□ في السنوات الأخيرة حضرت كولومبيا ثلاث مرات في المشهد السوداني:
□ آخرها المرتزقة الكولومبيين الذين أرسلتهم الإمارات، وقد تحدث عنهم الجميع ما عدا أنصار قحت الذين امتنعوا عن التعليق.
□ قبلها كانت كولومبيا المجاورة لاعتصام القيادة وعنها قال أيقونة “الثورة” دسيس مان ( الدعامي الآن ) : ( كولومبيا جامع جديد بنوه بي جاي، هي الأراضي المقدسة، هي حديقة يرتكز فيها الثوار لأنو فيها مكيفات دسيسة خليك واقع ليك ).
□ وقبل كولومبيا المكيفات الدسيسة كانت هناك كولومبيا فرناندو/ محمد العبيد المبنية على تسع كذبات : ١. صورة لشخص يُدعى فرناندود من البرازيل سموه محمد العبيد ١٤ سنة من الجريف قالوا إنه قُتِل في تظاهرة.
٢. صورة من ليبيا قالوا هي لفرناندو/ محمد وهو في المستشفى.
٣. بيان من لجنة الأطباء المركزية تقول فيه إن سبب وفاة فرناندو/ محمد طلقة في الرأس.
٤. تسجيل صوتي لقصيدة قالوا إنها لفرناندو/ محمد.
٥. حديث لشابة قالوا إنها ابنة خالة فرناندو/ محمد.
٦. قصيدة لأحدهم تقول ( طلقة في الراس يا محمد وانت نظارتك بلاستك … إلخ ) ..
٧. شهادة من محمد الفكي بأن فرناندو/ محمد قد توفى فعلاً وأنه عزى خاله.
٨. شهادة من رفيدة ياسين بأن هناك طبيبة في رويال كير فوجئت بجثة شقيقها فرناندو/ محمد.
٩. اعتراف من لجنة الأطباء بأنها لم تفحص جثة وإنها سمعت بالأمر من جهات ظنت إنها موثوقة وكتبت البيان !
#من_أحاجي_الحرب
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أوكرانيا تطرح خارطة طريق للسلام في محادثات إسطنبول
أظهرت وثيقة، قالت وكالة رويترز للأنباء إنها اطلعت على نسخة منها، أن المفاوضين الأوكرانيين المشاركين في المحادثات المقرر عقدها غدا الاثنين في إسطنبول سيقدمون للجانب الروسي خارطة طريق مقترحة للتوصل إلى تسوية سلمية للأزمة الحالية.
وقال مسؤولون أوكرانيون، قبل أيام، إنهم أرسلوا خارطة الطريق إلى الجانب الروسي قبل محادثات إسطنبول.
تبدأ خارطة الطريق المقترحة بوقف كامل لإطلاق النار 30 يوما على الأقل، وتتبعه عودة جميع الأسرى الذين يحتجزهم البلدان، ثم عقد اجتماع بين الرئيسين الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والروسي فلاديمير بوتين.
تنص خارطة الطريق على أن تعمل موسكو وكييف بمشاركة الولايات المتحدة وأوروبا على صياغة الشروط التي يمكن للبلدين الاتفاق عليها لإنهاء الحأزمة المستمرة منذ ثلاث سنوات، وهي أكبر صراع تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
تتشابه الشروط الإطارية، التي طرحتها كييف في الوثيقة، إلى حد بعيد مع الشروط التي سبق أن قدمتها.
وتشمل هذه الشروط عدم فرض أي قيود على قوة أوكرانيا العسكرية بعد التوصل إلى اتفاق سلام، وعدم الاعتراف الدولي بالسيادة الروسية على أجزاء من أوكرانيا ضمتها روسيا، ودفع تعويضات لأوكرانيا.
وجاء في الوثيقة أيضا أن المفاوضات المتعلقة بالأراضي ستبدأ من الموقع الحالي لخط المواجهة.
وتختلف هذه الشروط بشدة عن المطالب التي أعلنتها روسيا خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وحث الرئيس الأميركي دونالد ترامب، موسكو وكييف على العمل معا للتوصل إلى اتفاق لإنهاء الأزمة.
وقالت كييف، الأسبوع الماضي، إنها ملتزمة بالسعي لتحقيق السلام، لكنها تنتظر مذكرة من الجانب الروسي تحدد مقترحاته.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!