عاجل - ما هي الهواتف التي تدعم الشريحة الإلكترونية eSIM في مصر؟
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
مع إطلاق تقنية الشريحة الإلكترونية eSIM في مصر اعتبارًا من الأول من ديسمبر 2024، يثار التساؤل حول أنواع الهواتف والأجهزة التي تدعم هذه التقنية المتقدمة. ومع تحول هذه الشريحة إلى معيار جديد في عالم الاتصالات، يسعى العديد من المستخدمين لمعرفة ما إذا كانت أجهزتهم متوافقة مع هذه الخدمة.
ما هي الشريحة الإلكترونية eSIM؟قبل التعرف على الأجهزة الداعمة، تجدر الإشارة إلى أن الشريحة الإلكترونية eSIM ليست قطعة مادية تُضاف إلى الهاتف، بل تقنية رقمية مدمجة داخل الجهاز.
تتوافق تقنية الشريحة الإلكترونية مع مجموعة واسعة من الأجهزة الحديثة، بما في ذلك:
أجهزة iPhone:
تدعم معظم الإصدارات الحديثة من هواتف iPhone تقنية eSIM، ومن أبرزها:
أجهزة Samsung Galaxy:
تشمل قائمة الأجهزة الداعمة من سامسونج:
أجهزة Google Pixel:
الهواتف الداعمة من جوجل تشمل:
ساعات ذكية وأجهزة لوحية:
إلى جانب الهواتف الذكية، تدعم العديد من الساعات الذكية والأجهزة اللوحية تقنية eSIM، مثل:
يمكن للمستخدمين التحقق من توافق أجهزتهم مع تقنية eSIM من خلال الخطوات التالية:
زيارة موقع الشركة المصنعة للهاتف والبحث عن مواصفات الجهاز.الاتصال بخدمة عملاء شركة الاتصالات للحصول على معلومات عن الأجهزة المدعومة.البحث في إعدادات الهاتف عن خيار "إضافة شريحة eSIM" ضمن إعدادات الشبكة.هل ستصبح eSIM متاحة على نطاق أوسع؟مع ازدياد انتشار الشريحة الإلكترونية، من المتوقع أن تدعم المزيد من الهواتف والأجهزة القادمة هذه التقنية. كما تعمل الشركات المصنعة للهواتف على جعل الشريحة الإلكترونية ميزة قياسية في الإصدارات المستقبلية.
لماذا تدعم هذه الهواتف تقنية eSIM؟الأجهزة الداعمة لتقنية eSIM صُممت لتلبية احتياجات المستخدمين المتزايدة للتنقل السلس بين الشبكات وتعدد الأرقام. كما أن هذه الأجهزة غالبًا ما تكون موجهة لفئة المستخدمين الباحثين عن أحدث التقنيات وأكثرها تطورًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهواتف التي تدعم eSIM تقنية الشريحة الإلكترونية تفعيل eSIM الشریحة الإلکترونیة eSIM تقنیة eSIM
إقرأ أيضاً:
انتقادات تهدد مستقبل تقنية التشغيل التلقائي للمحرك
أميرة خالد
تسعى شركات السيارات الحديثة إلى تحسين كفاءة استهلاك الوقود، ومن أبرز الحلول التي تبنتها مؤخرًا تقنية التشغيل/الإيقاف التلقائي، التي تعمل على إيقاف المحرك تلقائيًا عند توقف السيارة، ثم تعيد تشغيله عند الحاجة، ما يسهم في توفير ملايين الجالونات من الوقود سنويًا.
ورغم الفوائد البيئية والاقتصادية لهذه التقنية، إلا أنها تواجه مؤخرًا موجة من الانتقادات من قبل السائقين، ووصلت إلى حد خضوعها للمراجعة من قبل وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، ما يطرح تساؤلات جدية حول مستقبل استمرارها.
في الوقت الحالي، تشجّع وكالة حماية البيئة الشركات المصنعة على تزويد سياراتها بهذه الميزة، وتمنح نقاط تقدير في تقييم كفاءة استهلاك الوقود، مما ينعكس إيجابًا على أرباح تلك الشركات.
ولكن الوضع قد يتغير ، فمع غياب العقوبات على الشركات التي لا تحقق أهداف الاستهلاك المحددة، بدأت بعض الشركات تُعيد النظر في جدوى الاستمرار في اعتماد هذه التقنية، ما قد يؤدي إلى تراجع الاهتمام بها أو حتى إلغائها.
ورغم أن التقنية أثبتت فعاليتها في تقليل استهلاك الوقود، خصوصًا في ظروف القيادة داخل المدن والتوقف المتكرر، إلا أن كثيرًا من السائقين يرون أنها غير مريحة، ويفضلون تعطيلها، خاصة أن بعض السيارات تتيح خيار إيقاف تشغيلها يدويًا.
وبينما تحقق التقنية هدفها البيئي بامتياز، إلا أن ثقافة القيادة في الولايات المتحدة تميل إلى الراحة الشخصية، ما يجعل بعض السائقين يفضلون إنفاق المزيد على الوقود بدلًا من التعامل مع ما يعتبرونه “إزعاجًا بسيطًا” في الزحام.