ترامب يتناول العشاء مع زوجة نتنياهو في فلوريدا
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
(CNN)-- تناول الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب العشاء، مساء الأحد، مع سارة نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.
وتناول الاثنان العشاء في ملعب ترامب الدولي للغولف في ويست بالم بيتش، بولاية فلوريدا وفقًا لمنشور على منصة "إكس"، من مارغو مارتن، مستشارة ترامب.
وشاركت مارغو مارتن صورة لهما وهما يتناولان العشاء معا.
وظهر ترامب وسارة نتنياهو وهما يبتسمان في الصورة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ذكر أنه تحدث ثلاث مرات مع الرئيس الأمريكي المنتخب، في الأيام الأخيرة.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي أن تلك المحادثة تهدف إلى تعزيز التحالف القوي بين إسرائيل والولايات المتحدة، وبخاصة فيما يتعلق بالتهديد الإيراني.
أمريكاإسرائيلالإدارة الأمريكيةبنيامين نتنياهودونالد ترامبفلوريدانشر الاثنين، 02 ديسمبر / كانون الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية بنيامين نتنياهو دونالد ترامب فلوريدا
إقرأ أيضاً:
الإطار يحذر من التدخل الأمريكي في تسمية رئيس الوزراء .. الاسم سيحدد ولن يعلن
8 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: يغوص الإطار التنسيقي، الذي يمثل التحالف السياسي المهيمن، في رسم الخطوط التفصيلية لشكل الحكومة المقبلة، معتمداً على نتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة التي أكدت سيطرته على غالبية المقاعد.
يأتي هذا الجهد وسط محاولات لتوحيد الصفوف داخل التحالف، الذي حقق نحو 175 مقعداً من أصل 329، لضمان انتقال سلس يعزز الاستقرار الذي حققه البلد خلال السنوات الأخيرة رغم التحديات الإقليمية.
و يبرز الإطار التنسيقي كصوت حازم في التعامل مع الإدارة الأمريكية، محذراً من أي ضغوط خارجية في ملف تسمية رئيس الوزراء الجديد، في خطوة تعكس رغبة بغداد في الحفاظ على سيادتها السياسية.
ويأتي هذا التحذير في سياق توترات مستمرة بين واشنطن وبعض الفصائل الشيعية، حيث يسعى الإطار إلى تجنب التدخلات التي قد تعرقل عملية التشكيل الحكومي، مستلهماً دروس الانتخابات السابقة التي شهدت تأخيراً مقلقا.
من جانب آخر، يتقدم الإطار نحو استكمال مناقشة جميع فقرات مشروع الحكومة الجديدة، مع اتفاق على صيغتها النهائية قبل إرسالها إلى الشركاء في العملية السياسية، بما في ذلك الكتل الكردية والسنية.
ويعكس هذا النهج التركيز على بناء توافق يتجاوز الخلافات الطائفية، حيث يُتوقع أن يشمل الحوار توزيع المناصب الرئيسية وفق التقاليد الدستورية، مع الحرص على دمج مطالب الأقليات لتجنب التصعيد الذي شهدته الدورات السابقة.
وفي الوقت نفسه، يصر الإطار على تشكيل حكومة جديدة قوية تلتزم بالأعراف السياسية، سعياً إلى تعزيز الإصلاحات الاقتصادية والأمنية .
ويأتي هذا الإصرار كرد فعل على مخاوف من ضعف الائتلافات السابقة، مع التركيز على تعزيز القدرة على مواجهة التحديات الخارجية، مثل التوترات مع إيران والولايات المتحدة، لضمان استمرارية الاستقرار الذي ساهم في جذب الاستثمارات الأجنبية.
أما اجتماع الإطار المقرر يوم الاثنين، فيُتوقع أن يحسم هوية مرشح رئاسة الوزراء، دون الإعلان عنها فوراً حتى تسمية مرشحي رئاسة الجمهورية والبرلمان.
ويُعد هذا التوقيت استراتيجياً للحفاظ على التوازن داخل التحالف، خاصة مع الخلافات حول ترشيح الرئيس الحالي محمد شياع السوداني لولاية ثانية، حيث يفضل بعض القادة مرشحاً أكثر مرونة يضمن التوافق الشيعي.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts