فوز طلاب مدرسة «نور للغات» بالمركزين الرابع والخامس على مستوى العالم
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
شاركت مدرسة «نور للغات»، التي تعد إحدى مدارس مجموعة 30 يونيو، في المسابقة الدولية «Robot challenge world 2023»، في العاصمة الصينية بكين، حيث حصل الفريق الأول من الطلاب المصريين على المركز الرابع عالميًا، والفريق الثاني حصل على المركز الخامس.
تأتي مشاركة المدرسة، في إطار اهتمام وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بدعم الموهوبين والمتفوقين والنابغين وتشجيعهم وتنمية مهاراتهم لخلق جيل قادر على المنافسة.
وأوضحت الوزارة، أن مدرسة نور للغات شاركت في المسابقة، تحت إشراف رئيس قسم التطبيق التكنولوجي والربط بين المناهج (steam)، حيث تمكن الفريق الأول المكون من الطلاب (ملك أحمد فتحي، مريم أحمد فتحي، محمد عمرو محمد دياب) من اجتياز المنافسات، وتحقيق المركز الرابع على مستوى 16 فريقا تمثل 24 دولة، بينما فاز الفريق الثاني المكون من الطلاب (يوسف رامي عادل، ومهند أحمد عفت) بالمركز الخامس على مستوى العالم على مستوى 12 فريقا مثلت 12 دولة مشاركة.
مسابقة تحدي الروبوت المقامة في الصينجدير بالذكر، أن الفريق الأول بالمدرسة فاز بالمركز الرابع، والفريق الثاني فاز بالمركز الثاني على مستوى محافظات مصر في فئة Puck Collect (Junior) في النهائيات المحلية لمسابقة «تحدي الروبوت المصري 2022»، التي أقيمت في 14 أكتوبر 2022 في المدينة التعليمية بمدينة 6 أكتوبر، مما أهلهم لتمثيل مصر في النهائيات الدولية لمسابقة تحدي الروبوت المقامة في الصين، خلال الفترة من 10 إلى 13 أغسطس 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم التربية والتعليم الروبوت الطلاب على مستوى
إقرأ أيضاً:
كيف تحولت براءة الأطفال إلى صـ..ـرخة استـ..ـغاثة داخل مدرسة الإسكندرية الدولية للغات؟
لم تكن إحدى أولياء الامور بمدرسة الإسكندرية للغات تتوقع أن زيارة مفاجئة بالصدفة إلى مدرسة ابنتها ستفتح بابًا لواقعة ستهز المجتمع السكندري.
ذهبت الأم في بداية اليوم الدراسي تبحث عن «جاكيت» ابنتها الضائع، لكنها عادت تحمل بين يديها خيطًا أوليًا لقضية اعتـ..ـداء مأساوية، حيث رأت الام، فراش المدرسة يخرج من خلف الأشجار مرتبكًا، تتبعه طفلة صغيرة، زميلة لابنتها، وثيابها غير مرتبة، وقلقها يسبق خطواتها.
وتقول الأم في روايتها: "شعرت أن الأمر أخطر من مجرد صدفة.. الطفلة بدت قلقة وملابسها غير منسقة، والعامل كان مرتبكًا."
وما إن غادرت الأم المدرسة حتى سارعت بإرسال رسالة عبر مجموعة «واتس آب» الخاصة بأولياء الأمور، تطلب فيها التواصل العاجل مع والدة الطفلة التي شاهدتها.
وبمجرد أن احتضنت الأم طفلتها ذات الخمس سنوات، وبدأت تسألها برفق، انكسرت البراءة على كلمات صغيرة أثقل من احتمالها:
العامل أخذها إلى زاوية بعيدة، وجرّدها من جزء من ملابسها، وهمس لها: "هنلعب جمباز مع بعض."
كلمات طفلة.. لكنها كانت كافية لتهز قلوب الجميع، وتدفع الجميع للتحرك سريعًا، وتفتح باب المطالبة بحماية أكبر لمن لا يملكون سوى براءتهم.