كشفت منصة «يانجو بلاي» عن البرومو الدعائي الرسمي لـ مسلسل «فقرة الساحر»، استعداد لطرحه خلال الفترة المقبلة.

وعلقت منصة «يانجو بلاي»، على البرومو الدعائي لـ مسلسل «فقرة الساحر» الذي شاركته عبر حسابها بموقع تباد الصور والفيديوهات «إنستجرام» قائلة: «جاهزين تدخلوا عالم مليان حركات، خطط، وأكشن؟».

View this post on Instagram

A post shared by Yango Play | يانغو بلاي (@yangoplay)

موعد طرح مسلسل مسلسل «فقرة الساحر»

ومن المقرر طرح مسلسل «فقرة الساحر»، بطولة الثنائي طه دسوقي وأسماء جلال، بشكل حصري عبر منصة «يانجو بلاي» يوم 19 ديسمبر 2024.

ويشارك الثنائي طه دسوقي وأسماء جلال، بطولة مسلسل «فقرة الساحر» مع عدد من نجوم الفن أبرزهم: «علي قاسم، بسمة، ووليد فواز»، وآخرين من الفنانين.

مسلسل «فقرة الساحر»أحداث مسلسل «فقرة الساحر»

تدور أحداث مسلسل «فقرة الساحر» في إطار من المغامرة والأكشن والإثارة، حول حياة 3 أصدقاء مقربين لمى ومِكس وألفي الذين تبدأ علاقتهم كأصدقاء وتتصاعد الأحداث وتتحول إلى عصابة صغيرة، وبفضل مهاراتهم المتنوعة وخلفياتهم المختلفة يضعون خططًا في تنفيذ عمليات احتيال ذكية، وهى أحداث مستوحاة من أحداث حقيقية.

مسلسل فقرة الساحر من تأليف إياد صالح، إنتاج طارق الجانيني، وإخراج تامر محسن، ومن المقرر أن يتكون من 8 حلقات.

آخر أعمال طه دسوقي

ينتظر طه دسوقي، عرض مسلسله «موضوع عائلي» الجزء الثالث، الذي من المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.

وجاء الجزء الثالث من مسلسل «موضوع عائلي»، نتيجة النجاح الجماهيري الذي حققه من خلال أجزاءه السابقة التي دارت أحداثها حول الشيف إبراهيم الذي يكتشف أن لديه ابنة شابة، بعد سفر زوجته الراحلة وهي حامل في الشهور الأولى إلى لندن للإقامة مع والدها، ثم حصولها على الطلاق وانقطاع أخبارها.

وخلال الأحداث ترث الإبنة ثروة جدها الملياردير، ويتم وضعها تحت وصاية والدها، الذي يتظاهر بكونه محاميًا مكلفًا بالإشراف على ثروتها حتى بلوغها سن الـ21، قبل أن تحدث المواجهة بينهما.

أبطال مسلسل موضوع عائلي

يضم مسلسل موضوع عائلي عدد من نجوم الفن أبرزهم ماجد الكدواني، نور، رنا رئيس، محمد شاهين، سما إبراهيم، طه الدسوقى، محمد رضوان، محمد القس، ياسمين ممدوح وافي، كما ضم العمل مجموعة جديدة من النجوم، منهم الفنانة نور التي تقدم دور طبيبة مخ وأعصاب، كذلك انضمت ياسمين وافي.

والمسلسل من تأليف محمد عز الدين وكريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي.

اقرأ أيضاًبعد «كفاياك».. تامر حسني يطالب جمهوره بدعم المطرب الشاب عبد الرحمن محمد

محمود الليثي يتصدر قائمة الأغاني الأكثر رواجا بـ «عم المجال»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنان طه دسوقي مسلسل فقرة الساحر طه دسوقي مسلسل فقرة الساحر أحداث مسلسل فقرة الساحر مسلسل فقرة الساحر لـ طه دسوقي فقرة الساحر

إقرأ أيضاً:

تعرف على السلطان الأحمر الذي أسس الدولة البوليسية في سوريا

كان رجل الظل الذي أدار دفة السياسة في سوريا، بعد إعلان استقلالها عام 1946، مرورا بفترة الحكم المدني الديمقراطي، ثم عهد الانقلابات العسكرية المتتالية، إلى إعلان الوحدة مع مصر، تحت مسمى الجمهورية العربية المتحدة، وانتهاء بانفصالها عن مصر عام 1961.

إنه عبد الحميد السراج -الذي يلقب بـ"الرجل الصامت" وارتبط اسمه بصورة الدولة البوليسية، التي كرسها لقمع معارضيه والتنكيل بهم، بل وتصفيتهم جسديا.

سماه الكاتب غسان زكريا "السلطان الأحمر"، كما وصفه الكاتب المصري صلاح عيسى -في مقال له- بأنه "مهندس" مشروع الوحدة الاندماجية بين مصر وسوريا، ويد الرئيس المصري آنذاك جمال عبد الناصر الطولى التي حارب بها التمدد الشيوعي، و"مشاريع التحالف الإمبريالية"، في كل من العراق والأردن ولبنان.

المولد والنشأة

ولد السراج في مدينة حماة عام 1925، والتحق بمدرسة الدرك، ثم الكلية الحربية في حمص، وبدأ حياته المهنية في مخفر "باب الفرج" بمدينة حلب، وفي عام 1947 التحق بجيش الإنقاذ الذي حارب في فلسطين، حيث تعرف إلى حسني الزعيم، الذي قاد أول انقلاب عسكري على الرئيس شكري القوتلي في 1949، وعيّن السراجَ مرافقا عسكريا له.

شارك السراج في انقلاب أديب الشيشكلي على اللواء سامي الحناوي، وعندما أصبح الشيشكلي رئيسا في 1953 أرسل السراجَ في دورة عسكرية مكثفة إلى باريس.

إعلان

وبعد الإطاحة بالشيشكلي في 1954، تعرض السراج لمضايقات من الضباط الانقلابيين، واكتفى رئيس الحكومة آنذاك، صبري العسلي، بإبعاده إلى باريس ليكون ملحقا عسكريا.

عبد الحميد السراج رجل مخابرات لمع نجمه في سوريا بعد اغتيال عدنان المالكي (مواقع التواصل) المكتب الثاني.. بداية الصعود

لمع نجم السراج محليا في 1955، وتحديدا بعد اغتيال عدنان المالكي، رئيس شعبة العمليات في الجيش السوري، يوم 22 أبريل/نيسان، حيث تم تعيينه رئيسا للمكتب الثاني، شعبة الاستخبارات، وأعطي صلاحيات واسعة لتعقب المتهمين باغتيال المالكي، كما ورد في وثائقي بثته قناة الجزيرة بعنوان "العقيد السراج.. رجل الرعب".

وتوصلت التحقيقات التي قام بها السراج لاتهام أعضاء في الحزب القومي السوري الاجتماعي بعملية الاغتيال، فشن السراج حملة اعتقالات واسعة في صفوف الحزب شملت سكرتيره الأول وكوادره، ونخبة من المثقفين والشعراء من بينهم محمد الماغوط وأدونيس، إضافة إلى جولييت ألمير زوجة مؤسس الحزب، الراحل أنطون سعادة.

واتسمت الفترة التي لمع فيها نجم السراج بين 1955 و1961 بمعارك سياسية وأمنية خاضها على جبهات متعددة، فالقوميون السوريون متهمون -في نظره- بمناصرة نوري السعيد رئيس الوزراء العراقي آنذاك ومشروع "حلف بغداد"، وهنالك الشيوعيون الذين رأى فيهم مناهضة الحلم الوحدوي الناصري، بصفتهم داعمين ومدعومين من خصم عبد الناصر اللدود في العراق عبد الكريم قاسم، وفق ما جاء في آخر لقاء صحفي للعقيد السراج عام 2002.

أما البعثيون، فله معهم صولات وجولات، لم يكسبها كلها، وإن كان قد سجل عددا من النقاط ضدهم. وهو، وإن كان محسوبا عليهم أحيانا، ومن أشد مناصريهم، إلا أنه رأى فيهم تهافتا على السلطة، واستغلال الوحدة لمآرب حزبية ضيقة. وظهر ذلك جليا عندما ناصبوه العداء بعد أن استثنى عبد الناصر أغلب مرشحيهم من عضوية المجلس التنفيذي.

إعلان

عُرف عن السراج تعلقه الشديد بشخصية جمال عبد الناصر، وإعجابه بالشعارات القومية والوحدوية التي نادى بها. وكان العدوان الثلاثي على مصر في 1956 نقطة مفصلية في تحويل المشاعر القومية والعواطف الوحدوية إلى خطوات عملية باتجاه الوحدة الاندماجية بين مصر وسوريا.

السراج يخطف نظر عبد الناصر

استغل السراج زيارة رئيس الجمهورية شكري القوتلي لموسكو، من أجل حشد الدعم لعبد الناصر، في أعقاب العدوان الثلاثي على مصر، فأمر بتفجير خط النفط التابع لشركة نفط العراق، والمتجه إلى تركيا وأوروبا من خلال الأراضي السورية.

وقد شكلت هذه العملية ضربة موجعة لبريطانيا، في حين توجهت أنظار عبد الناصر بإعجاب نحو هذا "الضابط الثائر"، كما ورد في "وثائقي الجزيرة" ومقابلة السراج الأخيرة.

بعد العدوان الثلاثي، تغلغل الفكر الناصري في صفوف الشباب العرب، وبدأت سوريا تسير نحو الوحدة مع مصر، وشهد عام 1957 صراعا شديدا داخل مؤسسة الجيش السوري، وأصبحت التجاذبات السياسية بين ضباطه تهدد تماسك الدولة السورية، ورأى السَراج حينها أن الوحدة مع مصر باتت ضرورية لإنقاذ الدولة.

وكان لدخول جهات عربية وإقليمية على خط الوحدة المصرية السورية -من أمثال الزعيم العراقي عبد الكريم قاسم، وكل من القيادتين السعودية والأردنية، ولكلٍ أسبابه- أن مهدت أرضية صلبة للسراج للإطاحة بمناوئيه، بحجة أنهم ضد إرادة الشعوب العربية في الوحدة، وروج لمحاولات اغتياله شخصيا أو اغتيال الرئيس القوتلي المقرب من عبد الناصر.

الغرق في المغامرات الأمنية

في فبراير/شباط 1958، أعلنت الوحدة بين سوريا ومصر، وتنازل شكري القوتلي عن منصب الرئاسة لصالح الوحدة، واختير عبد الناصر رئيسا للجمهورية العربية المتحدة، واشترط حل الأحزاب السورية التي استجابت على مضض، وكان السَراج حينها الفاعلَ الحقيقي في سوريا، حيث عينه عبد الناصر وزيرا للداخلية في الإقليم الشمالي من الجمهورية الجديدة، ثم ما لبث أن عينه رئيسا للمجلس التنفيذي في سوريا.

إعلان

وفي هذه المرحلة وصل السراج لذروة قوته، فأبدع في صناعة الخوف، وأمعن في القتل والإخفاء دون مساءلة، وبدأت معالم الدولة المدنية في تلك الفترة تضمحل شيئا فشيئا. وكان الشيوعيون -المناهضون للوحدة المصرية السورية والداعمون الرئيسيون لثورة عبد الكريم قاسم في العراق- هم أكثر ضحايا السراج عددا ومكانة.

ولعل الحادثة التي تعتبر عنوانا لتلك الفترة الدموية هي تصفية فرج الله الحلو -نائب الأمين العام للحزب الشيوعي في سوريا ولبنان- بطريقة وحشية في سجون السَراج، ولجأ معاونوه الأمنيون -بعد افتضاح أمرهم- إلى التخلص من الجثة عن طريق إذابتها بالأسيد.

على إثر هذه الحادثة، تعرض عبد الناصر لانتقادات دولية عنيفة، وتلقى اتصالات من الزعيم السوفياتي خروتشوف، ونهرو وتيتو وباقي قادة دول عدم الانحياز، فطلب من السَراج التكتم على الأمر ونفي نبأ اعتقال الحلو، وربما كانت هذه الحادثة بمنزلة مسمار دُقَ في نعش العلاقة بينه وبين عبد الناصر.

واستمرت يد السراج الأمنية بالتمدد، حتى طالت لبنان، واستغل الاحتجاجات التي قادها اللبنانيون ضد كميل شمعون الرئيس اللباني حينها، وهو المعارض للجمهورية المتحدة، حيث عمل السراج على تمويل المعارضين -أمثال كمال جنبلاط وحميد فرنجية وصائب سلام- وإمدادهم بالسلاح والرجال للإطاحة بكميل شمعون، ومنعه من الترشح لولاية رئاسية ثانية.

وقد برر السراج هذا التدخل -في لقائه الصحفي الأخير مع كمال الطويل من جريدة السفير- بقوله: "ليس هناك مخفيات، أنا رأيت من زاويتي أن سوريا في خطر، ما دام ليس لها نفوذ مُقرر في لبنان، وتعززت هذه القناعة أكثر بقيام الوحدة، لم نكن نهتم بأمورهم الداخلية المحضة، وإنما بأن تكون سياستهم الخارجية معنا".

بداية النهاية.. النزول من القمة

تركت حادثة تصفية فرج الله الحلو حالة من الهلع والخوف، مصحوبة بنوع من التذمر والرفض للحالة الأمنية التي وصلت إليها البلاد تحت قبضة السَراج. ومع ظهور حالات أخرى مماثلة في عدة مدن سورية، تساءل الناس عن أعداد الجثث التي لم يتم الإفصاح عنها في أقبية الموت.

إعلان

ضاق الضباط السوريون ذرعا بالملاحقات الأمنية التي يشنها السراج ضدهم، وكذلك بالطريقة الاستعلائية التي يتعامل بها الضباط المصريون معهم، وسياسة التنقلات التي طالت كل من يعارض، أو يُشَكُك في ولائه للوحدة وقادتها، فأوعز عبد الناصر للسراج بتخفيف الوطأة على الجيش والمدنيين.

ثم بدأ عبد الناصر بتحجيم صلاحيات السَراج ونقلها تدريجيا إلى المشير عبد الحكيم عامر، الذي لم تكن علاقته بالسَراج جيدة، وكان الصراع بينهما محتدما على النفوذ في سوريا، فتحدث عبد الناصر إلى السَراج في اجتماع مغلق، وأبدى امتعاضه من العداء الدولي الذي تسببت به تصرفات السَراج، وأخبره بتفويض عامر للوساطة مع تلك الدول وكسب ودها.

أدرك السَراج أنه أصبح خارج دائرة اهتمامات عبد الناصر، فقدم استقالته في 22 سبتمبر/أيلول 1961، أي قبل أيام من انهيار الوحدة، وأخذ يراقب الأحداث عن بُعْد، في الوقت الذي كان فيه الضابط عبد الكريم النحلاوي، مدير مكتب المشير عامر في دمشق، يخطط للانقلاب على عبد الناصر وإسقاط الوحدة بين البلدين.

نهاية الحلم والمسيرة الشخصية

ويوم 27 سبتمبر/أيلول 1961 استيقظت دمشق على أصوات الرصاص، وتلا النحلاوي "البيان العاشر" الذي أنهى قصة الجمهورية العربية المتحدة. وكان من أوائل ما قام به القادة الجدد لسوريا اعتقال السَراج وإيداعه في سجن المزة، الذي تلطخت جدرانه بدماء ضحاياه، وكان مقبرة للمعارضين في عهده.

لم ينس عبد الناصر حليفه القديم، فأمر بوضع خطة محكمة لتهريب السَراج إلى القاهرة، وبالتعاون مع الزعيم الدرزي كمال جنبلاط، طلب ناصر من الرئيس اللبناني فؤاد شهاب التعاون مع المخابرات المصرية لتأمين هروب السَراج، وكان ذلك بالتنسيق مع أطراف عدة، منهم الضابط الأردني نذير رشيد، المحسوب على حركة الضباط الأحرار، وسامي الخطيب من المخابرات اللبنانية.

وقد وردت تفاصيل تهريب السراج إلى القاهرة متفرقة في مصادر عدة، منها ما جاء على لسانه في حديثه إلى صحيفة السفير، أو تلك التي وردت في وثائقي الجزيرة، وكذلك ما ذكره موقعا "الموسوعة الدمشقية" و"التاريخ السوري المعاصر".

إعلان

تم تهريب السراج أولا إلى لبنان في سيارة عسكرية متنكرا بزي ضابط صف سوري، ومن لبنان إلى القاهرة بالطائرة. وفي اليوم التالي، استقبله عبد الناصر في مراسم استقبال رسمية في قصر الضيافة، حيث شكل فرار السَراج صفعة قاسية للنظام الجديد في سوريا، وبهذا انتهت مسيرة السَراج سياسيا وأمنيا، ومنذ العام 1968 اختفى تماما عن المشهد السياسي.

بعد استقراره في مصر عينه عبد الناصر في وظيفة مدنية في مؤسسة التأمينات الاجتماعية، وأمضى فيها بضع سنين قبل أن يعتزل الحياة العامة كليا، ويبتعد عن أضواء الإعلام والصحفيين.

لكنه بقي في كنف الرؤساء الذين حكموا مصر بعد عبد الناصر حتى مات في 22 سبتمبر/أيلول 2013، وأقيمت له جنازة رسمية، حضرها مندوب عن وزير الدفاع آنذاك -عبد الفتاح السيسي- بصفته نائبا سابقا للرئيس عبد الناصر في فترة الوحدة.

مقالات مشابهة

  • حسن الرداد وإيمي سمير غانم يتصدران المشهد من جديد | تفاصيل
  • تعرف على أحداث الحلقة 11 من حرب الجبالي قبل عرضها
  • تعرف على موعد طرح فيلم أوسكار عودة الماموث
  • «للعدالة وجه آخر».. نوران ماجد تتعاقد على مسلسل بطولة ياسر جلال
  • للعدالة وجه آخر.. نوران ماجد تنضم لمسلسل الفنان ياسر جلال الجديد
  • نوران ماجد تتعاقد على تقديم مسلسل للعدالة وجه آخر بطولة ياسر جلال
  • هالة صدقي تحسم الجدل حول غيابها عن التجمعات الفنية في الفترة الأخيرة
  • بعد إعلان دار الإفتاء.. الموعد الرسمي لـ إجازة عيد الأضحى المبارك 2025
  • الإعلان عن موعد إجازة عيد الأضحى ومتى يستأنف الدوام الرسمي
  • تعرف على السلطان الأحمر الذي أسس الدولة البوليسية في سوريا