موقع 24:
2025-06-26@11:15:08 GMT

منذ أكتوبر2023.. أكثر من 4 آلاف قتيل و16 ألف جريح في لبنان

تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT

منذ أكتوبر2023.. أكثر من 4 آلاف قتيل و16 ألف جريح في لبنان

أعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، في مؤتمر صحفي بثه التلفزيون اليوم الأربعاء، أن الهجمات الإسرائيلية على لبنان منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023، خلفت 4047 قتيلاً و16638 جريحاً.

وأضاف الوزير أن من بين القتلى 316 طفلاً و790 امرأة. 

مؤتمر صحافي لوزير الصحة فراس الأبيض يقدم فيه حصيلة محدثة شبه نهائية لعدد الشهداء والجرحى
لمتابعة البث المباشر: https://t.

co/bC4xGFCTz4

— Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) December 4, 2024

واشتعل الصراع بين إسرائيل وحزب الله اللبناني بسبب الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
واحتدم القتال في سبتمبر (أيلول) بعد أن كثفت إسرائيل هجماتها على الحزب، إذ قتلت أمين عام الحزب اللبناني حسن نصر الله وشنت غارات كثيفة على العاصمة بيروت، وأنحاء لبنان. 

وزير الصحة فراس الابيض: الحصيلة النهائية للعدوان الاسرائيلي حتى الآن 4047 شهيداً و16638 جريحاً

— Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) December 4, 2024

وقالت السلطات الإسرائيلية، إن ضربات حزب الله أسفرت حتى أواخر الشهر الماضي عن مقتل 45 مدنياً في شمال إسرائيل وهضبة الجولان، التي تحتلها إسرائيل، إلى جانب 73 جندياً إسرائيلياً على الأقل قتلوا في الضربات نفسها وفي القتال بجنوب لبنان.
وتوسطت الولايات المتحدة، وفرنسا في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله ودخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) أملاً في إنهاء المواجهة بين الجانبين. ويتهم كل طرف الآخر بخرق الهدنة.
وقال الأبيض، إن لبنان سجل 67 هجوماً إسرائيلياً على المستشفيات، مع الاستهداف المباشر لـ40 مستشفى، وإجبار 7 مستشفيات على الإغلاق.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل حزب الله لبنان إسرائيل وحزب الله لبنان

إقرأ أيضاً:

التعاون الثنائي على رأس أولويات زيارة رئيس الوزراء اللبناني لقطر

الدوحة- وصل رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى الدوحة في زيارة رسمية على رأس وفد وزاري ضم وزير الثقافة غسان سلامة ووزير الطاقة جو صدي ووزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني ووزير التنمية الإدارية فادي مكي.

وسيلتقي سلام خلال زيارته بأمير دولة قطر سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري وعدد من المسؤولين القطريين، وتتناول الاجتماعات البحث في الملفات ذات الاهتمام المشترك وسبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين.

ويرى مراقبون أن قطر تحضر بثقل سياسي وإنساني كبير في المشهد اللبناني، فقد كانت الدوحة على الدوام وسيطا مقبولا من مختلف الأطراف اللبنانية، ولعبت أدوارا محورية، أبرزها رعايتها اتفاق الدوحة عام 2008، فضلا عن دعمها المتواصل للجيش اللبناني والمؤسسات الرسمية والمجتمع المدني.

وقد أعلنت قطر مرارا التزامها بمساعدة لبنان على تجاوز أزمته من خلال دعم اقتصادي وإنساني مباشر، ومن خلال مشاركتها الفاعلة في مجموعة العمل الخماسية (قطر، فرنسا، الولايات المتحدة، السعودية، ومصر)، والتي تتابع عن قرب ملف الاستحقاقات اللبنانية.

علاقات متميزة

وذكرت وكالة الأنباء القطرية أن قطر ولبنان يرتبطان بعلاقات ثنائية متميزة تكرست عبر محطات متعددة شكلت خلالها الدوحة نموذجا في التضامن العربي، ولا سيما خلال الأزمات الكبرى التي عصفت بلبنان سياسيا واقتصاديا.

وقد دأبت قطر على الوقوف إلى جانب الشعب اللبناني في أحلك الظروف مقدمة دعما إنسانيا وتنمويا ملموسا ومبادرات دبلوماسية هدفت إلى الحفاظ على استقرار لبنان ووحدته.

وأضافت الوكالة أن المواقف القطرية تحظى بتقدير كبير في الأوساط الرسمية والشعبية اللبنانية، حيث عُرفت الدوحة بتبني سياسة ثابتة تجاه لبنان تقوم على احترام سيادته ودعم قضاياه العادلة، فضلا عن مناصرتها المستمرة له في المحافل الدولية.

إعلان

وتأتي زيارة رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى الدوحة لتعزيز أواصر التعاون بين البلدين، واستكشاف سبل الدعم السياسي والاقتصادي للبنان في مرحلة شديدة الحساسية.

ويرى مراقبون أن بيروت تأمل أن تكون هذه الزيارة خطوة باتجاه تجديد الزخم العربي والدولي لدعم لبنان، سواء على مستوى الوساطة السياسية، أو عبر الشراكات التنموية التي يمكن أن تسهم في تخفيف الضغوط الاقتصادية والاجتماعية المتفاقمة.

ولم تقتصر مساهمة قطر في دعم لبنان على الجانب السياسي، بل امتدت إلى تقديم مساعدات إنسانية وصحية مباشرة في الأوقات الحرجة.

وخلال العدوان الإسرائيلي عام 2024 فعّلت الدوحة جسرا جويا لتقديم أكثر من 150 طنا من المساعدات الطبية والغذائية، كما لعبت دورا محوريا في جهود التهدئة، والتي أثمرت اتفاقا لوقف إطلاق النار في نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه.

كما تشكل زيارة نواف سلام فرصة لإعادة تحريك مشاريع تنموية مشتركة، وتعزيز الاستثمارات القطرية في لبنان، خاصة في القطاعات الحيوية مثل الطاقة والصحة والبنية التحتية، إلى جانب البحث في سبل توسيع برامج الدعم الاجتماعي والتعليم المهني، بما يعزز قدرة لبنان على تجاوز أزماته المتراكمة.

مقالات مشابهة

  • صراعات إسرائيل وهدنها الهشة
  • مجلس الأعمال اللبناني في الكويت كرّم أحمد عرفة
  • الحرائق تلتهم في يومها الرابع أكثر من 4 آلاف هكتار في جزيرة خيوس اليونانية
  • إيران ليست حزب الله.. ماذا قيل في إسرائيل عن مرحلة ما بعد الحرب؟
  • أول تعليق من الرئيس اللبناني على تمديد مهام اليونيفيل
  • سفير المملكة لدى لبنان يستقبل وزير العدل اللبناني لبحث التعاون القضائي
  • التعاون الثنائي على رأس أولويات زيارة رئيس الوزراء اللبناني لقطر
  • لبنان.. استشهاد 3 أشخاص جراء غارة من طائرة مسيرة لقوات الاحتلال
  • إيران: كشف أكثر من 10 آلاف مسيّرة تجسس لإسرائيل في طهران
  • ضبط أكثر من 10 آلاف مسيّرة في طهران.. وإسقاط 130 منذ بدء الحرب مع إسرائيل