عمومية القوس والسهم تعتمد فوز قائمة العميد هاني حسين بالتزكية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
اعتمدت الجمعية العمومية للاتحاد المصري للقوس والسهم فوز قائمة العميد هاني حسين برئاسة مجلس الإدارة بالتزكية لمدة أربع سنوات مقبلة.
وشهدت الجمعية العمومية لاتحاد القوس والسهم حضور 6 هيئات رياضية لها حق الانتخاب والتصويت وهم: "نادي طلائع الاسطول، ونادي المؤسسة الرياضية بالهايكستب، ونادي وادي دجلة، ونادي طلائع الجيش ونادي فروسية الحرس الجمهوري ونادي المؤسسة الرياضية العسكرية بالإسماعيلية".
و حسم العميد هاني حسين رئاسة الاتحاد المصري بالتزكية بعدما لم يتقدم أي مرشح آخر بأوراق ترشحه على هذا المنصب.
وفي العضوية حسم المقاعد كل من : “ريهام سويلم وأحمد سامح وأحمد رضا و أحمد حلمي قورة وخالد ذكي محرز والمعتز بالله محمد".
ويتكون مجلس إدارة الاتحاد المصري للقوس والسهم من رئيس و 6 أعضاء، مع استمرار الدكتور علاء جبر بصفته الدولية.
وتم التصديق على محضر الجمعية العمومية السابق، بالإضافة إلى اعتماد الميزانية عن العام المالي المنتهي، و تفويض مجلس الإدارة في تحديد مكافآت المدير التنفيذي والمدير المالي للاتحاد.
وحرص الدكتور علاء جبر رئيس مجلس إدارة الاتحاد السابق على توجيه الشكر للأندية والهيئات التي حضرت الجمعية العمومية، وأعرب عن أمنيته بالتوفيق لمجلس الإدارة الجديدة برئاسة العميد هاني حسين في مهمته خلال الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: مجلس الشيوخ يضم نخبة من الخبراء ويؤدي دورًا استشاريًا مهمًا
قال الكاتب الصحفي، عماد الدين حسين، إنّ طبيعة مجلس الشيوخ تجعله مختلفًا عن مجلس النواب، كونه مجلسًا للنخب والخبرات، ويمارس دورًا استشاريًا في مناقشة مشروعات القوانين والسياسات العامة.
وأضاف "حسين"، في حواره مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج من مصر، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ عدد أعضاء مجلس الشيوخ يبلغ 300 عضو، بينهم 100 يتم انتخابهم بالنظام الفردي، و100 بنظام القائمة المغلقة، بالإضافة إلى 100 عضو يعينهم رئيس الجمهورية، لافتًا، إلى أن المنافسة المباشرة تقتصر على مقاعد الفردي، حيث يتنافس 428 مرشحًا.
وتابع، أنّ نسبة المشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ عام 2020 كانت أقل من 15%، وهو نمط متكرر في أغلب الدول، مرجحًا ذلك إلى طبيعة المجلس المحدودة الصلاحيات مقارنة بمجلس النواب، بالإضافة إلى اتساع الدوائر الانتخابية، وهو ما يقلل من الحماسة الجماهيرية تجاه انتخاباته.
وأكد، أنه رأى بعينه نخبة من أفضل الكفاءات والخبرات داخل المجلس، من أساتذة جامعات وخبراء في العلوم السياسية، وممثلين عن المرأة، وتنسيقية شباب الأحزاب، مشيرًا إلى أن المجلس ناقش عشرات القوانين بشكل جاد، إلا أن هذه الجهود لم تحظَ بالتغطية الإعلامية الكافية.