عقب أمين عام حركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة ، اليوم الاثنين 9 ديسمبر 2024، على الأحداث الجارية في سوريا وسقوط نظام الرئيس بشار الأسد.

وفيما يلي نص البيان كما وصل "سوا":

حركة الجهاد الإسلامي:

بسم الله الرحمن الرحيم

تصريح صادر عن الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القائد المجاهد زياد النخالة;

إن حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ترى أن ما حدث من تغييرات في سورية هو شأن سوري، ويتعلق بخيارت الشعب السوري الشقيق.

تأمل حركة الجهاد أن تبقى سورية نصيرا وسندا حقيقيا للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة كما كانت دوما.

الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين

زياد النخالة

الاثنين 8 جمادى الآخرة 1446 هجرية، 9 ديسمبر 2024م.

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: حرکة الجهاد الإسلامی

إقرأ أيضاً:

الفوضى.. أو الجهاد الخلاق

اليمن لم تتوقف فيه الصراعات  والفتن منذ النصف الثاني من القرن العشرين لكنها كانت في اطار  توازن اقليمي وعالمي يعطي ذلك بعض المنطقية اما من التسعينيات وفي ظل الاحادية القطبية ادخلتنا امريكا وحلفائها ومن يدور في فلكها فوضتهم " الخلاقة " وتصاعدت وتائر هذه الفوضى الى ان  وصلنا الى مانحن فيه .

ما يجري في المحافظات المحتلة من مظاهرات ومسيرات تمتد من تعز الى حضرموت تعطي مؤشر ايجابي وتعكس وعيا بدأ يتشكل لدى ابناء هذه المحافظات.. فانعدام الخدمات والتجويع والتعطيش لم يعد خارج الفهم بل  عملا ممنهجا وهذ الادرام تعبر عنه الاصوات الموجوعة بألاف من أبناء اليمن في شوارع تعز وعدن و المكلا وتريم واصبح الكثيرين لايجدون فرقا بين هذه المحافظات وغزة  والفارق الوحيد ان غزة تقاوم بالسلاح في اضيق مساحة لكثافة سكانية في العالم بينما عندنا المساحة كبيرة والثروات يعج به البر والبحر ولكن على ما يبدوا ان الناس هنا فقدوا الاحساس والشعور بهول ما هم فيه .. ولكن ان تستيقظ متأخرا خيرا من ان لا تستيقظ ابدا .

ما يسمى بالشرعية التي نصبتها امريكا والسعودية وبريطانيا والامارات هم من ينفذون الاجندة ومستعدين للقيام باي شي يرضي الاسياد ولو كان الثمن ابادة  ابناء المحافظات الواقعة تحت الاحتلال   واليمن كله وبيعه بالمفرق  والجملة لاعداء شعبنا وهم مستعدين ان يكونوا جنودا مجندة للصهاينة من الساحل الغربي وحتى سقطرى .

انهم صنائع ومرتزقة لصنائع وادوات اقليمية ترى في بقى الغدة السرطانية المسماة اسرائيل بقاء لها .. احرار اليمن الذي ينتصرون لغزة  لن يتركوا اخوانهم في هذه المحافظات خاصة اذا انتقل ابنائها الى خيارات نوعية لوقف الفوضى  وتحرير الارض ولا ينبغي ان تكون الامور انفعالات لحظية بل عملا مدروسا ينتهي الى طرد الاجنبي والتحرير والخلاص من الخونة والعملاء والمرتزقة .

مقالات مشابهة

  • الفوضى.. أو الجهاد الخلاق
  • قرعة «مونديال 2026» في لاس فيجاس 5 ديسمبر
  • رابطةُ العالم الإسلامي تُرحِّبُ بإعلان بريطانيا عزمَها الاعتراف بدولة فلسطين ودعم حلّ الدولتين
  • "العالم الإسلامي" ترحب بإعلان بريطانيا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
  • رابطةُ العالم الإسلامي تُرحِّبُ بإعلان بريطانيا عزمَها الاعتراف بدولة فلسطين
  • “أمين مجلس التعاون” يدعو جميع الدول إلى الانضمام لتحالف حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين
  • أمين سر حركة فتح يثمن جهود مصر في إدخال المساعدات إلى غزة
  • طقس فلسطين اليوم الاثنين 28 يوليو
  • أحمد أمين يعلن موعد ومكان جنازة شقيقة والدته
  • الموت يفجع الفنان أحمد أمين بوفاة خالته