يمن مونيتور/ واشنطن/ وكالات:

قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن اتفاق وقف إطلاق النار سيسري مفعوله في الساعة 4 صباحا فجر الأربعاء بتوقيت لبنان والاحتلال الإسرائيلي.

وسبق أن قالت وسائل إعلام دولية إن وقف إطلاق النار في لبنان سيدخل حيز النفاذ في العاشرة من صباح غد الأربعاء.

وقال بايدن إن واشنطن ستبذل “جهداً” إضافياً من أجل التوصل لاتفاق بشأن غزة.

النص الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحزب الله اللبناني

 

 

يمن مونيتور26 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثيون يشيعون 11 من قتلاهم خلال 6 أيام مقالات ذات صلة الحوثيون يشيعون 11 من قتلاهم خلال 6 أيام 26 نوفمبر، 2024 ليندركينغ يؤكد في الرياض ومسقط على خطوات لمواجهة الحوثيين 26 نوفمبر، 2024 البنتاغون يؤكد السماح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي 26 نوفمبر، 2024 محكمة تدين متهمين في قضية ابتزاز فتاة يمنية “بصورها” 26 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي النص الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحزب الله اللبناني 26 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية بايدن: وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الرابعة فجراً 26 نوفمبر، 2024 الحوثيون يشيعون 11 من قتلاهم خلال 6 أيام 26 نوفمبر، 2024 ليندركينغ يؤكد في الرياض ومسقط على خطوات لمواجهة الحوثيين 26 نوفمبر، 2024 البنتاغون يؤكد السماح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي 26 نوفمبر، 2024 محكمة تدين متهمين في قضية ابتزاز فتاة يمنية “بصورها” 26 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك البنتاغون يؤكد السماح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي 26 نوفمبر، 2024 النص الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحزب الله اللبناني 26 نوفمبر، 2024 نتنياهو يعلن الموافقة على وقف إطلاق النار في لبنان 26 نوفمبر، 2024 بلينكن: محادثات وقف إطلاق النار في لبنان “في مراحلها النهائية” 26 نوفمبر، 2024 الصين ترد على تعهد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية على منتجاتها 26 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 15 ℃ 23º - 12º 26% 1.66 كيلومتر/ساعة 23℃ الأربعاء 23℃ الخميس 22℃ الجمعة 21℃ السبت 22℃ الأحد تصفح إيضاً بايدن: وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل الرابعة فجراً 26 نوفمبر، 2024 الحوثيون يشيعون 11 من قتلاهم خلال 6 أيام 26 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬545 غير مصنف 24٬195 الأخبار الرئيسية 15٬099 اخترنا لكم 7٬097 عربي ودولي 7٬068 غزة 6 رياضة 2٬377 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬270 كتابات خاصة 2٬096 منوعات 2٬021 مجتمع 1٬849 تراجم وتحليلات 1٬817 ترجمة خاصة 95 تحليل 14 تقارير 1٬623 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬486 ميديا 1٬433 حقوق وحريات 1٬334 فكر وثقافة 908 تفاعل 819 فنون 484 الأرصاد 338 بورتريه 64 صورة وخبر 37 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات خالد غالب الشجاع

الله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...

نور سنق

الإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...

أحمد ياسين علي أحمد

تقرير جامعة تعز...

Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

المصدر: يمن مونيتور

إقرأ أيضاً:

أهلًا بكم في المسرحية الإعلامية الكبرى

في 5 ديسمبر/كانون الأول، تساءلت الكاتبة الفلسطينية داليا أبو رمضان، والتي لا تزال في غزة: كيف يمكن للعالم أن يصدق ادعاء إسرائيل بأن "وقف إطلاق النار" لا يزال قائما؟

لقد كان التلاعب بالعالم جزءا أساسيا من "اتفاق السلام" منذ البداية. بدأ ذلك في 13 أكتوبر/تشرين الأول، في قمة شرم الشيخ في مصر، في اليوم الذي وقع فيه دونالد ترامب على ما سمي بـ"وقف إطلاق النار" أمام زعماء من نحو ثلاثين دولة.

وأعلن ترامب مرارا: "انتهت الحرب في غزة"، مضيفا: "لقد استغرق الوصول إلى هذه النقطة ثلاثة آلاف عام، هل تصدقون؟" وأردف: "سيصمد هذا الاتفاق، سيصمد".

وقد أشاد به على الاتفاق كل من بايدن، وبيل وهيلاري كلينتون، وكامالا هاريس.

ووصفت صحيفة "ذا هيل" الحدث بأنه "جولة نصر لترامب"، الذي حط في إسرائيل ليستقبل بالتصفيق من أعضاء الكنيست. وهناك، ادعى ترامب بأن اللحظة كانت "فجرا تاريخيا لشرق أوسط جديد"، وسط الأضواء والاحتفالات التي صاحبت إطلاق سراح عدد من الأسرى الإسرائيليين المتبقين لدى حماس.

من الواضح أن قمة شرم الشيخ كانت مُغرقة في "الاستعراض"، كما وصفتها صحيفة "العرب ويكلي"، التي قالت إن الحدث بدا وكأنه احتفال دعائي بشخص وجد فجأة لنفسه صورة "صانع السلام"، أكثر مما هو اجتماع تفاوضي رفيع المستوى. وقال أحد الدبلوماسيين الذي طلب عدم ذكر اسمه: "كان يوما غريبا للغاية… مجرد عرض، وخطاب، وصف طويل من القادة، كان أمرا جنونيا".

رسمت القمة بنجاح خريطة الطريق الرسمية التي سارت عليها وسائل الإعلام المؤسسية. وكأن الأمر استغرق 3 آلاف عام للوصول إلى هذه النقطة، لا عامين وحشيين من الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل بحق غزة، وقتلت خلالها عددا لا يحصى من الفلسطينيين (بلغ عددهم، بحسب قائد سابق في الجيش الإسرائيلي، نحو 200 ألف بين قتيل وجريح).

إعلان

وسرعان ما التقطت وسائل الإعلام العالمية رواية "وقف إطلاق النار"، والتي افترضت تلقائيا أن إسرائيل قد أوقفت هجماتها على الفلسطينيين.

ومع أن ترامب أعلن ذلك، فإن الواقع كان شيئا آخر، إذ لم يصمد "الاتفاق"، وإن ظلت الرواية الخيالية قائمة. وقد تحقق ذلك من خلال إستراتيجيات خطابية إعلامية- بعضها مألوف، وبعضها جديد- ومن خلال أقدم أشكال الرقابة الإعلامية: التعتيم الكامل على أخبار الهجمات الإسرائيلية.

كما أشار موقع FAIR، ففي الأيام العشرة الأولى من "وقف إطلاق النار"، قتلت إسرائيل ما لا يقل عن 97 فلسطينيا، وأصابت 230 آخرين، وانتهكت الاتفاق 80 مرة، ما دفع الصحفية بيلين فرنانديز إلى التساؤل: "كان من المتوقع أن نرى عنوانا أو اثنين يقولان إن إسرائيل انتهكت وقف إطلاق النار، لكن مثل هذه العناوين لم تظهر أبدا في الإعلام الغربي المؤسسي".

تم التهوين من القتل الإسرائيلي المتواصل في غزة، مع التأكيد المستمر على أن الإبادة الجماعية قد "توقفت تقريبا". وهذا تطلب قدرا هائلا من التلاعب اللغوي، أدى إلى عناوين صادمة، كما في تقرير شبكة NBC: "وقف إطلاق النار في غزة لا يزال قائما رغم الضربات الإسرائيلية". ومصدرهم؟ دونالد ترامب.

ورغم أن كل طرف قد "انتهك الهدنة الهشة"، فإن إسرائيل- بعد أن شنت ضرباتها- بدأت في "تجديد تنفيذ وقف إطلاق النار"! عبارات لا معنى لها. وكما قالت فرنانديز: "لم تستطع وسائل الإعلام ببساطة أن تقول: إن لم تتوقف عن إطلاق النار، فهذا ليس وقف إطلاق نار".

رغم أن كل طرف قد "انتهك الهدنة الهشة"، فإن إسرائيل- بعد أن شنت ضرباتها- بدأت في "تجديد تنفيذ وقف إطلاق النار"! عبارات لا معنى لها. وكما قالت فرنانديز: "لم تستطع وسائل الإعلام ببساطة أن تقول: إن لم تتوقف عن إطلاق النار، فهذا ليس وقف إطلاق نار"

في 27 نوفمبر/تشرين الثاني، فجرت منظمة العفو الدولية فقاعة الإعلام، عندما أصدرت تقريرا قالت فيه: "السلطات الإسرائيلية لا تزال ترتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في غزة"، وأكدت أن إسرائيل "لا تزال تفرض عن عمد شروط حياة من شأنها أن تؤدي إلى الفناء الجسدي للسكان، دون أي إشارة لتغيير في نواياها".

منذ بدء "وقف إطلاق النار"، منعت إسرائيل إيصال الكميات المتفق عليها من الغذاء والدواء والاحتياجات الأساسية إلى القطاع. وكما أفاد الصحفي أوين جونز، فإن إسرائيل لا تزال تمنع دخول المساعدات إلى غزة، ولم تسمح سوى لـ"خُمس عدد الشاحنات" التي وعدت بها. ولا يزال معبر رفح مغلقا أمام إدخال المساعدات.

وقد أفاد موقع Drop Site News أن الغارات الإسرائيلية اليومية داخل غزة أسفرت عن مقتل أكثر من 350 فلسطينيا، من بينهم 136 طفلا. وبحلول 3 ديسمبر/كانون الأول، ارتفع العدد إلى 360 قتيلا و922 جريحا. وخلص تقرير العفو الدولية إلى أن: "على العالم ألا ينخدع. الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل لم تنتهِ".

ويكفي أن نستمع إلى الشهادات القادمة من غزة لنفهم ذلك.

تعود الكاتبة داليا أبو رمضان لتصف ليلة 19 نوفمبر/تشرين الثاني: "استيقظت مرعوبة، إذ كانت الانفجارات تهز الأرض تحت جسدي، وكنت على يقين لوهلة أن الحرب قد عادت، وأن وقف إطلاق النار قد انهار تماما". رغم أن الضربات كانت على بعد 5 كيلومترات، فإن قوتها جعلتها تبدو وكأنها تنفجر خلفها مباشرة.

تقول: "كأن الاحتلال أراد أن يذكرنا بأن وقف إطلاق النار الذي يتحدث عنه العالم، ليس سوى ستار رقيق يسدل فوق نار لا تتوقف عن الاشتعال".

إعلان

تلك الليلة، قتل 28 فلسطينيا، من بينهم 17 طفلا، وأصيب أكثر من 77 آخرين، في غارات على أحياء مكتظة. وادعت إسرائيل أنها كانت تستهدف "قادة المقاومة".

وبحث بسيط عبر الإنترنت أظهر أن الإعلام المؤسسي الأميركي لم يغطِ هذه الهجمات الدامية إطلاقا.

القليل من التقارير التي نُشرت، تمسكت بإطار كاذب يقضي بـ"تحميل الطرفين المسؤولية". مثال نادر جاء في تقرير إذاعة NPR بتاريخ 24 نوفمبر/تشرين الثاني، حيث قالت: "إسرائيل وحماس تتهمان بعضهما البعض بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار".

واعترفت الإذاعة بأن إسرائيل "نفذت سلسلة من الغارات في أنحاء غزة"، أوقعت ما لا يقل عن 20 قتيلا. ومع ذلك، أكدت أن وقف إطلاق النار "الذي أعلنه الرئيس ترامب" كان "لا يزال قائما" بعد أكثر من ستة أسابيع.

ورغم أن حماس لم تقتل أحدا، أعادت NPR تكرار مزاعم إسرائيل بأن "مسلحين عبروا الخط الأصفر" الذي يحدد الأراضي الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية. لكن وفقا لـDrop Site News ومنظمات مستقلة مثل "يوروميد لرصد حقوق الإنسان"، فإن "الخط الأصفر" الإسرائيلي يتقدم باستمرار نحو داخل غزة، فيما يشبه الاستيلاء غير القانوني على الأراضي. وقد أطلقت إسرائيل النار وقتلت شقيقين صغيرين كانا يجمعان الحطب، بزعم أنهما عبرا هذا الخط المتحرك.

تختم داليا أبو رمضان بقولها: "أقنع الاحتلال العالم بأن حمام الدم في غزة قد توقف، بينما في الواقع، لا تزال العائلات تمحى من السجلات المدنية في صمت تام. العالم صامت، ربما فقط لأن شيئا ما يدعَى وقف إطلاق نار قد أعلن؟"

ثم تتساءل: "كيف يمكن للعالم أن يبتلع هذه الكذبة، بينما يتوسع الاحتلال أمام أعين الجميع؟"

قد تساعدنا تصريحات هيلاري كلينتون الأخيرة في نيويورك على فهم ذلك. فقد زعمت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة أن الشباب يدعمون فلسطين فقط بسبب تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة تيك توك، الذي "ينشَر فيه محتوى ملفق تماما عن غزة"، حسب قولها.

بالنسبة لكلينتون، إذن، وسائل التواصل الاجتماعي مجرد أكاذيب.

إن حجتها تعني أن من يثقون في تقارير منظمات حقوق الإنسان، والشهادات، والأدلة البصرية على الإبادة، ما هم إلا ضحايا غسل دماغ على يد "الشيطان الجديد" الذي يدعى الإعلام الاجتماعي.

ومع هذا التلاعب المتغطرس بأسلوب "كلينتوني"، ومع مسرحيات ترامب السياسية وتواطؤ الإعلام مع الإبادة الإسرائيلية، يجري نفي كل ما يمكن لأي إنسان أن يراه بعينيه أو يشعر به بقلبه. لهذا، يجب شيطنة المصادر المستقلة والتشكيك فيها وحظرها.

لكن كما قال الصحفي علي أبو نعمة في 28 نوفمبر/تشرين الثاني، "رغم الإعلام والدعاية، فإن التغير في الوعي العالمي تجاه إسرائيل، خاصة لدى الشباب، يشير إلى أننا بلغنا نقطة اللاعودة". فالدعم العالمي لـ"الدولة الإبادية" يتراجع، ومع شعور النخب بأن سيطرتهم على السردية تضعف، يلجؤون إلى المزيد من القمع والرقابة لحماية الوضع القائم.

أما ترامب، المنتشي بدور "صانع السلام الأعظم"، فقد طبع اسمه في 3 ديسمبر/كانون الأول على مبنى "معهد السلام الأميركي" في واشنطن. وكان قد جرد هذه المؤسسة المستقلة، التي أنشأها الكونغرس عام 1984، من تمويلها الفدرالي في وقت سابق من هذا العام.

ونشرت وزارة الخارجية الأميركية على منصة "إكس" تغريدة قالت فيها: "مرحبا بكم في معهد دونالد جيه. ترامب للسلام"، معلنة أن تغيير الاسم يهدف إلى "عكس هوية أعظم صانع صفقات في تاريخنا". لكن، وكما هو حال إسرائيل، يعد ترامب اليوم أحد أكثر الرؤساء كراهية في تاريخ الولايات المتحدة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطبيان إمكانية الوصولخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • أهلًا بكم في المسرحية الإعلامية الكبرى
  • الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
  • وزير خارجية لبنان: إسرائيل تفصل مسار التفاوض عن إطلاق النار وتحضر لتصعيد كبير
  • بعد عام من وقف إطلاق النار.. هل الجيش قادر على الدفاع عن الوطن؟
  • بري: تصريحات المبعوث الأمريكي عن ضم سوريا إلى لبنان غلطة كبيرة غير مقبولة
  • بري ينتقد تصريحات المبعوث الأميركي حول ضم لبنان إلى سوريا
  • قوة إسرائيلية تفجر منزلا بعد تسللها في جنوب لبنان
  • القوات الإسرائيلية فجرت فجرا منزلا في اطراف ميس الجبل
  • شهيدان في غزة وإسرائيل تشترط لبدء المرحلة الثانية بخطة ترامب
  • إطلاق تحدي STEM & AI Challenge 2025 ضمن فعاليات النسخة الرابعة من قمة المرأة المصرية