مباحثات يمنية نرويجية حول مستجدات جهود السلام
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين شائع الزنداني، الجمعة، مع وزير الخارجية النرويجي، أسبن بارث ايدي، في العاصمة البحرينية المنامة، مستجدات جهود السلام في اليمن والوصول لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن اللقاء بحث تطورات الأوضاع على الساحة الوطنية والإقليمية، وتنسيق المواقف السياسية ازاء القضايا ذات الإهتمام المشترك.
واكد الزنداني، تقدير الحكومة اليمنية لمواقف النرويج الداعم لمجلس القيادة الرئاسي، والحكومة وعلى ما تقدمه من مساعدات للشعب اليمني.
بدوره، أكد وزير الخارجية النرويجي، موقف بلاده الداعم للحكومة اليمنية، ومساعدتها في المجالات الإنسانية والتنموية، ودعم كافة المساعي والجهود المبذول لإنهاء الحرب في اليمن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: النرويج الزنداني اليمن مليشيا الحوثي الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يبحث ونظيرته الأسترالية العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة
صراحة نيوز ـ بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي خلال اتصال هاتفي من وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ اليوم الأربعاء، العلاقات الثنائية بين البلدين والتطورات في المنطقة.
وأكّد الوزيران أهمية تعزيز العلاقات الثنائية وآفاق التعاون بين الأردن وأستراليا في مختلف المجالات، وتطويرها بما ينعكس إيجابًا على الشعبين الصديقين.
وتناول الاتصال تطورات الأوضاع في المنطقة، إذ أكّد الصفدي ضرورة تكاتف الجهود لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، والتوصل إلى اتفاق دائم وشامل لوقف إطلاق النار، وتنفيذ اتفاقية لتبادل المُحتجَزين، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع الذي يواجه كارثة إنسانيّة سببها العدوان الاسرائيلي وما يزال يفاقمها.
وثمّن الصفدي في هذا السياق التعاون بين أستراليا والمملكة في جهود توفير المساعدات الإنسانية والطبية.
كما أكّد الصفدي ضرورة وقف التصعيد في الضفة الغربية المحتلة، وإنهاء جميع الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية التي تقوض حل الدولتين، ووقف الاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة وخرق الوضع القانوني والتاريخي القائم فيها.
وجدّد الصفدي التأكيد على أن السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل هو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران لعام1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لتعيش بأمن وسلام مع إسرائيل على أساس حل الدولتين وفقًا لقرارات الشرعية الدولية.
وبحث الوزيران الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لضمان أن تفضي أعمال المؤتمر الدولي المُقرَّر عقده هذا الشهر في نيويورك برئاسة سعودية فرنسية إلى نتائج عملية تُسهم في دفع جهود تحقيق السلام العادل والدائم، بما في ذلك اعتراف مزيد من الدول بالدولة الفلسطينية.
واتفق الوزيران على استمرار التنسيق والتعاون إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك