رسميًا.. البحرين تستضيف دورة الألعاب العربية 2031
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
حظي ملف مملكة البحرين باستضافة النسخة 17 لدورة الألعاب العربية 2031 فيما ستنظم الأردن النسخة 18 في 2035، وفقا لما ذكرته، اليوم الخميس، وسائل الإعلام المحلية.
جاء ذلك في اجتماع الجمعية العمومية الثاني والعشرون لاتحاد اللجان الأولمبية العربية الوطنية والذي عقد بالمملكة الأردنية الهاشمية اليوم برئاسة صاحب الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل رئيس اتحاد اللجان الأولمبية العربية.
ومثل اللجنة الأولمبية في الإجتماع عضو مجلس الإدارة مديرة إدارة العلاقات الدولية والعربية والتضامن الأولمبي فجر جاسم والمدير التنفيذي للعمليات أحمد عبد الغفار.
وتم خلال الاجتماع استعراض تقرير عن دورة الألعاب العربية الخامسة عشر التي أقيمت في الجزائر 2023 وتقرير عن دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات التي أقيمت في الشارقة من 2 -12 فبراير 2024.
كما تم خلال الاجتماع اعتماد التقرير السنوي لاتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية 2023 والمصادقة على القوائم المالية وتقرير المراجع المستقل للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2023 والتعاقد مع شركة بيور لاعداد استراتيجية الاتحاد.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دورة الألعاب العربية دورة الألعاب العربية 2031
إقرأ أيضاً:
مسقط تستضيف جولة سادسة من المحادثات الأميركية-الإيرانية الأحد
مسقط- أكّد وزير خارجية سلطنة عُمان بدر البوسعيدي الخميس 12 يونيو 2025، أن المباحثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ستجري الأحد في مسقط.
وقال في منشور على منصة إكس "يسعدني أن أؤكد أن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأميركية ستعقد في مسقط يوم الأحد الموافق 15".
وجاء ذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب إخراج موظفين أميركيين من الشرق الأوسط بسبب "الخطر" المحتمل في ظلّ التوتّرات الراهنة مع إيران.
ومنذ 12 نيسان/أبريل، أجرت واشنطن وطهران خمس جولات تفاوض بوساطة عُمانية سعيا إلى إيجاد بديل للاتفاق الدولي المبرم مع إيران في 2015 لكبح برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها.
وكان ترامب تخلّى عن الاتفاق في العام 2018 خلال ولايته الرئاسية الأولى.
وعقدت الجولة الخامسة من المباحثات بين الوفدين الإيراني والأميركي في روما في 23 أيار/مايو، وقال الوسيط العُماني وقتها إنه تم إحراز "بعض التقدم" خلالها.
وعلّق ترامب على المحادثات التي ستعقد هذا الأسبوع بأنها قد توضح ما إذا كان من الممكن التوصل إلى اتفاق نووي لتجنب عمل عسكري.
وقالت إيران الأسبوع الماضي إنها تلقت "عناصر" من الاقتراح الأميركي للتوصل إلى اتفاق بشأن الملف النووي للجمهورية الإسلامية، لكنها اعتبرت أن المقترح يحتوي على "الكثير من الالتباسات".
وأوردت صحيفة نيويورك تايمز أن الاقتراح يتضمن "ترتيبا يسمح لإيران بمواصلة تخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة"، بينما تعمل الولايات المتحدة ودول أخرى على "وضع خطة أكثر تفصيلا تهدف إلى عرقلة سعي إيران إلى امتلاك سلاح نووي".
واتهم ترامب في وقت سابق إيران بـ"المماطلة" في ما يتعلّق بالمباحثات الجارية بشأن برنامجها النووي، بينما أكد المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي أنّ مقترح واشنطن للتوصل إلى اتفاق يتعارض مع مصلحة طهران.
والمفاوضات متعثّرة عند مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصر طهران على أن من حقّها تخصيب اليورانيوم بموجب معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية، تعتبر إدارة ترامب تخصيب إيران لليورانيوم "خطا أحمر".
وسبق لطهران أن أعلنت انفتاحها على فرض قيود موقتة على تخصيب اليورانيوم، وأنها مستعدة للنظر في إنشاء اتحاد إقليمي للوقود النووي.