بيان الخارجية الليبية حول زيارة مبعوث غينيا بيساو
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
الوطن | متابعات
أصدرت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة الليبية بيانًا توضح فيه موقفها من زيارة قام بها أمادو لاين سانو، المبعوث الخاص لرئيس جمهورية غينيا بيساو، في ظل ما تم تداوله إعلاميًا حول الزيارة.
ونفت الخارجية وجود أي محاولة للإضرار بالعلاقات الليبية الأفريقية، مؤكدة أن مثل هذه الزيارات تهدف إلى تعزيز التعاون الدبلوماسي والاقتصادي.
وأوضحت الوزارة أن أمادو لاين سانو حضر بصفته ممثلاً رسميًا لبلاده، وأن اللقاءات تناولت قضايا الاستثمار المشترك ودعم العلاقات الثنائية. كما أشارت إلى أن وجوده لا يعد خرقًا أمنيًا، بل تم تنظيمه ضمن إطار عمل دبلوماسي مشروع.
الوزارة شددت على أن كافة الإجراءات المرتبطة بالزيارة عُرضت بشفافية كاملة، داعية وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في نقل المعلومات المتعلقة بالنشاطات الدبلوماسية.
وختم البيان بتأكيد الوزارة على استعدادها للتعاون مع كافة الأطراف التي تسعى لدعم المصالح الليبية وتعزيز سيادتها، داعية إلى الابتعاد عن التضليل الإعلامي والعمل بروح المسؤولية الوطنية.
الوسوم#الحويج الخارجية الليبية غينيا بيساو ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحويج الخارجية الليبية غينيا بيساو ليبيا
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن تسريح العشرات من موظفي الخارجية الأمريكية في إطار عملية إصلاح جذرية؟
(CNN) -- قال مسؤول وزارة الخارجية الأمريكية إنها بدأت، الجمعة، تسريح أكثر من1300 موظف كـ"جزء من عملية إصلاح جذرية".
وأفاد إشعار داخلي اطلعت عليه شبكة CNNأن عمليات التسريح ستشمل 1107 موظفين في الخدمة المدنية و246 موظفًا في الخدمة الخارجية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تُنفّذ فيه وزارة الخارجية عملية إعادة تنظيم جذرية في إطار جهود إدارة الرئيس دونالد ترامب الأوسع لتقليص حجم الحكومة الفيدرالية.
وسيتم إلغاء أو تعديل مئات المكاتب نتيجةً للتغييرات التي نفذت الجمعة.
وأشار الإشعار إلى أن الموظفين سيتلقون إشعارات التسريح عبر البريد الإلكتروني.
وتأتي عمليات التسريح في الوقت الذي يغادر فيه وزير الخارجية ماركو روبيو واشنطن، في رحلة عودة من رحلة خارجية إلى ماليزيا.
وجاء في الإشعار: "سيغادر ما يقرب من 3000 موظف من القوى العاملة وظائفهم في إطار إعادة التنظيم".
ويشمل هذا العدد الموظفين الذين يُفصلون من الخدمة، بالإضافة إلى الموظفين الذين يغادرون طواعيةً.
وأضاف الإشعار: "في إطار إعادة تنظيم الوزارة التي أعلن عنها وزير الخارجية لأول مرة في 22 إبريل/نيسان، تعمل الوزارة على تبسيط العمليات الداخلية للتركيز على الأولويات الدبلوماسية".