برأسمال مليون دولار.. شركة مصرية تؤسس شركة في ليبيا
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
برأسمال مليون دولار، قررت مجموعة “بريميم هيلثكير جروب Premier Health Group“، “المشاركة في تأسيس شركة مساهمة مصرية للتجارة والصناعة والخدمات في ليبيا”.
وبحسب بيان المجموعة، “تهدف الشركة الجديدة إلى تسهيل عمل الشركات المصرية الراغبة في التوسع بالسوق الليبية على أن يكون لبريميم هيلثكير الدور في إدارة القطاع الطبي، وفق بيان مرسل للبورصة المصرية”.
وقالت إن “قرارها جاء بناءً على توصيات اتحاد الصناعات المصرية بعد اجتماعه مع وزير الاقتصاد والتجارة والاستثمار الليبي، بتأسيس الشركة”.
وأضافت “أنه سيتم تحديد نسبة مشاركة بريميم هيلثكير جروب في الشركة خلال شهر يناير المقبل وكذلك إجمالي الاستثمار المطوب، منوهة بأنه سيتم تمويل الاستثمار المطلوب من الموارد الذاتية للشركة”.
يذكر أن “مجموعة Premier Health Group، هي شركة مدرجة تعمل في قطاع مختبرات التحاليل الطبية والتشخيصية، ومقرها بورسعيد، مصر”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: شركة مصرية ليبيا ومصر
إقرأ أيضاً:
أحد أعرق فنادق أوروبا يعود قريبا إلى مجده السابق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بإطلالة مميزة على نهر الدانوب، يُعد فندق "جيليرت" منذ زمن طويل منارةً للفخامة المعمارية ومصدر فخر لعاصمة المجر، بودابست.
منذ افتتاحه الكبير في عام 1918، استضاف هذا المعلم الشهير بطراز الفن الجديد (آرت نوفو) ملوكًا، وفنانين، وشخصيات بارزة.
واحتل مكانة دائمة في قصة مدينة ارتقت لتُصبح واحدة من أروع عواصم أوروبا، قبل أن تدخل في انحدار قسري دام لعقود تحت الحكم الشيوعي.
وقد شهد فندق "جيليرت" هذه الفترات التاريخية المضطربة، لكن تركت السنوات آثارها عليه بوضوح. وبعد عقود من التشغيل المستمر، أُغلق الفندق في عام 2019، وقد تلاشت فخامته، وتآكلت تصاميمه الداخلية.
خلال السنوات القليلة الماضية، رغم أن المنتجع الصحي الجميل المجاور للفندق، وإن كان قد فقد شيئًا من بريقه، استمر في جذب الزوار كواحد من أبرز الحمامات الحرارية في بودابست، إلا أن فندق "جيليرت" ظل مغلقًا.
وتُركت ردهته، التي كانت يومًا تعج بالحياة، مليئة بالأثاث القديم، ولا يمكن رؤيتها إلا من خلال نوافذ مغبرة.
اليوم، بعد أكثر من قرن على افتتاحه الأول، يخضع هذا الفندق الأيقوني لعملية تجديد شاملة. ومن المقرر أن يُعاد افتتاحه في عام 2027 تحت إشراف مجموعة فنادق "ماندارين أورينتال" المرموقة، ليجمع "جيليرت" الجديد بين تاريخه الغني وفخامة العصر الحديث.
الطبقة الراقيةوقد تردّد صدى جاذبية فندق "جيليرت" حتى في عالم السينما، حيث يبدو أن بعض عناصر فيلم "The Grand Budapest Hotel" (فندق بودابست الكبير) استُلهمت من سحره الغريب.
شارك الفندق الخيالي بالفيلم مصيرًا مشابهًا لمصير "جيليرت"، إذ تلاشى بريق سنواته السابقة للحرب مع مرور الزمن ليتحوّل، في هذه الحالة، إلى كيان وظيفي قائم على الطراز السوفييتي في السبعينيات.