القناة الأولى تحيي ذكرى رحيل الفنانة سهير البابلي.. أضاءت المسرح والشاشة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أحيث القناة الأولى والفضائية المصرية، ذكرى رحيل الفنانة سهير البابلي، بتقرير خاص استعرض مسيرتها الحافلة بالإنجازات الفنية، إذ قدمت للجمهور أعمالاً لا تنسى، وبدأت مسيرتها فور تخرجها من الجامعة عام 1957.
ذكرى رحيل الفنانة سهير البابليأشار التقرير إلى أنّ اليوم يشهد ذكرى رحيل الفنانة سهير البابلي التي توفيت في مثل هذا اليوم عام 2021، وتركت رصيدا كبيرا من الأعمال الفنية التي تظل علامة في تاريخ الفن العربي، إذ تنوعت أعمالها بين المسرح والتلفزيون والسينما، فقدمت 12 مسرحية، وحوالي 40 فيلما، و15 مسلسلا.
وأوضح التقرير، أنّ الفنانة سهير البابلي التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية ومعهد الموسيقى في نفس الوقت، إذ كانت تجيد تقليد الممثلين، كما تتلمذت على يد أساتذة كبار بالمعهد مثل عبدالرحيم الزرقاني وحمدي غيث ونبيل الألفي، من ثم بدأت مسيرتها فور تخرجها عام 1957.
أعمال سينمائية اشتهرت بهاوذكر التقرير أنّ هناك بعض الأعمال السينمائية التي اشتهرت بها الفنانة مثل «جناب السفير» و«لحظة ضعف» و«أميرة حبي أنا» و«حدوتة مصرية»، إضافة إلى «ليلة القبض على بكيزة وزغلول»، و«أخطر رجل في العالم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سهير البابلي السينما
إقرأ أيضاً:
ما هي الخيارات الأخرى التي تدرسها الولايات المتحدة وإسرائيل ضد حماس؟
كشفت "القناة 12" الإسرائيلية أنه من بين الخطوات التي يجري النظر فيها من قبل "إسرائيل" والولايات المتحدة من أجل زيادة الضغط على حركة حماس، هو الطلب بتسليم كبار مسؤوليها في الخارج، أو نفيهم من قطاع غزة.
وفي الأيام الأخيرة عبّر رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، عن آرائهم، ودعوا إلى تغيير السياسة في غزة، ودراسة بدائل للمفاوضات لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.
وقالت القناة إن "تصريحات ترامب وروبيو ونتنياهو حول تغيير كبير في القتال كانت منسقة، وقد تحدثوا هاتفيًا بعد رد حماس على مقترح الوسطاء، وأدرك الأمريكيون أن حماس تكسب الوقت وليست مهتمة بالتوصل إلى اتفاق في الجولة الحالية من المحادثات، تعتقد حماس أن الضغط الداخلي والدولي سيجبر إسرائيل على إنهاء الحرب بشروط تصب في مصلحتها".
وأضافت أنه بسبب ذلك "يقول كل من ترامب وروبيو ونتنياهو، بعبارات مختلفة، إن إسرائيل قد تتخذ خطوات جديدة، قد تشمل هذه الخطوات عدة مسارات عمل: الضغط على قيادة حماس في الخارج - من خلال الاغتيالات أو طلب أمريكي وإسرائيلي بتسليمهم".
بالإضافة إلى ذلك، من الممكن التهديد بـ"الاستيلاء على أراضٍ من قطاع غزة إذا لم تُفرج حماس عن الأسرى خلال فترة زمنية محددة. كما تدرس إسرائيل خيارات أخرى".
وقال وزير الخارجية الأمريكي روبيو لعائلات الأسرى في واشنطن: "نحن بحاجة إلى إعادة نظر جادة للغاية". بينما ألمح ترامب إلى أن "الوقت قد حان لإسرائيل لتصعيد الحرب أكثر من أجل التخلص من حماس وإكمال المهمة".
وأوضحت القناة أن "إسرائيل غير متأكدة مما إذا كان هذا تكتيكًا تفاوضيًا أم تغييرًا حقيقيًا في توجه ترامب، مما يمنح نتنياهو الضوء الأخضر لاستخدام وسائل عسكرية أكثر تطرفًا".
وقال ترامب للصحفيين بعد وصوله إلى اسكتلندا: "ما حدث مع حماس أمرٌ فظيع، لقد استفزوا الجميع.. سنرى ما سيحدث. سنرى رد فعل إسرائيل على هذا. لكن يبدو أن الوقت قد حان".