السيارات الفارهة في مصر.. تزايد الاهتمام والتطور المستمر
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تشهد سوق السيارات الفارهة في مصر طفرة ملحوظة، حيث تتزايد أعداد عشاق السيارات الفاخرة والموديلات عالية الأداء.
يعكس هذا الاتجاه النمو الاقتصادي المستمر وازدياد الوعي بأهمية السيارات كجزء من نمط الحياة الفاخر.
و تتنافس العديد من العلامات التجارية العالمية في هذا السوق، مما يسهم في تقديم خيارات متنوعة تلبي احتياجات العملاء المميزين.
وتعتبر السيارات الفارهة رمزًا للرفاهية والقوة، وتستقطب شريحة واسعة من المجتمع المصري، بدءًا من رجال الأعمال وحتى الشباب الطموح.
وتسعى الشركات إلى تقديم أحدث التقنيات والتصاميم الفريدة، مع التركيز على الأداء العالي وتجربة القيادة الممتعة. هذا التوجه يسهم في تعزيز مكانة مصر كمركز إقليمي لتجارة السيارات الفاخرة.
وتشهد سوق السيارات الفارهة في مصر نموًا ملحوظًا، مع تقديم مجموعة عز العرب شبكة جديدة لعلامة لوتس. تهدف الشبكة إلى تقديم خدمات متكاملة وتجربة متميزة للعملاء، مما يسهم في تعزيز مكانة العلامة التجارية في السوق.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
تفاقم "حمى الضنك" في بنجلاديش مع تزايد حاد في الإصابات والوفيات
داكا- رويترز
قال خبراء في مجال الصحة إن تفشي حمى الضنك في بنجلادش يتفاقم بسرعة مع تزايد حاد في الإصابات والوفيات في جميع أنحاء البلاد، محذرين من أن الوضع قد يزداد سوءا ما لم تُتخذ إجراءات عاجلة ومنسقة لمكافحة البعوض.
وذكرت الإدارة العامة للخدمات الصحية أن تم الإبلاغ عن 50689 حالة إصابة بحمى الضنك و215 وفاة على مستوى البلاد هذا العام حتى السادس من أكتوبر تشرين الأول.
وقال كابيرول بشار، عالم الحشرات في جامعة جهانجيرناجار، إن تفشي المرض المنقول عبر البعوض، والذي كان شديدا بالفعل في سبتمبر أيلول، "ينذر بالخطر" هذا الشهر بفعل تغير المناخ وتقلب أنماط هطول الأمطار إلى جانب العطلات الطويلة وتراخي استجابة السلطات المحلية، مما عطل حملات مكافحة البعوض.
وأضاف بشار "إذا تقاعسنا في التحرك الآن، فقد يخرجالوضع عن نطاق السيطرة".
وأشار إلى أن تغير المناخ ساهم في إطالة موسم تكاثر البعوض، فيما زاد تأخر حملات التنظيف والرش من تفاقم الأزمة.
ومع تزايد الضغط على المستشفيات وارتفاع معدلات الإصابة، يعبر مسؤولو الصحة عن مخاوفهم من أن تخرج الأزمة عن السيطرة في الأسابيع المقبلة.
وشهد عام 2023 أسوأ تفش مسجل لحمى الضنك في بنجلادش، إذ أودى المرض بحياة 1705 أشخاص وأصاب أكثر من 321 ألفا. ويحذر الخبراء من أن البلاد قد تواجه موجة خطيرة جديدة من المرض إن لم يتم اتخاذ إجراءات وقائية صارمة.