ننشر القائمة الكاملة للمدرجين على قوائم الإرهاب والكيانات الإرهابية والشخصيات الاعتبارية
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ننشر اسماء الكاملة للمدرجين علي قوائم الارهاب بتحديث 1 ديسمبر 2024 بالاضافة إلى الكيانات الارهابية المدرجة وعلي رأسها جماعة الاخوان الارهابية والشخصيات الاعتبارية .
أولا: اسماء المدرجين علي قوائم الارهاب ويبلغ عددهم 3691 شخص وهم:
لتحميل الاسماء كاملة من هنا
ثانيا : اسماء الكيانات الارهابية المدرجة طبقا لاخر تحديث في 1 ديسمبر 2024
1 “الاخوان المسلمين”
2 جماعة طلائع حسم التابعة لجماعة الإخوان المسلمين
3 حركتي حسم ولواء الثورة الاخوانيتين
4 الجماعة الإسلامية
5 جماعة ولاية سيناء
6 الجماعة المرتبطة بتنظيم داعش بمطروح
7 الجماعة التكفيرية التي كان يتزعمها المتوفى محمد سلامة محمود على
8 جماعة أنصار بيت المقدس
ثالثا : قائمة الشخصيات الاعتبارية المدرجة علي قوائم الارهاب
1 "شركة أسباير برودكشن هاوس ش.
2 "شركة دلتا التعمير للاستثمار العقاري لمالكها/ محمد مبروك عباس عميرة ولمالكها/ رضا عبد الرازق عبدالعليم محمد "
3 شركة مصر نت للانترنت
4 جمعية نور الخيرية للخدمات الاجتماعية
5 شركة أبيتو للبرمجيات
6 شركة جراند للاستيراد محمد محمد أبو علي
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: قوائم الإرهاب الكيانات الإرهابية
إقرأ أيضاً:
هل صلاة الرجل مع زوجته في البيت تعتبر جماعة؟.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول: رجلٌ اعتاد أن يصلي الصلوات المفروضة في المسجد مع الجماعة، لكنه في بعض الأوقات يكون مرهقًا فيصلي في البيت هو وزوجته جماعةً، فهل يعد بذلك محققًا صلاةَ الجماعة هو وزوجته، مُحصِّلَين فضلَها؟
وقالت من المقرر شرعًا أن صلاة الجماعة من خصائص الشرع الحنيف، وركيزة من ركائزه التي انفرد بها عن غيره من الشرائع والأديان، وحث على أدائها بمضاعفة المثوبة والأجر عليها عن صلاة المنفردِ وَحدَه.
وذكرت دار الإفتاء أن الأصل في ذلك: ما ورد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلَاةَ الْفَذِّ بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» متفق عليه.
وفي روايةٍ: «بِخَمْسٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» أخرجها الإمام البخاري من حديث أبي سعيد الخُدْرِي رضي الله عنه.
وتابعت: ومع اتِّفاق الفقهاء على فضل صلاة الجماعة، إلا أنهم اختلفوا في حكمها التكليفي إلى أقوال، بيانها ما يأتي:
القول الأول: أنَّ صلاة الجماعة سُنة مؤكَّدة في حق الرجال، وإليه ذهب الحنفية في قول، والمالكية في المعتمد، والشافعية في وجهٍ.
القول الثاني: أنَّ صلاة الجماعة فرض كفاية، وإليه ذهب الشافعية في الأصح، ووافقهم الإمامان الكَرْخِي والطَّحَاوِي من الحنفية، ونقله الإمام المَازَرِي عن بعض فقهاء المالكية.
القول الثالث: أنَّ صلاة الجماعة واجبةٌ وجوبًا عينيًّا، وإليه ذهب الحنابلة، والحنفية في الراجح، والشافعية في وجهٍ آخَر.
وأوضحت أنه من المقرر أيضًا أن الجماعة تنعقد في غير صلاة الجمعة والعيدين باثنين من المُكلَّفِين فأكثر، أي باجتماعِ واحدٍ مع الإمام، سواء كان ذلك الواحدُ -المأموم- رجلًا، أو امرأة، وسواء كان ذلك بالمسجد أو في غيره كالبيت والسوق ونحوه.
والأصل في ذلك: قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ، فَأَذِّنَا وَأَقِيمَا، ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمَا أَكْبَرُكُمَا» أخرجه الإمامان: البخاري -واللفظ له- ومسلم من حديث مالك بن الحُوَيْرِث رضي الله عنه.
ولَمَّا كان الأمر كذلك، فإذا أمَّ الرجلُ زوجتَه وصلى بها في البيت تحقق بصلاتهما الجماعةُ، ونالَا بذلك أجرَ ثوابها.
وبناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فصلاة الجماعة من أعظم شعائر الإسلام، أمر بها ورغَّب في أدائها بمضاعفة المثوبة عليها وتعظيم أجرها عن صلاة المنفردِ، وهي تنعقد في غير الجمعة والعيدين باجتماعِ واحدٍ مع الإمام، رجلًا كان أو امرأة، في المسجدِ وغيره، ومن ثمَّ فإن أداء الرجل بعض الصلوات المفروضة في بيتهِ مع زوجتهِ أمرٌ تتحقق به صلاة الجماعةُ، وينالَان بذلك أجرَها، ويحصل لهما عظيمُ ثوابها.