اختطاف لاعب إكوادوري بالقرب من الحدود مع كولومبيا
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تعرض اللاعب الإكوادوري "بيدرو بيرلازا"، لعملية اختطاف بداية هذا الأسبوع، لا زال مختفيا على إثرها، علما أن الشرطة فتحت تحقيقا في الموضوع.
وأشارت تقارير إعلامية محلية، إلى أن البالغ من العمر 33 سنة، والذي يلعب في صفوف نادي ديلفين الإكوادوري، تعرض للاختطاف في الساعات الأولى من فجر الثلاثاء.
وقام أشخاص كانوا يمتطون سيارة، باعتراض طريق "بيرلازا"، ثم اختطفوه، بالقرب من الحدود مع كولومبيا.
ويوضح اختطاف اللاعب، مدى تزايد العنف في الإكوادور، حيث منذ عدة سنوات، اهتزت البلاد بموجة من عمليات الاختطاف والابتزاز والقتل، مع وجود قوي للعصابات الإجرامية التي تعمل في الشوارع والسجون. وعلى الرغم من أن البلاد شهدت انخفاضًا بنسبة 17% في عدد جرائم القتل مقارنة بعام 2023، إلا أن العنف المرتبط بالجريمة المنظمة لا يزال يؤثر على الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الشرطة كولومبيا الشرطة كولومبيا كرة القدم الاكوادور المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
سائق توصيل يتحول إلى مفاجأة الرعب.. محاولة اختطاف وتحريض جنسي
أحال المحامي العام الأول لنيابة أكتوبر الكلية، سائقا يعمل بإحدى شركات التوصيل الشهيرة، إلى محكمة الجنايات، بعد توجيه تهم له بالتحرش الجنسي بمحامية نظافة ومحاولة اختطافها بالقوة.
تفاصيل الواقعةأوضح أمر الإحالة أن المتهم شرع في تنفيذ جريمة الاختطاف مستغلا استقلال المجني عليها السيارة التي كان يقودها، حيث باغتها محاولا إجبارها على الصعود معه تحت التهديد بسلاح أبيض من نوع "كتر".
وأشار التحقيق إلى أن المتهم سعى لعزل الضحية عن محيطها وإخضاعها لسيطرته، مستغلا خلو المركبة من أي رقابة خارجية، إلا أن المجني عليها تمكنت من النجاة بالقفز من السيارة أثناء سيرها، ما أدى إلى إصابتها وفقا للتقرير الطبي.
ذكر أمر الإحالة أن السائق تعمد التحرش بالمرأة أثناء وجودها في السيارة، مستخدما عبارات جنسية مباشرة وتلميحات مبتذلة، بقصد الحصول على منفعة جنسية، وهو ما ثبت من خلال التحقيقات المستفيضة التي أجرتها النيابة.
أضافت التحقيقات أن المتهم كان بحوزته أداة حادة "شفرة كتر" دون أي مسوغ قانوني أو مهني يحوله إلى أداة مشروعة، ما يجعل الحيازة جريمة قائمة بذاتها. وقد أكدت النيابة أن امتلاك الأداة ارتبط بسياق الجريمة المخطط لها، وأنه لم يسبق أن قدم أي مبرر قانوني أو وظيفي لحملها.
أكد أمر الإحالة أن المتهم تصرف بإرادة حرة، وسعى لاستغلال ظروف خلو المركبة لضمان سيطرته على المجني عليها، ما يندرج تحت جريمة الإكراه الجنسي ومحاولة الاختطاف، إلا أن فشل الجريمة يرجع إلى يقظة الضحية وتصرفها السريع لإنقاذ نفسها، وهو ما انعكس على إصابتها.