النشرة الفنية.. تعليق إنجي المقدم على ملابسها في وتر حساس وجوني ديب يختتم مهرجان البحر الأحمر بفيلمه الجديد
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية عدد من الأخبار أبرزها تعليق إنجي المقدم على ملابسها في وتر حساس وجوني ديب يختتم مهرجان البحر الأحمر بفيلمه الجديد.
إنجي المقدم عن ملابسها وصبا مبارك في وتر حساس: مقصودة
ردت الفنانة إنجي المقدم، على جدل وانتقادات ملابسها هي والفنانة صبا مبارك في مشاهد وأحداث مسلسل وتر حساس الذي يعرض حاليا.
جوني ديب يختتم مهرجان البحر الأحمر بفيلمه الجديد .. القائمة الكاملة للجوائز
اختتم مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي فعاليات دورته الرابعة بحفل منظم، معلنًا عن الفائزين بجوائز اليُسر للدورة الرابعة من المهرجان، وكاشفًا عن النجوم المكرمين؛ الممثلة العالمية فيولا ديفيس والممثلة والمنتجة بريانكا تشوبرا جوناس، تقديرًا لمسيرتيهما الفنية المتميزة وإسهاماتهما الاستثنائية في صناعة السينما.
مي عمر وناهد السباعي.. نجمات مصر على ريد كاربت ختام البحر الأحمر
حرص عدد من نجوم ونجمات مصر على حضور حفل ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي الذي أقيم مساء الخميس في جدة.
رامبو و سنو وايت.. تتويج السينما المصرية في ختام البحر الأحمر السينمائي
اختتم مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي حفل توزيع جوائز دورته الرابعة، وفازت مريم شريف، بطلة فيلم "سنو وايت" بجائزة اليُسر لأفضل ممثلة عن أدائها اللافت في شخصية إيمان، الشابة التي تواجه تحديات التنمر بسبب قصر قامتها.
"حالة من الصمت" يتوج بأفضل وثائقي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي
فاز الفيلم الوثائقي "حالة من الصمت" للمخرج سانتياغو مازا بالنسخة الثانية من جائزة "الشرق الوثائقية" بالتعاون مع مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي. وتدور أحداثه حول أربعة صحفيّين مكسيكيّين، يخاطرون بحياتهم لتغطية "سياسات المخدّرات" العنيفة في بلادهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وتر حساس إنجي المقدم جوني ديب المزيد مهرجان البحر الأحمر السینمائی الدولی إنجی المقدم وتر حساس
إقرأ أيضاً:
عودة 6 صيادين إلى الحديدة بعد 4 أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي
الثورة نت/..
عاد إلى مركز الإنزال السمكي بمديرية الصليف في محافظة الحديدة، اليوم، ستة صيادين، بعد أكثر من أربعة أشهر من الاختطاف والتعذيب في سجون سلطات العدوان السعودي، في واقعة جديدة تُضاف إلى سلسلة الانتهاكات التي تستهدف الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر.
وخلال استقبالهم، أوضح مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف، رامي مقشرة، أن الصيادين العائدين يمثّلون نموذجًا لمعاناة متصاعدة يتعرض لها الصيادون اليمنيون، سواء من قبل قوات العدوان السعودي أو مرتزقته في إريتريا، من خلال الاعتقال التعسفي، ومصادرة القوارب والممتلكات، وحرمانهم من مصدر رزقهم.
وأكد أن الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر تدين هذه الممارسات الإجرامية بحق الصيادين العُزّل، داعيًا المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى التدخل العاجل، وإلزام دول العدوان بوقف الاعتداءات، وحماية الصيادين، وضمان حقهم في ممارسة نشاطهم بأمان في المياه الإقليمية اليمنية.
ونوّه مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف إلى أن هذه الحادثة ليست معزولة، بل تكررت بشكل ممنهج خلال السنوات الماضية، مما يهدد أمن وسلامة الصيادين اليمنيين، ويستنزف قدرتهم على الاستمرار في العمل، في ظل ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة فرضها العدوان والحصار.
من جانبهم، أشار الصيادون إلى أنهم كانوا يمارسون نشاط الصيد في المياه الإقليمية اليمنية، بالقرب من جزيرة عقبان، على متن قارب صيد من نوع “جلبة”، لمدة خمسة أيام، وبعدد ثمانية صيادين، حين اعترضتهم دورية مسلحة تابعة للعدوان السعودي، وقامت باختطافهم تحت تهديد السلاح.
وأوضحوا أن الدورية، المكوّنة من 20 فردًا، اقتادتهم إلى سجون جزيرة فرسان، حيث تعرّضوا لربط الأيدي إلى الخلف، والتحقيق القاسي تحت التعذيب، وُجّهت إليهم خلاله اتهامات باطلة، قبل أن يتم نقلهم إلى سجون منطقة جيزان.
وبيّن الصيادون أن فترة احتجازهم في جزيرة فرسان استمرت سبعة أيام من التحقيق والمعاملة القاسية، قبل أن يتم استكمال سجنهم في جيزان، حيث عاشوا ظروفًا إنسانية صعبة، شملت التجويع، والحرمان من الرعاية الصحية، ومصادرة بعض ممتلكاتهم.
ولفتوا إلى أن السلطات السعودية أفرجت عن اثنين منهم برًّا لأسباب لم تُذكر، فيما تم إطلاق سراح الباقين بحرًا بعد أشهر من الاحتجاز التعسفي، دون تعويضهم عن خسائرهم أو إعادة ممتلكاتهم المصادرة.
وقبل مغادرتهم الصليف إلى مناطقهم، سلّم مدير المركز مبالغ نقدية مقدّمة من الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر، لمساعدتهم على مواجهة تكاليف العودة، وتأمين بعض احتياجاتهم الأساسية، في بادرة إنسانية للتخفيف من معاناتهم.
وتُعد هذه الواقعة دليلًا جديدًا على حجم الانتهاكات التي تطال الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر، الأمر الذي يتطلّب تحركًا دوليًا عاجلًا لحمايتهم، ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الجرائم التي تمثّل انتهاكًا صارخًا للقوانين والأعراف الدولية.