بلال: شارة قيادة المنتخب لابد من منحها للأقدم
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
أكد أحمد بلال مهاجم النادي الأهلي السابق، أن حسام البدري، المدير الفني السابق لمنتخب مصر، هو صاحب أزمة شارة القيادة بالمنتخب، وانه كان لابد منحها للأقدم.
وقال: "أرى أن اختيار "قائد الفريق في مصر" لابد أن يكون بالأقدمية، وما حدث في موضوع صلاح وأحمد فتحي غير مقبول، وحسام البدري كان وراء تلك الأزمة من البداية، وسبب في استبعاد فتحي من منتخب مصر وكان أمرًا قاسيًا ولم يحترم تاريخه وأنه يستحق المكانة التي وصل إليها بالعرق والجهد، وحال اختيار لاعب معين بخلاف الاقدمية يجب ايضاح الأسباب ذلك أمام الجمهور واللاعبين أنفسهم منعًا للغيرة والازمات بين اللاعبين".
وأشار إلى أنه في أحد الفترات تردد أن الجهاز الفني ينوي سحب الشارة مني ومنحها للاعب آخر فذهبت لحسام البدري وتحدثت معه حول ذلك، فأكد لي أن ذلك الأمر غير صحيح، ومانويل جوزيه عندما سحب الشارة من الحضري أعلن كافة التفاصيل في الاعلام، وامام اللاعبين، وأبلغ رئيس نادي الزمالك.
وأوضح: "حسام حسن من واقع التجربة قد يدفع بـ محمد عواد في حراسة المرمى أمام كاب فيردي، ومن الممكن مشاركة محمود صابر في وسط الملعب أو ناصر ماهر، ولابد أن يتم تحقيق نتيجة إيجابية وعدم الخسارة لأن حسام حسن قد يعيد حساباته سريعا في حال لو حدث اخفاق كبير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي احمد بلال صلاح منتخب مصر جوزيه الزمالك حسام حسن
إقرأ أيضاً:
براهيمي يُتوَّج بأول ألقابه في قطر بعد 6 سنوات من الانتظار!
كسر الدولي الجزائري، ياسين براهيمي، نحس الألقاب في الملاعب القطرية، بعدما قاد نادي الغرافة للتتويج بلقب كأس أمير قطر.
عقب فوز مستحق في النهائي أمام فريقه السابق الريان، بهدفين مقابل هدف واحد.
في مباراة شهدت مشاركة براهيمي في كامل أطوارها. ويُعد هذا التتويج الأول لبراهيمي في قطر منذ انطلاق مشواره هناك قبل 6 سنوات. حيث بدأ رحلته مع الريان في جويلية 2019 واستمرت حتى جوان 2022. قبل أن يلتحق بالغرافة، الذي وجد فيه البيئة المناسبة للتألق وحصد أولى ثماره.
خلال الموسم الحالي، تألق براهيمي بشكل لافت، حيث خاض 27 مباراة في مختلف المسابقات: الدوري القطري، دوري أبطال آسيا للنخبة، كأس قطر، وكأس الأمير. وتمكن من تسجيل 9 أهداف وصناعة 11 تمريرة حاسمة.
ليكون أحد أبرز مفاتيح لعب الفريق وصاحب بصمة واضحة في التتويج.
اللقب لم يكن عادياً لبراهيمي، بل حمل طابعًا خاصًا بعد أن جاء أمام فريقه السابق الريان. ويُثبت مرة أخرى أن النجم الجزائري لا يزال يُبدع ويصنع الفارق في الملاعب، رغم مرور السنوات.