سبب إلغاء عزاء والدة مي عزالدين
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
تداولت أنباء خلال الساعات الماضية، حول إلغاء عزاء والدة الفنانة مي عزالدين بسبب سوء حالتها النفسية حزنًا على رحيلها.
جنازة والدة مي عزالدينوكانت رحلت عن عالمنا الأسبوع الماضي، والدة الفنانة مى عز الدين بعد صراع كبير مع المرض.
وكان أُقيم يوم السبت الماضي عزاء والدة الفنانة مي عز الدين بكنيسة الملاك ميخائيل، دون حضور ابنتها بعد إصابتها بانهيار عصبي عقب سماعها خبر الوفاة، وتم تشييع الجثمان بحضور عدد كبير من الفنانين، منهم : " تامر حسني، أحمد عصام، وطارق صبري وأخرون.
وكتبت في وقت سابق الفنانة مى عز الدين، عبر خاصية الاستورى من خلال حسابها على موقع إنستجرام، طالبت فيها متابعيها بالدعاء لوالدتها: "أرجو الدعاء لوالدتى"، وهو ما أثار قلق متابعيها حول الحالة الصحية لوالدتها، خاصة أن مى عز الدين دوما ما تؤكد فى حواراتها خلال البرامج التليفزيونية على دور والدتها فى حياتها، وأنها بمثابة أقرب صديقة لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مي عز الدين دور الفنانة مي عز الدين انهيار عصبي والدة الفنانة مي عز الدين وفاة والدة مي عز الدين الحالة الصحية طارق صبري تامر حسني والدة مي عزالدين عز الدین
إقرأ أيضاً:
تراجع في سعر الدولار عالميا ومخاوف الدين الأمريكي تلقي بظلالها على الأسواق
سجل الدولار الأمريكي تراجعًا ملحوظًا في التعاملات المبكرة ليوم الجمعة، متجهاً نحو إنهاء الأسبوع على انخفاض أمام عملات رئيسية مثل اليورو والين الياباني، وسط تزايد المخاوف من تدهور الوضع المالي للولايات المتحدة، وهو ما دفع المستثمرين إلى التوجه نحو الملاذات الآمنة.
حقق اليورو مكاسب واضحة بصعود نسبته 0.21% ليصل إلى 1.1303 دولار، مسجلاً ارتفاعاً أسبوعياً قدره 1.2%، مستفيداً من تراجع الدولار. وفي الوقت ذاته، حافظ الين الياباني على استقراره عند 143.84 مقابل الدولار، متجهاً لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 1.2%، مدعوماً ببيانات أظهرت أن التضخم الأساسي في اليابان ارتفع خلال أبريل بأسرع وتيرة سنوية منذ أكثر من عامين، ما يعزز من احتمالات رفع أسعار الفائدة مجدداً قبل نهاية 2025.
كما ارتفع الفرنك السويسري بشكل طفيف إلى 0.8272 للدولار، ويتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية قدرها 1.2%، بعد أسبوعين من التراجع، مع تنامي الطلب عليه كعملة ملاذ آمن في أوقات التقلبات.
على صعيد العملات الأخرى، اتسم أداء الدولار الأسترالي بالاستقرار إلى حد كبير، حيث تم تداوله في آخر جلساته عند 0.6422 دولار، ويتجه لإنهاء الأسبوع والشهر دون تغير يذكر. أما الدولار النيوزيلندي، فقد ارتفع بنسبة 0.2% ليصل إلى 0.59095 دولار، ويتجه لتسجيل مكاسب طفيفة بنهاية الأسبوع.
وتشير هذه التحركات إلى أن اضطراب الأسواق العالمية جراء الشكوك المحيطة بالسياسة المالية الأمريكية يدفع المستثمرين لإعادة تقييم مراكزهم، مفضلين العملات ذات السمعة المستقرة والتضخم المنضبط، في حين أن استمرار الجدل السياسي داخل الولايات المتحدة بشأن الإنفاق العام قد يبقي الضغط قائماً على الدولار خلال الأسابيع المقبلة.
وجاء هذا التراجع عقب قرار وكالة "موديز" بتخفيض تصنيف الديون الأمريكية، الأمر الذي أعاد تسليط الضوء على مخاطر السياسات المالية في واشنطن. وزادت حدة القلق بعدما تقدم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بمشروع قانون ضريبي جديد قد يؤدي إلى رفع الدين العام بتريليونات الدولارات خلال السنوات المقبلة، بحسب تقديرات أولية.
وصف ترامب مشروع القانون بأنه "كبير وجميل"، وقد حصل على موافقة مجلس النواب بصعوبة، ليمر الآن إلى مجلس الشيوخ حيث يُتوقع أن يثير نقاشاً مطولاً يمتد لأسابيع، وسط انقسامات حادة بين الجمهوريين والديمقراطيين حول تداعياته الاقتصادية والمالية على المدى الطويل.
وفي ظل هذه الأجواء المتوترة، اتجه مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، إلى الانخفاض بنسبة 1.1% خلال الأسبوع، ليستقر عند مستوى 99.829 خلال التعاملات الآسيوية.