خونة وعملاء دمروا السودان من أجل دراهم معدودات
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
من أحاجي الحرب( ٨٨٨٥ ):
منقول:
□□ ضمن مظاهرات الجالية السودانية بلندن؛ لافته معبرة تثير إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي
□ حمل متظاهرون سودانيون شاركوا بمظاهرات لندن يوم أمس لافتة عليها صور قادة مجموعة تقدم ضمت حمدوك وخالد سلك وعرمان وبقية المجموعة كتب عليها:
” خونة وعملاء دمروا السودان من أجل دراهم معدودات “.
□ هذه اللافته وجدت استحسان الآف المتابعين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووصفوها بأنها تحرير شهادة وفاة لكل من تسول له نفسه بأن يقف ضد الشعب وارادته، ويدعم مليشيا الدعم، السريع المتمردة التي انتهكت الأعراض ودمرت الوطن مقابل أموال إماراتية نتنه..
#من_أحاجي_الحرب إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
غوتيريش يرفض استخدام الجوع سلاحا في الحرب
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أنه ينبغي عدم استخدام الجوع "سلاح حرب"، مشيرا في هذا الصدد إلى الأوضاع في كل من قطاع غزة والسودان بصفة خاصة.
وقال غوتيريش في مداخلة عبر الفيديو اليوم الاثنين خلال مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا إن "النزاعات تستمر في نشر الجوع بغزة والسودان وغيرهما، والجوع يغذي انعدام الاستقرار ويقوض السلام، ينبغي ألا نقبل بتاتا استخدام الجوع سلاح حرب".
وقال غوتيريش في كلمته "يعطل تغير المناخ المحاصيل وسلاسل التوريد والمساعدات الإنسانية، ويواصل الصراع نشر الجوع من غزة إلى السودان وما وراءهما".
يذكر أن وكالات الأمم المتحدة حذرت من جوع يهدد الحياة في قطاع غزة مع نفاد إمدادات الإغاثة، وتزايد الضغط الدولي لوقف إطلاق النار للسماح بعملية إغاثة ضخمة بعد تفاقم الكارثة بسبب الحصار الإسرائيلي الشامل للمساعدات من مارس/آذار إلى مايو/أيار.
ورغم التحذيرات الدولية والأممية والفلسطينية من تداعيات المجاعة في غزة فإن إسرائيل تواصل إغلاق معابر القطاع بشكل كامل أمام المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية منذ الثاني من مارس/آذار الماضي، في تصعيد لسياسة التجويع التي ترتكبها منذ بدء الحرب.
من جهته، صرّح عثمان بلبيسي المدير الإقليمي للمنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي بأن السودان "أكبر كارثة إنسانية تواجه عالمنا، والأقل تذكرا".
ويشهد السودان منذ أبريل/نيسان 2023 قتالا بين الجيش وقوات الدعم السريع أسفر عن مقتل عشرات الآلاف ونزوح أكثر من7 ملايين شخص.