديقة.
كما نال العقيد علي هادي معروفيان، وهو أحد ثمانية ضباط يمنيين شاركوا في الدورة، المركز الثالث في تقييم أبحاث التخرج، في إنجاز يعكس كفاءة الضباط اليمنيين وتميّزهم في المحافل العسكرية الدولية.
وشاركت في الدورة إلى جانب موريتانيا كل من: اليمن، السعودية، السنغال، مالي، ساحل العاج، الغابون، والكاميرون.
وانطلقت الدورة في نوفمبر الماضي، وركّزت على إعداد الضباط في مجالات القيادة والتخطيط العملياتي، ضمن برامج أكاديمية وعسكرية تعتمدها الكلية الوطنية للقيادة والأركان، التي تُعد من أبرز المؤسسات العسكرية في المنطقة.
ويُعد هذا التفوق مؤشراً على الجاهزية العلمية والمهنية للضباط اليمنيين، رغم التحديات، ويؤكد حضور اليمن المشرف في المؤسسات العسكرية الإقليمية.