قال الدكتور محمد منيسي، أستاذ الجهاز الهضمي والكبد، إن المبادرات الرئاسية عالجت أوجه التحديات في قطاع الصحة، لجميع التخصصات، واستفاد منها المواطن بشكل كبير، ومن ضمنها القضاء على فيروس «سي».

إعداد خريطة طبية دقيقة تعكس واقع الصحة

وأضاف «منيسي»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن هذه المبادرات تتميز بأنها ميدانية، وجرى إعداد خريطة طبية دقيقة تعكس واقع الصحة خلال حملة «100 مليون صحة»، حيث لم يكن بالإمكان إصدار أي رُخصة أو بطاقة دونها.

المبادرات تهدف إلى معالجة مشكلات محددة

وأكد أستاذ الجهاز الهضمي والكبد أن المبادرات تهدف إلى مُعالجة مُشكلات مُحددة نتيجة الفحوصات الميدانية، مثل الكشف المبكر عن الأورام، ورعاية الأمهات والأطفال، بالإضافة إلى كبار السن، وصغار السن من خلال القوافل الطبية.

ولفت إلى أن مصر حصلت على إشادات عالمية بفضل معاييرها الصحية، حيث جرى تصنيفها في المستوى الذهبي، مع إشادات غير مسبوقة بالأداء المصري ورغبة الدول الأخرى في الاستفادة من الحلول المصرية المبتكرة، مُشيرًا إلى أن الطفرة غير المسبوقة في تطوير القطاع الصحي تعود إلى قيادة حقيقية وخطة تنمية مستدامة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الصحة 100 مليون صحة تطوير القطاع الصحي

إقرأ أيضاً:

من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟

ووصلت أسعار قطع الثلج إلى أرقام خيالية، ليضطر المواطن لدفع قرابة 3 آلاف يوميا كحد أدنى لتأمين احتياجاته الأساسية من المياه الباردة، وسط معاناة مماثلة تشهدها محافظات لحج وأبين وشبوة، حضرموت وصولا إلى المهرة، جراء عجز حكومة المرتزقة توفير الوقود للمحطات وصرف مرتبات الموظفين للأشهر الماضية.

ولم تشفع للمواطنين الاحتجاجات الشعبية المطالبة للحكومة التي تقيم في قصر معاشيق بعدن بتوفير أدني مقومات الحياة الكريمة بالكهرباء والمياه والحد من انهيار العملة، بل اضافت الحكومة خلال اليومين الماضيين جرعة في سعر بيع البنزين هي الثالثة خلال يونيو الجاري، ليصل سعر الجالون سعة 20 لتر لقرابة 38 ألف ريال.

من جهته، أتهم عضو ما يسمى برئاسة المجلس الانتقالي التابع للإمارات، فضل الجعدي، جهات لم يفصح عنها بمحاربة المواطن في لقمة عيشه، في إشارة منه إلى السعودية عبر رئيس ما يسمى “مجلس القيادة المرتزق رشاد العليمي”.

وقال الجعدي إن “محاولة إذلال الناس من خلال حرمانهم من أبسط حقوقهم محاولة بائسة ستبوء بالفشل”، مضيفا أن عدم دفع المرتبات، أو التغاضي عن تدهور العملة وارتفاع الأسعار، لن يخضع الناس أو يكسر إرادتهم.

وأشار في منشور له على منصة “إكس” إلى أن سياسة “جوع كلبك يتبعك” تنطبق على الكلاب، وليس على الشعوب.

ويعاني المواطنين في عدن وبقية المحافظات الواقعة تحت سيطرة التحالف تدهور واسع في المعيشة والخدمات الأساسية منها الكهرباء وارتفاع الأسعار جراء فقدان العملة المحلية هناك قيمتها الشرائية في السوق.

وتتبادل الأطراف الموالية للسعودية والامارات الاتهامات حول الفشل الاقتصادي، بينما يدفع المواطن البسيط بمفرده الثمن الباهظ في حرب الخدمات والتجويع التي تدار رحاها في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.

ويرجع خبراء في الاقتصاد، طباعة الحكومة التابعة للعدوان 5 ترليون و320 مليار ريال يمني دون غطاء نقدي عقب نقل إدارة البنك المركزي من صنعاء إلى عدن نهاية العام 2016 كانت من أبرز الانهيارات الكارثية التي اصابت الاقتصاد الوطني، دون الاستجابة لتحذيرات القيادة في صنعاء عن مخاطر طباعة العملة غير القانونية.

مقالات مشابهة

  • حكومة التحديات تحصد خلال عام إشادات دولية بتحسن أداء الاقتصاد المصري
  • رئيس الهلال الأحمر يبحث مع وزير الصحة البريطاني التحديات الصحية في فلسطين
  • صحة الدقهلية: بدء تشغيل جهاز الماموجرام بأجا ووصول آخر جديد إلى "المنزلة العام"
  • الصحة والهلال الأحمر تبحثان تعزيز الخدمات الصحية في سوريا
  • من يدير حرب الخدمات وتجويع المواطنين في عدن؟
  • Ooredoo توقع اتفاق شراكة مع الكشافة الاسلامية
  • 2589 مشروعًا تنمويًا لأسر أسوان الأكثر احتياجًا
  • المنوفية.. توريد واستلام الأجهزة والمعدات لتشغيل مركز طب الأسرة بشما
  • مؤسسة النفط تواصل دعمها لقطاعي الصحة والتعليم التقني
  • إشادات كبيرة بأغنية "سيبتك" لحسام حبيب على السوشيال ميديا (فيديو)