لأول مرة .. لاعبو منتخب 2008 يتحدثون عن كواليس البطولة بعد التأهل للأمم الإفريقية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أكد محمد الصايغ المنسق الإعلامي للمنتخب الوطني 2008، على أن هذا المنتخب يستحق الإشادة والتقدير بعدما حول كبوته إلى تتويج ببطولة والتأهل إلى كأس الأمم الإفريقية.
وتحدث بلال عطية مهاجم المنتخب وقائد الفريق خلال مداخلة عبر زوم ببرنامج "+90" مع الإعلامي أمير هشام على قناة النهار: "التتويج بالبطولة والتأهل إلى الأمم الإفريقية، جاء بعد كبوة صعبة وهزيمة قاسية أمام المغرب صاحب الأرض، وقدرنا على تحويل الكلام السلبي إلى دافع للفوز بباقي المباريات والتأهل".
وقال أدهم لاعب المنتخب: "في بداية البطولة اتخطفنا ولقد بعد ذلك أغلقنا على أنفسنا وتحدث معنا أحمد الكأس المدير الفني، وكنا على قدر المسؤولية بعد ذلك".
وأكد عبدالعزيز الزغبي لاعب الفراعنة الصغار، أن البطولة كانت صعبة، والهزيمة القاسية أمام المغرب كانت صدمة للجميع، ونعد الجماهير بمستوى مميز في بطولة كأس الأمم الإفريقية.
وقال عمرو حارس مرمى المنتخب: "ما فعلناه هو توفيق من الله، وإنجاز لنا وللجهاز الفني بقيادة أحمد الكاس المدير الفني الذي تعامل مع الهزيمة القاسية من المغرب في الافتتاح".
واختتم أنس لاعب الفراعنة: "نعد الجماهير بصنع إنجاز جديد في بطولة أمم إفريقيا والتأهل إلى كأس العالم".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من أن ثلثا فقراء العالم سيعيشون في دول متأثرة بالصراعات
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أنه « مع استمرار الاتجاهات الحالية، سيعيش ثلثا فقراء العالم في دول متأثرة بالصراعات أو ذات أوضاع هشة بحلول 2030 ».
وأوضح غوتيريش، أنه كلما ابتعد بلد عن التنمية المستدامة والشاملة، اقترب من عدم الاستقرار، بل وحتى من الصراع.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة في المقابل، إلى الاستثمار في التنمية لتجنب الصراعات.
وقال في مناقشة مفتوحة بمجلس الأمن حول الفقر والتخلف والصراع، إن الوقاية خير علاج لعدم الاستقرار والصراع، مؤكدا أن ما من تدبير وقائي أفضل من الاستثمار في التنمية.
وأضاف أن نيران الصراع غالبا ما يشعلها ويغذيها الفقر المستمر وتزايد أوجه عدم المساواة.
وأبرز أن الحلول شحيحة بسبب تفشي انعدام الثقة الجيوسياسية والانقسامات، فمع تباطأ الاقتصاد العالمي وتصاعد التوترات التجارية وانخفاض ميزانيات المساعدات، يرتفع الإنفاق العسكري.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أيضا « دعونا نجدد التزامنا بالتضامن وروح التعددية التي ميزت منظمتنا على مدى ثمانية عقود. ودعونا نضمن أن يتقاسم الجميع ثمار السلام والرخاء والأمن ».
كلمات دلالية الأمم المتحدة التنمية الصراعات الفقر الهشاشة