الأحد المقبل.. بدء صرف المقررات التموينية لشهر ديسمبر 2024
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
السلع التموينية لشهر ديسمبر 2024.. تبدأ وزارة التموين والتجارة الداخلية في صرف السلع التموينية لشهر ديسمبر 2024 اعتبارًا من أول الشهر، الموافق يوم الأحد المقبل، لأصحاب البطاقات التموينية بقيمة الدعم المخصص لكل مواطن مقيد على البطاقات التموينية.
ومن المقرر توزيع السلع لحوالي 23 مليون بطاقة تموينية، عبر المجمعات الاستهلاكية والبقالة التموينية المعتمدة في جميع أنحاء الجمهورية، حيث يحصل كل فرد مسجل على البطاقة على حصته المقررة من السلع.
لم تُعلن وزارة التموين عن أي تغيير في نصيب الفرد في التموين لشهر ديسمبر 2024، وبناءً عليه يتم صرف مقررات السلع التموينية لشهر ديسمبر، وفقًا للآتي:
- زجاجة زيت 800 مللي لكل فرد (حد أقصى 4 زجاجات لكل بطاقة).
- كيلو سكر لكل فرد (حد أقصى 6 كيلوجرامات لكل بطاقة).
وحتى الآن، لم تطرأ أي تغييرات على أسعار السلع التموينية مقارنة بشهر نوفمبر 2024، حيث يتم صرف السلع بنفس الأسعار المعتادة:
- سكر معبأ (كيلوجرام) - 12.60 جنيه.
- أرز معبأ (1 كيلوجرام) - 12.60 جنيه.
- زجاجة زيت (800 مللي) - 30 جنيهًا.
- شاي ناعم (40 جرام) - 5 جنيهات.
- مكرونة معبأة (400 جرام) - 6.50 جنيه.
- دقيق معبأ (1 كيلوجرام) - 18 جنيهًا.
- فول معبأ (500 جرام) - 9 جنيهات.
- عدس مجروش (500 جرام) - 21 جنيهًا.
- مسلى صناعي (800 جرام) - 36 جنيهًا.
- صلصة (300 جرام) - 8 جنيهات.
- مربى (350 جرامًا) - 16 جنيهًا.
- تونة مفتتة (140 جرامًا) - 18 جنيهًا.
- جبنة تتراباك (250 جرامًا) - 14 جنيهًا.
- مسحوق عادي يدوي (800 جرام) - 16 جنيهًا.
- صابون غسيل (125 جرامًا) - 3 جنيهات.
- صابون تواليت (125 جرامًا) - 7.50 جنيه.
اقرأ أيضاًضبط تاجري تموين استوليا على كميات من السلع التموينية المدعمة في كفر الدوار
المخزون يكفي 5 أشهر.. السلع التموينية تتعاقد علي 290 ألف طن قمح مستورد
مخزون يكفي 7 أشهر.. «السلع التموينية» تعلن عن استيراد 50 ألف طن من زيت الطعام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار السلع التموينية أسعار السلع التموينية لشهر ديسمبر اخبار التموين اسعار السلع التموينية اسعار السلع التموينية اليوم التموين السلع التموينية بطاقة التموين صرف السلع التموينية صرف السلع التموينية لشهر ديسمبر نصيب الفرد في التموين 2024 وزارة التموين والتجارة الداخلية وزير التموين السلع التموینیة لشهر دیسمبر جنیه ا جرام ا
إقرأ أيضاً:
محافظة القدس تحذر: الأحد المقبل أخطر أيام المسجد الأقصى.. ماذا سيحدث ؟
أصدت محافظة القدس اليوم الخميس تحذيرا خطيرا بشأن عزم منظمات إسرائيلية تنفيذ اقتحام واسع للمسجد الأقصى الأحد المقبل بالتزامن مع ما يُسمى في الرواية التوراتية بـ "ذكرى خراب الهيكل".
وقالت محافظة القدس في بيان لها أن "هذه الدعوات ليست مجرد تحرك ديني معزول، بل هي جزء من مشروع استيطاني استعماري مدروس يهدف إلى تقويض الوضع القانوني والتاريخي للمسجد الأقصى، وفرض السيادة الاحتلالية عليه بالقوة، في انتهاك سافر للمواثيق الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد على قدسية المسجد كمكان عبادة خالص للمسلمين".
وأضافت المحافظة في بيانها أن جماعات "الهيكل" المتطرفة تصرّ سنويًا على تنفيذ اقتحاماتها داخل المسجد الأقصى المبارك، في تحدٍ مباشر لقدسية المكان.
وأشارت إلى أن الأعوام السابقة شهدت إدخال لفائف "الرثاء" وقراءتها داخل المسجد الأقصى، وارتكاب انتهاكات شملت رفع علم الاحتلال، وأداء طقس "السجود الملحمي" الجماعي (الانبطاح الكامل على الأرض)، والرقص والغناء داخل الساحات، كما شارك في هذه الاقتحامات أعضاء كنيست والوزير المتطرف إيتمار بن غفير نفسه، ما يعكس تورط أعلى المستويات السياسية في انتهاك حرمة المسجد.
وأوضحت محافظة القدس أن هذا التصعيد يترافق هذا العام مع بيئة تحريضية غير مسبوقة، حيث يحلّ الحدث بعد أسابيع فقط من إصدار الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير تعليماته لضباط شرطة الاحتلال بالسماح للمستعمرين بالرقص والغناء داخل المسجد الأقصى، في خطوة تعد تمهيدًا لفرض "وقائع جديدة" بالقوة، خصوصًا بعد تصريحه العلني خلال اقتحامه للمسجد في مايو الماضي أن "الصلاة والسجود أصبحت ممكنة في جبل الهيكل"، في مخالفة واضحة وخطيرة للوضع القائم.
وأشارت إلى أن ذكرى هذا العالم تعد من أخطر أيام المسجد الأقصى إذ تخطط جماعات "الهيكل" لجعل يوم الثالث من أغسطس هو "يوم الاقتحام الأكبر"، في محاولة نوعية لكسر الخطوط الحمراء الدينية والقانونية، مستفيدة من الاصطفاف الحكومي الكامل خلف أجندتها المتطرفة.
وأضافت أن هذا المخطط لا يقتصر على دعوات إلكترونية أو دينية، بل يترافق مع تحركات ميدانية منظّمة، كان أبرزها عقد مؤتمر تحريضي بعنوان "الحنين إلى الهيكل وجبل الهيكل"، نظمته المنظمات المتطرفة في "قاعة سليمان" غربي القدس، بمشاركة مئات الحاخامات ونشطاء اليمين الديني المتطرف، وبرعاية مباشرة من بلدية الاحتلال وبحضور نائب رئيسها المتطرف آرييه كينغ، حيث أُعلن خلاله عن نية "استعادة جبل الهيكل" وتنفيذ طقوس دينية تشمل الذبيحة والتطهير بالبقرة الحمراء.